هَـلْـئَمَـةٌ أخْرَى، قدْ تُـفيد هلْ؟ أمْ؟!؟!
(1)
حَتى لوْ:
بالضَّـبْـطِ كَـمـا قُـلْـتِ؛
"أدَعُ الـلـهَ على جَـنْـبٍ"!
أنـتِ تُـهِينيـنَ الإنسـانْ!
أنـتِ وَمَـهْـمَـا أحْـبَـبْـتِ؛
تَـنْـتَـهِـكِـيـنَ حُـقـوقَ الإنـسانْ!
حَـتَّى لـوْ:
حَـقُّ الـلـهِ مَـشاعٌ؛
أمَشـاعٌ حَـقُّ الإنسـانْ؟؟؟
(2)
بَـعْـدَ مُـجـادَلَـةٍ باخَـتْ،
هلْ كُـنْتِ مُظـاهَـرَةَ اسْتِخْفافٍ؟
أمْ كُـنْـتِ مُـغَـفَّـلَـةَ اطْـمِئـنانْ؟!
طاووس "أغنيات للوقوف"
7,22 مساء السبتِ 3/3/2001
واقرأ أيضاً:
الكذب على الـلـهِ! / وُضُـوحٌ! / لا أفْـهَـمْ! / هلْ؟ أمْ؟!؟!؛