الإسرائيليون وكأس العالم في قطر شروطٌ وضوابطٌ شأنهم شأن الكثير من المتابعين، يحرص مشجعو كرة القدم الإسرائيليون على متابعة مباريات كأس العالم، ويرغب كثيرٌ منهم في السفر إلى قطر لحضور المبارايات في الأندية والملاعب، وتشجيع فرقهم الرياضية التي يحبونها، اقرأ المزيد
وَلا كــانَ كُـــنَّــا وَلا لا كَــأنَّ! وَذا كُلُّ شيءٍ جميلٍ تَدَنَّى وَأفْسَدْتِ لَحْنًا فأفْسَدْتُ لحْنَا وَما عادَ شيءٌ لـديْـنا يُـغَـنَّى! وَطَـوَّيْـتُ شيزْلونْجَ أني وأنَّـا كأسْطُـورَةٍ! مُستحيلٌ تُثَـنَّى! وَقَدْ نَدْخُلُ النارَ يومًا لأنَّــا، على غيرِ ما قالَهُ اللهُ رُحْنا! وَلا كــانَ كُـنَّــا وَلا لا كَـأنَّـا! اقرأ المزيد
العلم قوة تصنعها الإرادة السياسية، فعندما يكون في الكراسي مَن يؤمنون بطريق العلم، فأنه سيتأكد ويتطور وتتحقق وسائله وتبرز معطياته، والدعوة للعلم ليست جديدة في واقع الأمة، بل أن كلمة "اقرأ" في مضمونها دعوة للعلم والتعلم. اقرأ المزيد
جديـرَةً باحْتِـرامي! لمْ تَعوديـها؛ وَلمْ تعُودي التي بالعُمْرِ أفـديـها!! وَلمْ تَعودي التي أرْضَى أغَنِّيهـا، وَلا التي أنْتَقي قَصائدي فِـيـها!! كلُّ الذي باسْمِكِ المَغْشوشِ أمْلُكُهُ شهـادَةٌ في الغَباءِ الحُلْوِ أطْويها!! وَكُلُّ حَرْفٍ على عيْـنَيْكِ لافِـتَـةٌ تَحْكي حَماقَاتِيَ التي أداريها!! اقرأ المزيد
إبداعات "كنا" تتسيد المشهد المعرفي في أرجاء مجتمعات الأمة، وتمعن الأجيال في الغوص السلبي في غياهبها، وتستنزف طاقاتها الفكرية والإبداعية في دياجيرها، و"كنا" تبلغ من العمر عدة قرون، وقد شاخت واندثرت ونتوهمها حية، وإليها نعود لتبرير ضعفنا وانهيارنا الحضاري المعاصر الذي تعبّد طرقاته بأشلائها. اقرأ المزيد
صَعْقَةٌ في القلبِ ليستْ في العيونِ مُبْصِرًا ما زلتُ.. مَفْغُـورَ الجُـفـونِ!! لَوْثَةٌ تَمْضي وَأخْـرَى سوفَ تـأتي، كُـلُّها "والـلـهِ" أعْـراضُ الجُـنـونِ!! ليسَ أنْ فاجَئَني أنْ: أنْ تَـخوني صَعْقَـتي لمْ تَكُ يَوْمًا في عُيوني! كـلُّ شيءٍ كانَ وَهْمًـا دونَ دونِ! كلُّ شيءٍ مُسْتَباحٌ في الظنونِ! أيُّ مَوْتٍ أيُّ مَوْتٍ صارَ يَكْفي!؟ فادْفِنُوهَا الآنَ هَيَّـا وَادْفِـنوني! صَعْقَـةٌ في القلبِ ليستْ في العيونِ اقرأ المزيد
الإعلام من المفروض أن يقدم الحقائق ويطرحها بوضوح ونزاهة أمام الناس، وفي زمن الحروب يتحول إلى أقوى وسيلة لطمس الحقائق، وتشويش الناس ودفعهم إلى حيث تريد القوة الفاعلة فيه. اقرأ المزيد
الليـلُ يـا لَـيْــلاَيَ جَـمَّـعَــنـا، والصُّبْحُ في عيْـنَيْكِ يكفيني هَيَّا انْظُري للبَدْرِ فافْتَتِـني، وَمِنَ ابْـتِعادِ الفَجْرِ زيـديني!! لو قُـلتِ: كمْ أهـواكَ يا قَمَرًا؛ وَغِيـابُكَ الشمسِيُّ يُـبْكِيني، لَبَقَى النَّـهـارُ مُـؤَجَّـلاً أبَـدًا!! وَلَضَيَّعَتْ كفِّي عَـنَـاويـني! أنا لنْ أغيـرَ أنا فما قَـمَـرٌ؟! اقرأ المزيد
الإنسان العربي يعيش محنة الموجود والمعدود، فالموجود مبعود، والمعدود منكود، وآلة القبض على مصير العرب يتجسد بالمعدود. فالفرق بين الموجود والمعدود، أن الأول إنسان، والثاني رقم بهتان. اقرأ المزيد
للحُـزْنِ أمـاراتٌ نَـعْـرِفُـها؛ لَـكِـنَّـكَ أعْـجَـبُ مَـحْـزونْ مُشْتَقَّاتُ الروحِ تُحَـرِّفُـها، وَتُصَـدِّقُ مِـثْـلَ المَجْـنونْ وَتَـروحُ تُحاوِلُ تَخْطِفُـها وَتَـعُودُ كلا رُحْتَ وَدونْ!! تَخْبِطُ رأسَكَ أوْ تَنْسِفُـها! أنتَ تَظَلُّ الخَطَأ المَدْفونْ دَقَّاتُ الساعَةِ يُؤْسِـفُها؛ اقرأ المزيد









