(1) تَعِبْـتُ وَكمْ تعبتُ أنا ؛ منَ الأيَّـامِ يا حُـلوَهْ !! تُـغَرْبِلُني على الأيامِ أيَّـامي وأيَّـامي بلا عينيكِ إعـدامي !! فلا الإعْـدامُ أمْكَنَني !! ؛ ولا "فُسْـفورَةُ" الأحلامِ مَرْجُوَّهْ ! (2) تَعِـبْتُ أنا.... وَذا تَعَـبي ! أ أُخْفـيـهِ ؟؟ أنا أهـواكِ بالقُـوَّهْ !! ؛ وحُـبُّكِ يُـتْعِـبُ القُـوَّهْ ! اقرأ المزيد
(1) أقـولُ أنَّ قِـبلتي ..../ عينيكِ لستُ أكْفُـرُ .... !! لأنني بداخِـلِ الجفنينِ ..../ حينَ أنظُـرُ .... ؛ لي كَعْـبَةٌ والـلـهِ .... ! / تبقَى تظْـهَرُ !!! (2) أقـولُ ما أقـولُ ما أقـولْ !! أنا أذَقْـتُكِ الذُّهـولْ ! وَذُقتُ سِرَّكِ المَهـولْ ! ؛ وَقيلَ لي صَراحَةً .... : كلامُـكَ الذي تقـولْ ؛ هوَ الكلامُ في الأصـولْ !! تقـولُ ما تقـولُ ما تقـولْ ! (3) وَكانَ للشتاءِ ..../ طعْـمُهُ الذي اسْتحالْ ! ؛ وَكانَ حاضِرًا على تُرابِكِ الجمالْ ؛ وكانَ للهوَى حضورًا رائِعًـا ؛ على يَـدِ الجَمـالْ ! وَكانَ ما يكونُ عادَةً ؛! إذا السما.... تقولُ لي تعالْ ! صَلاتُنا التي تفارِقُ المُحـالْ ! وَقالتِ السماءْ ! اقرأ المزيد
(1) وَيَـومٍ .... ولا كنتُ أحلُمُ ألقـاهُ يَـومَا !! ؛ تَسَرْبَـلْتُ نـورًا .... تَـوَضَّـأتُ عَـوْمَـا ؛ وأصبَحْتُ أسكُنُ عينيكِ دوْمَـا ! وما كنتُ أحلُمُ أسكُنُ يَـوْمَا !! (2) وَيَـومٍ .... ؛ عَـرَفْتُـكِ خالطتُ عَرْفَكِ كُنْتُ !؛ وَمنْ يومِها منكِ لا ما طَلعْتُ !! فمهما تكونينَ ..../ صَدَّقْتِ أنِّي حَزِنتُ؛ أنا لا أصَدِّقُ كُنْـتُ !! كثيرًا أنا ما كَذَبْتُ !! فو الـلـهِ منْ يومِها .... ما حَـزنْتُ ! اقرأ المزيد
(1) شـاكِـرونَ .... شـاكـرونَ .... ! شــاكـرونْ ! ؛ لكِـنِ الأنفاسُ ليستْ والعُـيونْ !! ربما يا سيدي عمرًا طـويلاً ....! ربما كانت تهـونْ ! ؛ لكنِ الآنَ استطاعتْ أن تكـونْ ! شاكرونَ .... شاكرونَ .... شاكرونْ ! (2) ربما أخْـلَصْتَ جِـدًّا....!! ربما كنتَ المُضَحِّي.... ... والحنونْ ! لكنِ الإحساسُ دومًـا .... ما كما نبغي يكـونْ !! لا .... ولا حتى العيونْ ! لم يَـعُـدْ بي ما يهـونْ !! شـاكرونَ .... شاكرونَ .... شاكـرونْ !! اقرأ المزيد
(1) مَجنـونَةٌ في طَبْعِها النَّشْوَهْ ! لأنها يا حُـلْـوَتي الحلوَهْ ؛ مع التي هَوَى الهَوَى يَهْوَى ! مَجنونَتي الحُلْوَهْ ! مَجْنـونَةٌ في طبعِها النشوهْ ! (2) مَجْـنونَةٌ وَفِقْـهُهَا الجنـونْ ! وَكمْ نُحِـبُّ نحـنُ بالجنـونْ ! لأننا بغيْرِ ذاكَ لنْ نكونْ !! مَجنونَةٌ في صَمتِها النشوَهْ ؛ وفقهُها يموتُ حينَ لا يكونْ ؛ بآخِـرِ الجنونْ ؛ وآخِـرِ القسْوَهْ !! (3) يا حُـلْوَتي الحـلوَهْ ؛ اقرأ المزيد
