فليقولوا عن حجابي إنه يفني شبابي وليغالوا في عتابي إن للدين انتسابي اقرأ المزيد
(1) أحِـبُّـكِ حتى ؛ تُقَـاضِيكِ حتى ! على ما أضَعْـتِ ؛ منَ الحُـبِّ حتى: تَعِـبْـتُ.. تَـعِـبْتِ!، على لَـوْلَباتِ المَشَقَّـهْ اقرأ المزيد
دعني أُكَفْكِـفُ أدمُعَ المأسـاةِ فلقد سئمتُ بهذهِ الظلماتِ دعني أموت وخذ رفات دفاتري كي ما تخلّد اقرأ المزيد
آنَ أنْ أتقي أسمِّي الحروفَ بأسمائها أنتقِي لكلِّ ذُبابٍ: ذُبابْ !! اقرأ المزيد
بدأ الزمن ..... انتشرت الموجات تعدو في الفراغ الكوني, ........تتمطى تائهة بين أثير الزمان, راحت كل موجة تركب بحرا لتتكسر عند الشاطئ, أو تركب هواءً لتتكسر عند الجدران الصماء, أو تركب الأرض لتتكسر في جوفها الملتهب, .....أو تسكن جسدا كي تحيا بلا انكسار, كي تبحث عن موجة أخرى تتداخل معها اقرأ المزيد
انزَوَتْ بينَ الدَرَجْ يطعِمُ الليلُ بها جُوعَ الشتاءْ! ذيْلها المَقروضُ مِنْ فرْطِ المَجَاعَهْ شاخصٌ كالقشْعَرِيرَهْ! كالمَشاويرِ المَريرَهْ! اقرأ المزيد
البداية رحلة خوف وترقب... أبكي فراق أمي وبلدي الهادئة..... أستقبل في بيت الأقارب من العرب المغتربين. أبناء بلغة إنجليزية سليمة وبرود.... إنجليزي أيضا!!! شيء من الانكسار تسلل إلى نفسي ... هل هو طعم الغربة؟ الإنجليزية لفتت انتباهي... لم ترحب بي كواجب عليها كأختها الكبرى سمراء بلون الصعيد ولا تبارح شاشة الكمبيوتر..... اقرأ المزيد
(أ) طوبى لكُمْ ! طوبى لكمْ ! يا واصِمي الأرضِ الفقيدَهْ فالنِفْطُ أقدَسُ عِندَكُمْ من قدْسِ أقداسِ العقيدَهْ ! واللهُ راضٍ يا طوالَ العمرِ ما تُبْقونَ "أمريكا" سعيدَهْ ! (ب) بغدادُ كانتْ شُعلةً والشمسُ في الميلادِ شعلهْ بغدادُ كانت شَتْلَةً للمستحيلِ ولم يكنْ في مشْتلِ الأعرابِ شتلهْ ! بغدادُ كانت قبْلَةً في خدِّ أعرابٍ نسَوْا: أن الرِجالَ لهمْ شوارِبُ، والشواربُ ما يَشُكُّ قُـبَيْلَ قُبْلهْ ! بغدادُ كانت أروعَ المدنِ التي من أجلها ينسابُ دجلهْ اقرأ المزيد
(1) تَخَـيَّـلي تَخَيَّـلي إذا ....أجَـنُّ هـكـذا تخيَّلي إذا أنـا أجَـنُّ هـكذا أنا الذي: رئيسُ جُمْهُورِيَّةِ الجنونْ!! تَخَيَّـلي إذا أنا الذي أنـا أنا ! أجَـنُّ هـكذا !! وَأعْـلِنُ الصُّراخ و الحِـدادْ !! منِ الذي سَيُصْبِحُ اسْتفادْ ؟؟ منِ الذي بِعَكْـرَةٍ كئيبَـةٍ ؛ سَيُسْرِفُ اصْطِـيادْ!؟ تخيَّلي تَخَيَّـلي إذا أنـا أجَـنُّ هـكذا ! اقرأ المزيد
(1) محجَّبَةٌ ولكنْ: ......بعضُ تخفيفٍ فحسْنُكِ لمْ يكنْ ذنبًا! ..... لتُخْـفيهِ أريدُكِ في ، حِجابٍ آخـرٍ مني محجَّبَةً لها سِحْرٌ ! .... فأبْـديـهِ!! محجَّبةً إذا ضَحِكـتْ ......ففي دَلّ!! محجَّبَةً إذا نظَرتْ ........ففي تِيـهِ ! اقرأ المزيد