كانت هذه هي المرة الثالثة في حياتي لزيارة الأقصر.... الأولى كانت في أول سنوات كلية الطب.... عام1971مع فريق الجوالة بالكلية والثانية في سنه رابعة عام 1975مع أسرة الصواريخ بالكلية وكانت هذه هي المرة الثالثة لحضور مؤتمر علمي...... الأقصر...... مش مدينة دي صندوق الدنيا....... صندوق اقرأ المزيد
{السلام عليكم}.... هي تحية اللقاء وهي دعوة الله تعالى أن ينعم على المتلاقين بالأمن والطمأنينة.. ولذلك يكون الرد بأفضل منها وإضافة الدعاء بالرحمة من الله والبركات فجاء الرد وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ولكن بما أننا ناس ........ غير مبذرين.......ولا نتصرف بأي كلمة في غير موضعها..... لذلك قررنا التوفير حتى في الدعاء فأصبحت التحية المتبادلة بيننا...{سلامو عليكو} ويكون الرد... اقرأ المزيد
في النساء أمومة ودفء، أتحدث عن الأغلبية، ومنهم أستفيد!! المرأة مدرسة إذا تعلمت من فنون الحياة، وهي تعطي بمقدار ما تعلمت وأخذت، وبمقدارها تتحرر من الأنانية والاعتمادية وقلة النضج، وأنا أنتنبه عندما تتحدث النساء، وأهتم بما يقلن لي أكثر مما يقلن عني لبعضهن البعض!! ويجدر بالمرء أن يصغى لبعض أحاديث الناس، ويقلن "فلانة تقول عنك كذا"، وفلانة قالت كذا، وأنا أحاول أن أتعلم وأنقل ما أعتقد أنه معرفة تفيد في عملية تدوير تكتمل حين يروي البعض عني!! اقرأ المزيد
بعد منتصف الليلة الماضية جلست أمام الكاميرا أرد على أسئلة السيدة اللبقة "منى عبد الغني" في برنامجها الناجح "حور الدنيا"، كنا نتحدث حول: هوس السوق، "علاء" الذي يقوم بإعداد الأسئلة يستفيد مما ننشره على مجانين، وعلى إسلام أون لاين، وجاءت النقاط التي يثيرها جيدة في عمقها واستيعابها. اقرأ المزيد
كنت أتأهب للانصراف من الجامعة حين دخل إلى الغرفة أحد الأساتذة، وأنا أتعلم من أساتذتي كثيرا: خبرتهم في الحياة، ورؤيتهم للأشياء، وأحرص على أن أستمع جيدا لكل كلمة تصدر عن هذا أو ذاك. أخطر النقاشات هو ما يتناول أمور الحياة بشكل عام، وهو موضوع مطروح من آن إلى آخر في الحوارات. اقرأ المزيد
صباح الخميس الموافق 29-6-2006 انطلق بنا السائق قي طريقة إلى القاهرة لحضور الاجتماع الدوري لمستشاري النطاقات الاجتماعية بإسلام اون لاين برفقة الدكتور وائل....، ولا أعلم لماذا هذا اليوم بالتحديد بدأت تتجدد بداخلي الذكريات وعندما لمح ناظري الطائرة أثناء مرورنا بجانب المطار، أطلقت لنفسي العنان لاسترجاع ما مضى حين ركبت الطائرة للمرة الأولى -باستثناء مراتٍ في الطفولة- وكيف كنت حين تركت خلفي ذكريات 23 سنة، وانطلقت ذهاباً إلى المجهول اقرأ المزيد
فاجأتني وصدمتني في أخلاق الرجل الشرقي المعاصر، وما آل إليه حاله القيمي كربٍّ للأسرة، بل وصلاحيته أصلا للقوامة، مريضة أعالجها معرفيا وسلوكيا وعقَّاريا من اضطراب رهاب الساحة Agoraphobia وكانت هذه هي الجلسة السادسة لها وقد وفقنا الله في تحقيق تقدم لم يحدث من قبل في حالتها، وكان زوجها موجودا معها للمرة الأولى منذ بدأنا العلاج -وذلك بعد أن اقتنع بأن للعلاج النفسي فائدة- اقرأ المزيد
كنت قد تعودت أن أقول لطلبتي في سكشن تدريس أخصصه للحديث عن ماهية وتاريخ الطب النفسي أنه كتخصص كان موزعا بين الكهنة والفلاسفة وأطباء البدن وأمثالهم حتى بدأ علم النفس الغربي الحديث منذ ما يربو على قرنين. بعد فترة اكتشفت أنني أنقل لهم معرفة ناقصة لأن تطبيب النفس كان مجالا متخصصا سواء في الحضارة الفرعونية أو خلال فترة ازدهار الحضارة العربية الإسلامية، وربما نكتشف أو نجد الشيء نفسه لو تابعنا تاريخ حضارة مثل الصينية مثلا. اقرأ المزيد
أراقب الشباب من حولي وأنا أحاول أن أتعلم وأتأمل لأفهم، وأقارن أحيانا بينهم وبيني حين كنت في مثل أعمارهم. في الجامعة مطلع الثمانينات كان النشاط السياسي على أشده، وكانت صحف الأحزاب الرئيسية تصدر على مدار الأسبوع، وأحيانا تنفذ لأنها تثير قضايا ونقاشات تهم الناس، وكانت الاتجاهات الدينية تنشط أيضا بطريقتها، وكنا نحن الطلاب نتابع هذا وذاك، واختار بعضنا أن يصبح مهتما بالشئون العامة للناس والمجتمع، واختار آخرون أن يبقوا على هامشها مهتمين بشئونهم الخاصة. اقرأ المزيد
هل لدينا طفرة شبابية حقا؟!! نحن نعيش في عصر الإعلام فعلا، عصر الصورة، ومنذ قديم أسمع وتسمعون أن الصورة لا تكذب، وبالتدريج يتبين لي أن هذه المقولة من أكذب ما يمكن!! طبقا للصور على الأغلفة اللامعة المصقولة، وعلى الشاشات المبهرة الملونة سنجد شبابا يحتلون مواقعَ لم تكن متاحة أمامهم من قبل، ويفرح البعض ويصدقون أننا نشهد تغييرا – على الأقل على الأقل في الوجوه والأجيال- وبالتالي ينبغي أن نبتهج ونستبشر بمستقبل مختلف للأمة وللأبناء والأحفاد. اقرأ المزيد