هَلْـئَـمَـةٌ أخْـرَى، لنْ تُـفِـيـدْ! هلْ؟ أمْ؟!؟!
لمْ أمْـلُـكْ فِـعْـلاً؛
في جِسْـمِـكِ هَـذا؛
أيَّ الأنـواعِ منَ المُـلْـكْ!
لـكِـنَّ حَـمَـدْتُ الـلـهَ على الضِّـحْـكْ!
حينَ تخَـيَّـلتُـكِ بينَ يـديـهِ/
يَشُـمَّ المـسْكْ!!
لمْ أمْـلُـكْ فِـعْـلاً، إلا الضِّحْـكْ
وَحَـمَـدْتُ الـلـهَ على الضِّحْـكْ!
هلْ تَمـتَـلِكينَ الضِّحْـكْ؟
أمْ وَحْـدِي؛
وَحَمَدْتُ اللهَ على المُـلْـكْ!
طاووس "أغنيات للوقوف"
11,3 مساء السبت 3/3/2001
واقرأ أيضاً:
وُضُـوحٌ! / لا أفْـهَـمْ! / هلْ؟ أمْ؟!؟!؛ / هَـلْـئَمَـةٌ أخْرَى، قدْ تُـفيد هلْ؟ أمْ؟!؟!