أخي العزيز د. أحمد عبد الله أتفق معك في معظم ما جئت به في مقالك هذا. وأنه على الناس أن تستيقظ من غفوتها وغفلتها وأن تعي دورها تماما . وإن كنت أختلف اختلاف بسيط في أن نصب الأخطاء الفردية على أنها أخطاء مجتمعية دون دراسة عميقة تثبت بأن هناك نسبة تحسب حتى يمكننا ترجيح أن السبب هو المجتمع أو المحيط و ليس الفرد نفسه. اقرأ المزيد
أرسلت هدوء الليل والقمر (21 سنة، طالبة، مصر) تقول: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته؛ بارك الله لكم في كل ما امتلكتم وجزاكم الله خيرا وفيرا دكتور وائل على فكرة اسم مجانين ده جميل جدا ويلفت النظر بشكل كبير رغم التردد في أول سماعه ومعظم أصدقائي استغربوا الاسم بجد لكنه شدهم أكثر لمشاهدة ما فيه وأصبح من المواقع المفضلة لي ولزميلات اقرأ المزيد
سعيدة أنا بالكوتة المطلوب تخصيصها للمرأة في تشكيل مجلس الشعب، ولم لا؟ فالمرأة لا تزال هي الطرف الضعيف في المجتمع. كيف يمكننا المساواة في فرص الترشيح والانتخاب بين طرفين أحدهما أضعف من الآخر؟ سعدت طبعا بالاقتراح، فالمرأة في مصر بالتأكيد لا تزال تحتاج لدعم لكي تتمكن من القيام بدورها في مجتمعنا لأنها بالفعل نصف هذا المجتمع، وإن كانت حقوقها لا تزال نائمة تحت مستوى هذا النصف، وبكثير. اقرأ المزيد
أرسل د. عمرو مدحت (25 سنة، صيدلي، مصر) يقول: بسم الله الرحمن الرحيم "وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ" (لقمان:6) كما قال الرسول الكريم اقرأ المزيد
قتلت مروة وهى بالتأكيد لم تكن تدري أنها بأرض ألمانيا ستموت.. ربما تكون قد دخلت مسجد "السلام" لتصلي في يوم من أيام حياتها المسالمة القصيرة، والأقصر في ألمانيا، ولكنها بالتأكيد لم تكن تدري أنهم سيصلون عليها في يوم ما في المسجد نفسه، والذي اسمه "السلام"! عندما رأيت مروة التي لا أعرفها من قبل، تذكرت صديقات المراسلة الألمانيات، حيث كانت صداقات المراسلة هي "موضة" جيلي في الثمانينات، كنت أرسل أحداهن من نورنبرج وكانت تحكى لي كثيراً عن صديقها وكنت وقتها أستغرب اقرأ المزيد
في الأهرام في 24 يناير سنة 1980 (منذ ثلاثين عاماً تقريباً) كتبت عن فضيلة الدهشة، ثم في تعتعة سابقة هنا 17-11-2007 كتبت عن الدهشة طريق إلى الله: طفلان يتحاوران يتعجبان لوالديهما كيف لا يندهشان مثلهما، ثم في برنامج حديث لإحياء القيم التي ماتت لدينا، تملكني غمٌّ عظيم أن كل المشاركين –تقريباً– لم يعودوا يعرفون أصلاً ما الدهشة!. اقرأ المزيد
تفكير عميق وبعض القلق وكثير من الإيمان، كل هذا كان مغلفا بحالة من الفضول عما سوف يأتي به صباح اليوم التالي في النيابة. في الصباح التالي شربت قهوتي وشددت من عزيمتي وهمست لي روحي وأنا أغلق باب منزلي من خلفي "يا رب". اقرأ المزيد
وقل اعملوا يا دكتور: مجانين على الجزيرة أخيرا... أخيرا بعد كل هذا الزمان..... صدقت إذن إيمدج باور Image Power شركة الإنتاج السينمائي تلك التي اتصلت بي منها معدة البرامج دعاء الشامي لتخبرني أنهم بصدد إعداد تقرير للجزيرة الإخبارية عني وعن مجانين وأنهم يريدون إعداد فيلم تسجيلي يكون مجانين محوره،..... وطلبتْ أن أخصص موعدا لهم في القاهرة أو الزقازيق فاخترت أن يكون السبت يوم تواجدي في عيادتي بالقاهرة ظنا مني بأن الأمر سيكون يسيرا.... فقالت أود مقابلتك دكتور قبلها لمعاينة اقرأ المزيد
أرسل samed med (مهندس، الجزائر، 40 سنة) يقول: أوافقك مبدئيا على هذا المبدأ المفرح لكن هل يمكن البرهان عليه؟ فأعتقد أن ضرب مثال أو اثنين لا يكفي لتأكيد فرضية 100% فلا بد من برهان منطقي عليها. 26/6/2009 اقرأ المزيد
لظروف خاصة، وصعوبات تكنولوجية، اضطررت أن أؤجل تعتعة اليوم عن الخنازير البشرية، وفيروسات القتل الإعلامي مع سبق الإرعاب والإلهاء، هذا الإرعاب المنظم الذي يجعلنا –عبر العالم- نرتد إلى الخوف على سلامة أجسادنا (قال يعني هي سليمة أصلاً!)، حرصاً على صحتنا التي لا نعرف ماذا نفعل بها لنا، مع أن الاهتمام بصحة أجسادنا هذه لا تعنيهم إلا بقدر ما يستعملوننا لتنمية ثرواتهم على حساب كل ما هو إنساني كريم. اقرأ المزيد











