هنا في آخرِ المَشْتلْ حِكاياتٌ عنِ المنْحَلْ يقولُ الوردُ أشياءًا عنِ المَلِكهْ ! وقدْ تركَتْ وِسادَتَها لكي ترحَلْ ! وتترُكَ صاحِبَ المنحَلْ مسافرةً إلى المشتلْ ! فلا عَسَلٌ سينفعُها ولا حَنْظَلْ !! مسافِرةٌ هي الملِكهْ إلى المشتلْ ! فإنْ قالوا : اقرأ المزيد
1- عَراءْ أرصِفةُ الليْلِ تذكِّرُني بتفاصيلِ حِكايَتِنا الحَمْقاءْ ! كيفَ نعيشُ بِنفسِ الكَفَنِ كي ما نبقى سُعَداءْ ؟؟ إنَّ الليْلةَ صَحْراءْ والمَوقِفَ أعداءْ ! ونهِيقُ البَيَّاعينَ هباءْ ! لنْ نفْلِتَ منْ ........ مِقْصَلةِ الزمنِ !! اقرأ المزيد
ولمْ أكتُبْكِ شعـرًا ! لا ! أنا سَجَّلتُ أيامي ! أنا معبودُكِ السامي أنا أرسَلتُ أحلامي لأجلِ تقِيَّةِ الملاَّ ! فلا دَلَّى ! ولا عَلَّى ! ولا خلَّى ! ولا أنساكِ أنسامي فيا لَتفاهَةِ المَلاَّ ! ويا لَيْتاتُ لو خلَّى ! ولم أكتبْكِ شِعرًا لا ! أنا خلَّقتُ عصفورَهْ منَ المنطقِ السامي ! وتحسُدُها لذلكَ كلُّ أسطورَهْ اقرأ المزيد
(خذْها الآنَ وإلا لنْ تأخُذْ ! ... خذْ ! هذا ثُقبٌ واحِدْ وجدارُ الغربةِ خالِدْ فانْفُذْ !.... خذْ !) - يوجِعني صوتُكَ..../ يا شَيطانُ الليلهْ يا زمنَ الوجَعِ الصامِدْ ! كيفَ تكونُ المُنقِذْ ؟ ثمَّ وكيفَ وقدْ اقرأ المزيد
في صندوقِ..../ حكايتنا الأسودِ يا سيدتي نافورَةُ أحداثْ لكنَّ الحَدَثَ المُنعَدِمَ الإحداثْ كانَ دخولُ طلاقتِنا....؛ في صمتِ الأجْداثْ كيفَ سَكَتِّ وكيفَ دخلنا! في الزمنِ المُلْتاثْ نافورةَ أحداثْ : لا تقبلُ أيا منا ! اقرأ المزيد
(1) وانْقطعَتْ فجأهْ ! قُضبانُ قِطارِ حكايتِنا وانْسَحَبَ الحُلمْ !! حُبُّكِ يا سيدتي انْسحبَ تمامَا ! ووقفْتُ أقولُ كلامَا ! وأحاولُ إصْلاحَ القضبانِ الصَّدِأهْ لكنَّ حكايتنا انسحبتْ فجأهْ واتَّسَخَ العِلْمْ !! (2) وعلى نفسِ السُّلَّمِ ما زلنا منذُ عرفتكِ أولَ مرَّهْ ! منذُ قرونٍ عَشْرْ !! أدخلُ في عينيكِ ..../ اقرأ المزيد
يا ساحرتي الشريرهْ : أعشقُ فيكَ الشرَّ..../ كأني أعشقُ فيكِ الخيرْ ! أ لأني مُتجِهٌ للجوهَرِ لا للعِـيرهْ ؟ يا ساحرتي الشريرهْ هلْ لي في حبِّكِ خِيرهْ ؟؟ اقرأ المزيد
(1) ليسَ لَدَي الليلةَ / أي سجائرْ ! وسأشعِلُ قِصَّتَنا.... يا صاحبةَ الأمرْ (2) يَنفعِلُ الدُّخانُ الأزرقُ / حينَ يُغامِرْ ويُحاوِلُ تَهْدئةَ الصبرْ صُندوقُ عَلاقتِنا الأسودُ شاغِرْ كيفَ سَنكتَشِفُ السِّرْ ؟ (3) اقرأ المزيد
2- إحداثِيَّانِ ! "تفعيلة المتدارك" كاذِبَةٌ إحداثِيَّاتُ الأرضْ ! لا خطُّ الطولِ يطولُ علاقتَنا أو تَسَعُ خطوطُ العرضْ ! كاذبةٌ إحداثِياتُ الأرضْ ! كنا إحْداثِيَّيْنِ بأنفُسِنا ! وتَعامَدْنا ! وحَسَمنا الفرضْ ! وصنعْنا التاريخَ المُنْقَضْ لكنكِ ما زلتِ.../ اقرأ المزيد
لما إذنْ لما ! لما وكم في الروحِ منْ لما ! أنا مُتعَبٌ جداًّ ومنتظرٌ أنا مهما يا آخرَ الأشياءِ في عمري أنا : رجلٌ تفرَّقَ فيكِ ما الْتمَّا ! رجلٌ تفَهَّمَ ما تفهمَ..../ لا يَعي فهمَا كيفَ انْتِظارُكِ خارجي ؟ اقرأ المزيد