خَـبَـرٌ ظَـنَنْتُ أنَّني تَوَقَّفَتْ بيَ الحياهْ ظَنَـنْتُ وجْهَهَا مُسافِرًا ولنْ أراهْ ولمْ أحاوِلْ ربما النجـاهْ ! وعِنْـدَما تأجَّـلَ السَّفَـرْ ! وجاءني الخـبَرْ ! تَـضاحَـكَ القَـمَرْ !! اقرأ المزيد
تَدورُ بِنا وما زالتْ تَدورُ وأجْيالٌ إذا دارَتْ تَثورُ عَقاربُ ساعَةٍ ضُدَّ التِواءٍ وما تَعِبَتْ ولا يوماً تَخورُ تَواصَلَ سَعْيُها ولنا أرادَتْ لأزْمانٍ مُخلّدَةٍ نَزورُ كأنَّ شُموخَها صوْتُ ابْتِداءٍ وإقدامٌ وإصْرارٌ ونورُ تُقارعُ صَوْلةً رامَتْ ذُراها وتَبْقى رُغْمَ أهْوالٍ تَجُورُ هِيَ الْمَلويَّةُ الشَماءُ فينا تُخاطِبُنا فيَغْمُرُنا السُرورُ أعاجيْبٌ مِنَ العُمْرانِ دامَتْ اقرأ المزيد
(1) يومٌ إذَنْ تُـريـدُهُ السماءْ حبيبتي السـماءْ نُـحِبُّـها .... تُـحِبُّـنا وتَـكتُبُ اللقـاءْ ! حبيـبةٌ إذَنْ هيَ السـماءْ ! (2) يـومٌ طـويلٌ..... يا سـلامْ !! فَـمرَّةً سَـنَقْـلِبُ النِّظـامْ ومـرَّةً سنعـدِلُ النظـامْ ! اقرأ المزيد
الواحِـدُ المُزدانُ ! (1) أشْعُـرُ عنـدَكِ شيئًا مُختلِفًا بالفعْلِ أقولُ الآنْ وفمي مَـلآنْ مُختلفًا عما يشعُرُ رجلٌ وامرأةٌ حينَ يـكونانْ !! أشعُـرُ حينَ أكونُـكِ أني : خيرُ بني الإنسانْ ! مُـنْتَشِيًا أزدانْ أخْطُرُ منْ عَصْفٍ ناحيةَ الريحانْ والُّلؤلؤِ والمَـرجانْ مُنتَـشِيًـا أزدانُ وأزدانْ !! أشعُـرُ حينَ أكونُـكِ أني أدخُـلُ جَـنَّـةَ ألـوانْ اقرأ المزيد
أتَـمنَّى أنْ يمكِنني الصبرُ/ عليكِ للحـظاتٍ سِـتَّـهْ كيفَ تغيبينَ شهورًا سِتَّـهْ ؟! إنَّ الخوفَ عليكِ / التَّـوْقَ إليكِ / مَـواجِعِيَ الشَّـتَّى ! تجعَلُ عيني تَتَرَنَّـحُ / ما بينَ اللـفتَةِ واللـفتَهْ ! قلبي يَتَرَدَّدُ..../ ما بينَ السَّكتَةِ والسَّكْتهْ ويقـولُـكِ أكثَرَ منْ عَـدَدِ الدَّقاتِ / وأكثَرَ مما يقدِرُ حتى !! اقرأ المزيد
إبـقَيْ قليلاً ! إبـقَيْ قـليلاً يا هِـلالْ قلبي تَرَبَّـعَ واستَطـالْ كَوُريْـقةِ الشعْـرِ التي تَـدْمى اسْـتَحـالْ ! كَصحيفَـةِ الحزنِ التي تَـنْعي الجـمالْ قلبي تَـرَبَّـعَ واسْتـطالْ اقرأ المزيد
أمّة الفَجْرِ وليْلُ الأمةِ كيفَ أضْحى النورُ مِثلَ العُتمةِ؟! لا تَقلْ كنّا وكانَتْ أمَّتي عَصْرُنا عَصْرٌ شَديدُ الظُلمةِ أيْنَ أنْوارُ وجودٍ سامِقٍ وحَياةٌ في رِحابِ الذُرْوَةِ؟ هَلْ كبَوْنا وارْتَضَيْنا رَقدَةً أوْرَدَتنا لمَصيْرِ الفُرْقة؟ جَعَلتنا مِثلَ صَرْعى صَعْقةٍ فانْتَهيْتا لعَميْقِ الحُفرَةِ! أمُّنا ذاتُ عَطاءٍ وافِرٍ وابْتكارٍ لأصيلِ الفِكرةِ بَدأتْ مِنْها مَزايا إنّنا وبإنْسانٍ وَسيْعِ القُدْرَةِ اقرأ المزيد
تُحاصِرُنا الحياةُ كما أرادَتْ وتَرْميْنا بأحْداثٍ أماتَتْ كأنَّ مَصيرَنا حَتفٌ تُرابٌ وإنَّ وجودَنا صُورٌ تَوالَتْ وفي نزَقٍ لأنْهارِ انْتِهاءٍ مَضى بَشَرٌ كأوْماضٍ تَخابَتْ إذا بَرَقتْ مَحاسِنُها لبَعْضٍ تُجاهِرُهُمْ بخافيَةٍ أكادَتْ وُجِدْنا في حَياةٍ لاسْتلابٍ وتَأهيلٍ لنائبَةٍ أصابَتْ تأجّلَ مَوْتنا فالسَعْيُ مَوْتٌ كأنَّ الأرضَ مِنْ بَشرِ تشاكَتْ سَمِعْتُ لهُمْ صُراخاً في ثَراها فأرْعَبَني وما فَتِأتْ تَقاسَتْ كَثيرُ جُمُوعِها دُحِسَتْ بتُربٍ اقرأ المزيد
فاضَ نورٌ فَتوَلّانا العَماءُ وحِجابٌ يَتهاوَى وضِياءُ تاهَ نونٌ ثمَّ واوٌ ثمَّ راءُ وتَعالَت فتبَنَّاها السَّناءُ دينُ دُنيا دانَ ديْناً بهُراءٍ وبها الدينُ مِنْ ديْنٍ بَرَاءُ بمَتاعٍ دامَتْ الدّنيا وفيْها لطِباع الخَلقِ مَشْرُوعٌ هَباءُ غَرَّتِ الدُنيا خَليْقًا في هَواها ومَضى يَسْعى ويحْدوهُ الفَناءُ كلُّ نَفْسٍ دُونَ خَيْرٍ قدْ تَهاوَتْ في جَحيْمٍ وتَجافَتْها السَّماءُ اقرأ المزيد
وأضْـحَكُ أضحكُ أضحكُ / منْ قلبِ روحي ! كأني أميـرُ السَّـعادَهْ ! تَخَـيَّلتُ أنَّـكِ بي تَـدخُـلينَ / لكيْ تلـبَسيني قـلادَهْ ! تَـعَـثَّرْتُ في الأذنينِ / وفي الشَّفَتَينِ / وفي الكَتِفَيْنِ / وفي الناهِـدينِ / أذابَ الحنيـنُ القـلادَهْ ! وعِشْنا زمانَ الوسـادَهْ ! وعِشنا زمانًا زيـادَهْ !! وذائِبَـةٌ ما تزالُ ! / اقرأ المزيد