أحببته حبا ملك على فؤادي وشتت ذهني واستنزف مشاعري ثم اختفى!! فترك من بعده هما عظيما وكربا شديدا لم يجدِ معه الطبيب النفسي والعلاج طويل المدى.. الشيء الكثير فصرت حطام إنسان... أكرهها كرها شديدا حول قلبي إلى مكان للتفريخ يفرخ حسدا وحقدا ونارا تأكل الأخضر قبل اليابس حتى أصبحت عضوا أساسية في خطط الشر... اقرأ المزيد
بشر سطروا قصصا كانوا أبطالها حين استطاعوا تغيير مجرى الحيااااااه.... بشر أوجدوا سبلا لم تكن مطروحة من قبل في الحيااااه.... بشر جابهوا المستحيلات وأثبتوا أنه لا مستحيل ما دامت البداية ممكنة... اقرأ المزيد
قبل المداولة: الأستاذ علاء عبد المطلب وفقه المخالطة الأستاذة الفاضلة؛ صفية الجفري الحق أني استمتعت بقراءة الجزء الأخير من مقالك لعمق الأفكار فيه. والحق أيضاً أني أتفق مع معظم ما جاء به. ولكني أخشى من أن يساء فهم إحدى الجمل الواردة به وهي "أم الأمر يحتاج منا إلى فقه للمخالطة، اقرأ المزيد
قالت الخالة: رأيت في منامي العذراء والمسيح يخبرانني أن أمتنع عن الطعام تماما حتى أسمو. كانت آخر كلمة تقولها في الموضوع.. ما بك؟ ما الذي يشغل بالك؟ لماذا لا تأكلين معنا؟ سألها الجميع. معرفش كانت الإجابة تلقيها بدون اهتمام. هالات سوداء حول عينيها الغائرتين للداخل ومنظر ينبئ بكارثة. قالت لي الجدة -أمها- وهي تشير بإصبعها: لقد أصبحت شبحا كما ترينها ولا يبدو في الأفق أدنى أمل. سألتها ولا حتى الأخ الحبيب الغائب؟ ردت: إنه قادم نهاية هذا الأسبوع من الصحراء حيث مكان عمله. اقرأ المزيد
علمتني الأيام والكتب والمقالات واللف على النت لاقتناص معلومة جديدة قد أفيد بها مشاهدي الأعزاء في "أرجوك افهمني" أو كما أحب أن أخاطبهم بأحباء القلب، والذين بفضلهم تعلمت أنه لكي تصل إلى هدفك مهما كبر أو صغر من أول الامتناع عن نزع الجلد المحيط بأظافرك إلى إنقاص وزنك وصولا إلى المطالبة برفع الظلم وإرساء العدل ومحاربة الفساد يتطلب منك أن تكون عمليا وأنت تحدد هدفك وتفكر جيدا في السبب وراء سعيك إلى تحقيقه اقرأ المزيد
تزاحمت عليّ الحوادثُ وأصبحت جد منهكا... كيف يستطيع كهلٌ في الثالثة والأربعين من عمره الصاخب المشحون بالأحداث والأدوار والواجبات والواوات..... حتى آخر ما تصل بك أيها القارئ أكرمك الله وخفف عنك وجع الرأس، والعينين وعظم الرقبة والظهر.... وحتى آخر ما أتمنى ألا تعاني وألا يعاني أحد... وخلوا الطابق مستورا إنما الشكوى لغير الحبيب الأبقى مذلة! سبحانه سبحانه. اقرأ المزيد
تقف أي منا –من المنتميات للطبقة الوسطى فما فوقها– أمام خزانة ملابسها يوميا لتسأل نفسها عما يمكن أن تلبسه اليوم، تصرف يومي وروتيني يستغرق دقائق أحيانا ويطول لأكثر من ذلك بحسب طبيعة الشخصية والظرف الذي نختار فيه ما نرتديه. إذن فنحن نبعث برسائل كثيرة لمن حولنا –بوعي أ و بدون وعي– عبر ما نرتديه من ملابس. اقرأ المزيد
على غير موعد مع المشاكل, سمعت جلبة وصوت بكاء بغرفة الولاد الحلوين, انتظرت قليلاً فلربما يكون خلافاً بسيطاً وينتهي من منطلق أنه من المفيد صحياً أن يحل الصغار مشكلاتهم بأنفسهم أحياناً ويتدربوا على ذلك بدون تدخل مني أو من والدهم في كل مرة, لاسيما إذا كانت "خناقاتهم" لا تنتهي.. تقريباً! اقرأ المزيد
في يوم ليس ببعيد طالعت عنوان لكتاب أعجبني جدا أول ما رأيته, بل أخذت في اعتباري أن أعمل به ألا وهو "جدد حياتك" لذ بدأت في التفكير: هل حياتي تحتاج فعلاً لهذا التجديد؟ وكيف السبيل لهذا التجديد؟ بادئ ذي بدء: أجبت بلا, إن حياتي مستقرة ولا أحتاج للتجديد, فأنا الحمد لله في وضع طيب وماذا سأفعل بالتجديد؟ ولكن بعد فترة وجيزة وبعد مقدار ليس بقليل من التأمل اكتشفت أن تلك الأفكار التي تولدت لدي تلقائياً هي غالباً نوع من أنواع الدفاعات النفسية اقرأ المزيد
(1) قال الشاب لأبيه: صدقني يا أبى: أنا لم أعد أفهم شيئا مما حولي، قال الرجل: عندك حق ركـّـز على فهم دروسك، ودع ما حولك، قال الشاب: أدعه لمن؟ قال: دعه لمن حولك، قال الشاب: أدعه لك يا أبى، أم للصحف؟ أم للحكومة؟ قال الرجل: ما هذه الأسئلة الغبية، آسف: الغريبة؟ أنا نازل الآن، وحين أعود نكمل الحديث، قال الشاب: ولكننا لا نكمله أبدا، قال الرجل: سوف نكمله هذه المرة، قال الشاب: وعْـد؟ اقرأ المزيد