أنـا أمارِسُ الجنون بالكِـتابَـهْ ! كأنَّني أخُشُّ في مَعِيَّةِ السَّحَـابَـهْ ! كأنَّني أقـولُ : لا!!! ؛ لـعَـالَمٍ منَ النفاقِ والكَـآبَـهْ ! أنـا الكِـتابَـهْ ! وَلستُ أنـتِ! لمْ أعُـدْ، اقرأ المزيد
(1) ضائِعَةٌ جَنْبَكَ..مَيِّـتَةٌ جَنبَكْ! عَشْـرُ سنينَ وَلمْ تسألْ نفـسَكْ عشرُ سنينَ امْرَأةٌ ميتةٌ جنْبَكَ لا تتَكَلَّمْ! عشرُ سنينَ ولمْ تفهمْ ؟! أتُصَـدِّقُ يا سيدنا، أتصدقْ؟ أنتَ ضريرٌ ! أوْ أبكَـمْ ! اقرأ المزيد
داسوا على الأنْــفِ الأبِـيَّـهْ ؟! أمِ اسْتَباحُوا عِفَّةَ النُظْمِ العَفِيَّهْ ؟؟؟؟ أيِ اشْرَحُوا لي وَضِّحُوا لي: مـا الخَطِيَّهْ؟ ؛؛ وَما الجـديـدُ في القَضِـيَّـهْ ؟! اقرأ المزيد
أحب الشعر عصفوراً أحــــــب الشــــــعر عصـــــــفوراً يغــــــرد فـــــى ربـــــى حزنــــــي فكــــــم غافـــــــلت أحــزانــــــي بمـــــــــرحي وهـــــي تتبعنـــــــــي اقرأ المزيد
جحـــــــيم أيهــــــــا المنفـــــــى فــــــــلا أهــــــل... ولا إلفـــــــــا ســراب فيــــــــك أيــــــــــــامي ويخطفهـــــا الأســـــى خطفـــــا لهيـــــب الصــــيف في جسـدي ونفســـــي تــــــــنفخ الكــــــــف! اقرأ المزيد
(1) ما أعْـمقَ ما أسْمَى ما أشعُـرُ نَحْـوَكِ مهما، ......أشعُـرُ مهما! لا يُـعـرَفُ كيفَ يُسَمَّى ! اقرأ المزيد
الدوحة-قطر: قبل بدء الحرب بيتنا الجديد … حلم الاسرة يتحقق…. كأي أسرة خليجية تبدأ بالزوجين… الأطفال, ثم حلم البيت وها هو بيتنا الذي تابعنا بنائه خطوة خطوة ولكن ... هل أستطيع النوم في غرفتي الجميلة؟؟ اختارتها لي أمي بعناية!!....صوت كفحيح الأفاعي يذهب من عيني النوم في الصباح أخبر أمي ... تقول لي "تتخيلين" اقرأ المزيد
أدمنت التفوق والتميز منذ طفولتي وتعودت على نظرات الإعجاب والاندهاش تحوطني وأنا أفعل ما يعجز عنه أقراني، وأصبح ذلك مصدر لذة خاصة لي. التحقت بكلية الهندسة وكنت من بين الطالبات القلائل في هذه الكلية التي كانت قاصرة في ذلك الوقت على الذكور نظراً لخشونة الدارسة وخشونة العمل في مجالاتها ولكني تركت الكلية بعد حادثة لا أود ذكرها وحولت إلى كلية الفنون الجميلة وأحسست أنني وجدت نفسي حيث اكتشفت حبي للجمال في الكون وفي النفس البشرية فرحت اكتشفه في كل شيء أصادفه أو يصادفني وكانت فضيلتي الدهشة والانبهار لا تفارقا اقرأ المزيد
كلما زرت حي الشيخ عبيد - مسقط رأسى وأقدم أحياء بلدتنا- قفزت إلى ذاكرتي صورته القديمة حيث المسجد العتيق الذي بني منذ ثمانمائة عام حول مقام الشيخ عبيد الذي يتوسط ذلك الحي ذو الخصائص المميزة.وتكتمل الصورة حين تستحضر الذاكرة تلك الساحة الواسعة التي كانت تحيط بالمسجد من كل جوانبه، فقد كانت تسع الدنيا كلها في ذلك الوقت، ولذلك كانت تقام فيها الأفراح والمآتم والموالد، وكانت تحدث فيها أيضاً المعارك بين العائلات الكبيرة في أيام الانتخابات وتحوطها المقاهي ومحلات البقالة. اقرأ المزيد
إيما لازار هذي برقية من أحد الأقذار لم يخترْ جنسا أو لونًا أو حتى اسمًا ما اختارْ أن يولدَ في بلد الأقذارْ إيما لازار أمي سوداءْ وأبي أسود ! والليلة كانت سوداءْ وتدفقَ نهرُ الشهوة في الظلماءْ يبصقُ في أحشاء القبر عواءْ !! وصراخُ اللا شيءَ يُدَوِّي : لا تفعلْ ... لا تفعلْ يا نذلُ ! اقرأ المزيد