إلى مُومَسٍ! رُبما! 1- أيُّهُـما؟ (1) قبَلٌ قبلٌ قبلُ شجَّتْ شفتي السُّفْلى واشتعَلَ المَلَلُ! كوني أكرَمَ من ذلكْ! كوني أوضَحَ من ذلكْ (2) لا تكفي! قبَلُكِ لا تكفي! جاوزنا مَرْحَلَةَ اللطْفِ فاتصِفي مْثلِي بالعُنْفِ! اتصِفي مثلِي بالعُنفِ!! اقرأ المزيد
أحْرَقوا بغدادَ يوماً تترُ واسْتباحوا فتنامى الخَطرُ * ذَبَحوا ألفاً وألفاً بَعدَها ثمَّ ألفٍ تلوَ ألفٍ قَبروا * وجَعُ الأرضِ ببُغدٍ إنْضوى وعلى الأفقِ جُموعٌ تُنْحَرُ * بَعضهمْ خانَ وكلٌّ إكْتوى وإذا الناسُ بويلٍ يُدْحَروا اقرأ المزيد
كُـلَّـمـا! كُـلَّـمـا فَـكَّـرْتُ فيـنا؛ في الذي يَجْرِي؛/ وَفيمـا قَـدْ جَـرَى... فينا سنـيـنـا كُـلَّـمـا فَـكَّـرْتُ فيـنا؛ يسْـتَـبِـدُّ الفهْمُ بي/ إلا سُـؤالاً؛ رائـعًـا مُـرًّا حَـزيـنَـا هلْ يَـكـونُ الـلـهُ ضِـدِّي؟ اقرأ المزيد
نِـصْـفُ مُـجَمَّـدَةٍ أنـتِ! وَأنـا كُـلُّ مُـجَـمَّـدْ! يُـنْـقِـذُنا أيُّ بـريـقٍ؛ أيُّ بريقٍ في هذا الليـلِ الأسودْ يا امْـرَأةً كانتْ تأكُـلُـني؛ وأنا أحْسَبُـها تَـتَـزَوَّدْ! يا امْـرَأةً كادتْ تَـقْـتُلُني، وَأنـا أحْسَبُها تَـتَـرَدَّدْ! أيُّ بَـريـقٍ يُـنْـقِـذُنا؛ أيُّ بريقٍ في هذا اقرأ المزيد
مَـطـلـوبَـةٌ أنْـتِ (1) مَـطـلـوبَـةٌ أنْـتِ..../ على وَجْـهِ العَـجَـلْ! وَلَـنْ يُـمَـدَّ لي أجَـلْ؛ إذا أطَـلْـتُ الصمتَ لا فَـمَـا تَـرَكْـتِ لي أمَـلْ مَـطـلـوبَـةٌ أنْـتِ.../ على وَجْـهِ العَـجَـلْ! (2) مَـطـلـوبَـةٌ أنْـتِ..../ وَلِـلْـمُثُـولِ في يَـدَيْ عُشْرونَ سَطْرًا منْ غَـزَلْ هَـدِيَّـةٌ على فَطِيـرَةِ العَسَلْ اقرأ المزيد
سَـداحٌ مَـداحٌ عَـلاقَـتُـنا... في سَـداحٍ مَـداحْ! وَكـانَ لنـا كانَ شيءٌ، وَراحْ! ........... على ظلمةٍ في صباحْ أفاقتْ عيون الحزينهْ وَضَوَّى الحزينُ الجراحْ! هنا تستقرُّ السفينهْ فلا بَحْرَ يرجى أمينا! ولا عاد تحلو الرياحْ!! ........... سَـداحٌ مَـداحٌ ضَـمـائِـرُنا.. في سَـداحٍ مَـداحْ! اقرأ المزيد
دونَ مُـداراةٍ للضَّـعْـفِ؛ يا امْـرَأةً؛ تَـتَـمَّـطَّـأُ في رأسي، فإذا أعْـمَـدُ لِلَّـفِّ؛ تَـصَّـاعَـدُ منْ ضَخِّ القلْبِ! دونَ مُـداراةٍ للضَّـعْـفِ؛ يا امْـرَأةً، يَـدُها...، تَخْـرُجُ منْ أذُني والأخْـرَى منْ أنفي! دونَ مُـغـالاَةٍ... في الوَصْـفِ، يـا امْـرَأةً؛ تَسْتَـعْـمِرُني، منْ أخْـمَصِ رِجْـلَيَّ إلى سَـقْـفِي! دونَ مُـداراةٍ للضَّـعْـفِ؛ اقرأ المزيد
عمَّانُ الْيَوْمَ حَزِينَةْ تَبْكِي بِدُمُوعِ رَصَاصٍ وَمَدَافِعْ عَمَّانُ الْيَوْمَ حَزِينَةْ وَوِشَاحُ سَوَادٍ وَدُخَانْ فِي كُلِّ مَكَانْ عمَّانُ الْيَوْمَ حِدَادْ لا صَمْتَ هُنَا وَدُمُوعُ رِصَاصٍ وَمَدَافِعْ يَتَمَزَّقُ سِتْرُ سَكِينَةْ جُدْرَانٌ تَتَسَاقَطُ مِنْ خيْشٍ مُحْتَرِقِ السَّقْفِ وَرَصَاصٌ يَتَدَحْرَجُ فَوْقَ لُحُومِ الْفُقَرَاء بِطَعْمِ الضَّعْفِ أوِ العُنْفِ تَنْطَفِئُ شُمُوعٌ مِنْ خَوْفِي تَنْطَفِئُ ضَمَائِرُ عَالمْ وَسِرَاجُ الْحَقِّ.. تَرَاخَى النُّورُ، وَأَظْلَمَ هَذَا الْعَالَمْ اقرأ المزيد
تحيّاتي إلى زمنِ الريادِ وأبْطالٍ بدائرةِ الجِهادِ * أرانا في دوائرِ مِنْ وَجيعٍ مُدجّجَةٍ بأحْلامِ التعادي * وحوشُ الغابِ قد صالتْ علينا صلاحُ الدين عُدْ، ذهَبتْ بلادي!! * فما بقيتْ بغزّة إنْ تراها عَلائمَ عامرٍ غيرَ المُبادِ * توابعُ حالةٍ سادتْ وكادتْ وما انْتبهتْ لمَكنونِ المُرادِ * هيَ الدنيا تُواجهُنا بغَدرٍ وترْمينا بأوْعيةٍ شِدادِ * فظيعٌ في مَرابعِها تمادى اقرأ المزيد
ما أحْلانا!! (1) مـا أحْـلانا ما أحـلانا؛ حيـنَ يـخـافُ كِـلانـا خـائِـفَـةٌ مِنِّي!، وأنـا منها أخْـوَفْ! وَأكـادُ أكـونُ أنـا الأضْعَـفْ! كيفَ؟ أنـا يا حُلْوَةُ لا أعـرِفْ لـكنْ بِتَـصُـرُّفْ؛ شـاخَ الحُبُّ وَخَـرَّفْ! ما أحْـلانـا ما أحـلانا؛ حينَ يَـخـافُ كِـلانـا كالوَرْدِ الخـائفِ...أنْ يُـقْطَـفْ ما أحْـلانـا ما أحـلانا؛ (2) أتَمَنَّى يا مُلْحَقَتي الوَسْـنـانَـهْ؛ اقرأ المزيد