(1) اضْـربي لي مَـوْعِـدًا...../ حتى ولو حتى بَعـيـدَا.....! مَـثَلاً قولي : غَـدًا !!/ بَـعْـدَ غَـدٍ .....يبقى بعـيدَا !! مَثَـلاً قولي : غَـدًا ؛ / علَّـني أبقى سعـيدَا !! (2) رُوحَ قلبي..... نورَ عيني ؛ حُـلْـوَ ظَني !! والذي أحيـاهُ مني !! وَانْتِشاءاتِ التَّمَنِّي !! إنني وحْـدي أغنِّي.....؛ منذُ قرنٍ ضعْتُ مٍنِّي مِثلُ نايٍ ضاعَ في صمتِ المغارهْ غيرُ هذا الصمتِ ..... لا ألْـقَى جـديـدا !! فاضْـربي لي مَـوعِـدًا...../ حتى ..... / ولو حتى بعـيـدَا !! اقرأ المزيد
"1989" (1) كانَ الحُلمُ بريئًا ..... حينَ حَـلُمْـناهْ ! لكنَّ الليلَةَ تبقَى مُـتَّهَمَـهْ ! والواحِـدُ في أيَّـةِ فَخٍّ.....؛ تَسقُطُ رِجْـلاهْ ؛ حينَ يُحاصَرُ بالظُّلْـمَهْ ! (2) كانَ الحُلمُ بريئًـا ؛ وَجَـديرًا بالرَّحْـمَهْ !! لكنْ أهْـمَلنـاهْ !! ؛ وَتركناهُ على..... ناصِيَةِ الصَّمْتِ تركناهْ !! (3) كانَ الحُلمُ بريئًا..... ؛ لكنْ نحـنُ جُـنـاهْ ! نحنُ..... قَـتَلنَـاهْ ! "1999" (4) كانَ الحُـلمُ جَـريئًـا.....؛ حينَ حَـلُمْـنَـاهْ ! اقرأ المزيد
حينَ نكونُ على الصدقِ .....؛ تحْـدُثُ أشياءٌ.....؛ لا تَـزَرُ ولا تُبْقي !! حينَ نكونُ على الصدقِ.....؛ يَـجِـدُ الواحدُ في عينيكِ ...../ ممالِـكَ عِشْـقٍ !! تمتـدُّ منَ العِشْقِ إلى العشقِ ! وَتقولُ بأنَّ القوْلَ قـديمٌ ! ؛ قِـدَمَ الخَـلْقِ !! اقرأ المزيد
(1) وَأوحَشْتِني .... أنتِ جِـدًّا !! بِشَكْـلٍ بِشَكْـلِ .... ! وَيَكْـذِبُ منْ يَدَّعي .... / أيَّ عقـلِ ! فبعْـدَ الذي قُلتِ عنهُ ؛ وبعْـدَ الذي قلتِ قلْ لي ! وَبَعْـدَ الذي قالَ كُلِّي !! ؛ أنا لا أطيقُ التَّعَـقُّـلَ أصلي !! وَأوحشتني أنتِ جـدًّا ! بِشَكْـلٍ بشَكْـلِ .... ! اقرأ المزيد
سَفينَتُنا بلا ثقُبٍ أراها وإنّ الثقبَ في بَشرٍ عَلاها وإنّ البحرَ يسألُها لماذا تأخّرَ سِفرُها, ماذا اعْتراها فلا بَحرٌ بلا سُفنٍ تهادتْ وقالتْ غايةً أعْلتْ لواها سنُظْهرُها بأفكارٍ وعَزمٍ فروحُ الكونِ مَعلومٌ هَواها!! وما طاشتْ بها أبدا عقولٌ إذا سُقِيَتْ زلالا في صِباها بنا الأيّامُ ما دارتْ ستُطوى بحاديةٍ لأيامٍ سِواها فهلْ شرَبَتْ سفينٌ ماءَ بَحرٍ وهلْ أكلتْ لبلواها خُطاها؟ اقرأ المزيد