(1) تَضَعُ السَّاعَـةُ أحيانـا ؛ حَمْـلَ الواقِعِ في شفتي !! فتكـونُ الكِلْمَـةُ بُـركانا ! مُـرَّ الدافِـعِ سيدتي !! تبكي مني الكلماتُ .... ! / وَقـدْ أبكي !!! لكني لا أقـنَعُ أبـدًا.... أبـدًا بالصمتِ !! كيفَ يضيعُ الـلـهُ....!! / ولا نبكي !! ؟ وأنا لا أقـدِرُ أخفي حَـرْفًا !! كيفَ سأخفي الواقِعَ يا "سِتِّي"! (2) في زمنِ الغُـربَةِ عنْكِ ....؛ كانَ الواحِـدُ..../ أفقَـرَ منْ أنْ أحكي !!! كانَ الإحساسُ الفارغُ يملؤني ؛ والموتُ الضاحكُ يسْكُنني ! وَفراغُ الإحساسِ منَ الواحدِ ..../ منكِ... كانَ كَمِـنِّي !!! اقرأ المزيد
(1) كانَ الزمنُ الزَّيْتِيُّ..../ طَـويـلاَ !! لكنَّ جفافَـكِ..../ في الواقِـعْ ! كانَ جَفـافًا رائِـعْ ! زمَـنُ الزيْـتِ لذلكْ لا كانَ....!! ؛ / ولا أصْـبَحَ نافِـعْ !! (2) لنْ تحتاجَ الزَّيْتَ..../ إذا كُنْـتَ المِفتاحَ....! / ولا فِـقْـهَ الشارِعْ !! لنْ تستأذنَ حتى....! اقرأ المزيد
يا دجلة الخير ماذا كنت فاعلة لو كان ماؤك زقوما وغسلينا أتشربين صغارا أنت أمهمُ وتقتلين ميامينا محبينا يا دجلة الخير قد كنت الحياة لنا فكيف أصبحت موتا عابثا فينا وكيف أصبحت يا أم الحياة ردى يعتام أفئدة ممن تحبينا فهل تغيرت بعد الغزو منكرة أم الحياة طباعا فيك تحيينا اقرأ المزيد
(1) ما حاجَـةُ منْ كانَ..../ إلى الكونِ الآنَ....؟؟ ما حاجَـةُ مولاتي.... ما حاجةُ مَـوْلانا !! ؟؟ ما حاجَـةُ منْ كانـا !؟؟ (2) وَجَـعٌ فِـقهِيٌّ ....!! نحيـاهُ.... وَيحْيانا !! وَجَعٌ ....أصبَحَ..../ لا يُحْـتمَـلُ الآنَ !!! اقرأ المزيد
(1) تَتَمَـدَّدُ ..../ ما بينَ قصائدِهِ الأسطورَهْ ! ضاحِكةً .... مستبْشِرَةً .... مغْـرورَهْ ! شاحِـبَةً .... قاهِرَةً .... مَقْـهورَهْ ! تَتناثَـرُ ..../ بينَ قصائدِهِ الأسطورَهْ ! (2) يَمتَـدُّ النورُ المسحورُ / منَ العينينِ الصِّدْقَيْنِ..../ إلى العينينِ الصـدقينِ..../ تَـجـوزُ الأسطـورَهْ ! يَمتَـدُّ الطعمُ السَّرِّيُّ ..../ منَ الشَّفتينِ الصِّدقينِ ..../ اقرأ المزيد
(1) وَقـالَني.....وَقالْ أنا أريـدُ أنْ تَنـالْ ! وَقالَ لي شُريانُها : تَـعالْ ! وَضَمَّـني مُـبَلَّـلاً..... وَقالْ : أحِـبُّ أنْ تكونَ أنتَ..... / سَيِّـدَ الجـمالْ ! وقـالَ لي تَـعالْ ! (2) وَقـلتُ ما اسْتحـالَ أنْ يُـقالْ ! ؛ ونالَ ما اسْتحالَ أنْ يُـنالْ ! (3) لأنني أحِـبُّـهُ.....؛ وأنتَشي بِـهِ انْتَشَى !! وَحَـقَّقَ المحـالْ ! ؛ وَجـاوَزَ المُـحالْ ! اقرأ المزيد
(1) شمسٌ واحـدَةٌ....؛ وَكَـواكِـبُ عِـدَّهْ ! سنواتُ الضوءِ المُمْـتَدَّهْ ؛ وَنجـومٌ وَفضـاءْ ؛ وَكذلكَ كلُّ الأشياء ! إلا .... حُبُّـكِ أنـتِ !! (2) حُـبُّكِ يا سيدتي ؛ شمسٌ واحِـدَةٌ في الروحِ..../ وما معها أشياءْ !!! (3) حُـبُّكِ أنتِ ..../ بِـدايَةُ كونٍ آخَـرَ يبْـدُو ! مُبْـتَسِمَ الأرجـاءْ ! تُـوجَـدُ فيـهِ .... ! / وليسَ تـدورُ حَـوالَيْـهِ الأشياءْ !! وَهْوَ بـذلكَ يَنفَـرِدُ....!! حُـبُّكِ كونٌ آخَـرَ يبْـدو ! اقرأ المزيد
(1) يا رائِحَـةَ الروحِ.... / أشُّـمُّـكِ !! .... / كيفَ تُشَـمُّ الأرواحْ ؟! حينَ يَشُمُّـكِ !! .... / كالنَّخْـلِ يكونُ الواحِـدُ ! .... / مُنْـتَشِيًـا .... جَـمَّـاحْ !! تَطْـلُعُ أنفٌّ للروحِ .... ! / وَروحٌ للأنفِ ! .... / وَذاكِـرَةٌ للمِفْـتاحْ ! (2) حينَ أشُـمُّكِ كالنخلِ أصيرُ .... / وألتَـقِفُ الأنْجُمَ أستَبْدِلُها .... بالتَّمْـرِ التُّـفاحْ ! وَأطوفُ خـلالَكِ....! / في الوجْهِ الجَنَّـةِ ....! / يُسْرٌ.... وَجَلالٌ.... وَبَـراحْ !! ؛ اقرأ المزيد
(1) وَكانَ المساءُ الحَـنونْ ؛ وكانتْ تَظُنُّ الظُّـنونْ ! وَخافتْ..... وأخْفَـتْ ! وَبانَـتْ..... تَغَـطَّتْ ! ولكنَّ كانَ ارتعـاشُ الجُفـونْ ! ؛ على صَدْرِ روحي ..... جَـرائِـدَ صُبحٍ صَبـوحِ وباحَتْ بما لمْ تبوحي ! وطالَ حَـديثُ العيـونْ على صـدْرِ روحي ! (2) وأعْـرِفُ أنَّـكِ جِـدًّا..... تُحِبينني .....! وجِـدًا وَجـدًّا أحِـبُّ ! وأعرفُ أنَّـكِ جِـدًّا ..... تُـريدِنني.....! وَجِـدًّا..... وَجِدًّا أحِـبُّ ! اقرأ المزيد
(1) الذنبُ يا.....؛ أنشودَةَ التَّوبِ الحزينْ ! الذنبُ مَـرْتَبَةٌ منَ البعْـدِ المُشينْ ؛ عنْ وَجْـهِ ربِّ العالمينْ !! الذنبُ أنْ ..... : يَخْلو منَ الـلـهِ الجبينْ ! (2) هذا الذي ما بيننا ماذا يكـونْ ؟! وأنا المُـذَوَّبُ تَـوبَـةً .....! اقرأ المزيد