المشاهدات 7883  معدل الترشيح 0    تقييم

تعليقات الأعضاء

العنوان: لماذا لا أستطيع التعليق
التعليق: a
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:43:33
العنوان: مصيبتي
التعليق: السلام عليكم كنت قد كتبت استشارة لأرسلها ولكن بقراءتي عنوان الموضوع قررت كتابتها كتعليق أرجوك اقرأ واهتم في مشكلتي
هذه الاستشارة
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:45:17
العنوان: تكملة
التعليق: عندي أمر مهم أريد أن تعطوني العلاج لحالتي وسأكتب قصتي والاحداث التي أعتقدها مهمة وأثرت علي بالتفصيل الممل جداً لكن مع إخفاء بعض الأمور كعمري الدقيق أو أي رقم سأذكره ربما ليس دقيقاً وأمور شبيهة بهذه حتى لا يتم اكتشافي وهي لن تؤثر على التشخيص إن شاء الله
سأختار اسما ليس اسمي الحقيقي وليكن (علي) أنا من العراق لم أرَ أبي لوفاته وعمري شهران كان وقت وفاته في العقد الخامس وهو متزوج من امرأتين إحداهما أمي ولديه أولاد أي اخوتي لكن لا أعرفهم لأن أمي لم ترد هذا.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:46:12
العنوان: تكملة 2
التعليق: ربتني أمي التي توفت بمرض في القلب وعمري 17 عاما هي وأبي كبار في السن عندما تزوجا كنت عائداً من المدرسة وإذا بامي مرمية على الأرض وتتألم بشدة حتى عندما أسألها لم تكن ترد شيئا علي
فخرجت وطلبت المساعدة وعندما نقلناها إلى المستشفى كانت ميتة رحمها الله السبب هو مرض القلب نفسه الذي تسبب في وفاة خالتي قبلها بأربع سنوات ونصف لم أكن أعرف ما هو المرض ولكن في هذه السنين بدأت أقرأ عن أمراض القلب وأعراضها فتأكدت أن ما قتل أمي هو حالة اسمها (الذبحة الصدرية) لأنها نفس الأعراض.
أمي كانت مهندسة تعمل في إحدى الوزارات الخدمية وتملك عدة عقارات وكمية من الذهب والمال لا زالت كما تركتها إلا قليل.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:46:48
العنوان: تكملة 3
التعليق: لم يتبق لي أحد من أهلي لأن أمي وخالتي ماتتا ولا أعرف أهل أبي وإخواني بسبب أمي التي أظنها كانت تكرههم أو هم تركوني.
بعد وفاة أمي لم أذهب إلى المدرسة التي كنت أصلاً أكرهها وكنت مجبراً على الذهاب إليها إرضاء لأمي لم أكن أختلط بأي أحد فيها ولا أحادث أحدا وحتى عندما ينتهي الدرس وتأتي فترة الاستراحة لا أخرج مع بقية الطلاب فأبقى جالسا أنتظر الدرس الذي بعده
كان مستواي الدراسي سيئاً جداً رغم تعب أمي معي.أصبحت أعيش وحيداً في البيت الذي توجد في حديقته الكثير من أشجار النخيل والقليل من أشجار التين والرمان والعنب والزيتون
منذ تلك الفترة إلى الآن كنت أعتمد على هذه النباتات في أغلب طعامي حتى إن التمر يبقى سنينا دون تلف.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:47:30
العنوان: تكملة 4
التعليق: كان الغالبية العظمى من وقتي أقضيه في البيت من دون أي عمل ولم يكن لي أي أحد أراه أو أحدثه لكن أخرج قليلا في الليل للمشي تجنباً لرؤية أحد أو رؤية السيارات التي كنت ولا زلت شديد الكره لها.
كل هذا الكلام قبل الاحتلال الأمريكي أي قبل 2003 ولن أحدد متى بالضبط . حصل حادث يستهدف شخص يعمل مع أجهزة الأمن في زمن صدام فتم الاشتباه بأشخاص من ضمنهم أنا وأخذونا إلى معتقل في بغداد لم تكن الحادثة بعيدة جداً عن وفاة امي المهم تعرضنا هناك للبطش الشديد ولم تكن لي علاقة بالأشخاص ولا أعرف أحدا منهم لكن لأني تمشيت في ذاك الطريق ليلا اشتبهوا في أمري كان التحقيق شديدا جداً وسبب صدمة لي من ضمن ما جرى أنه لا يوجد سنتمتر في جسمي إلا وأحسه مكسورا ورم وجهي وعيني اليمنى لا أرى فيها شيئا إلا ضوء ضعيفا إلى الآن.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:48:10
العنوان: تكملة 5
التعليق: عرفت بعدها حصول شئ يسمى انفصال شبكي ولا علاج له أذني انثقبت وكنت إذا رفعت يدي بالقرب منها من دون لمسها أشعر بألم لم يعرفه مخلوق أبداً.
الصعق بالكهرباء والحرق بالنار والإغراق في حوض ماء والخنق في كيس من النايلون يلف على الوجه وأشياء كثيرة أخرى حتى إني أقسم بالله لم أكن أعرف هل الوقت الآن نهار أو ليل طول مدة الاعتقال.
بعد مدة خرجنا حسبتها بعد خروجي وكانت أكثر من 9 أشهر أفرج عن الجميع إلا من مات قتلاً. في المعتقل أقسمت بالله لو خرجت حيا لأبقى طول عمري أقتل أي واحد يعمل في الأمن.
كان عند امي مسدس وهو أقل شيء يوجد في كل بيت في بلدي. بعد بحث في الكتب العسكرية أكتسب ثقافة بسيطة فصنعت للمسدس كاتم للصوت وكذلك هناك الحربة العسكرية وهي توجد عند كل الناس.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:48:46
العنوان: تكملة 6
التعليق: الآن بدأت المشكلة وهي أني أتمنى وأشتهي طعن أيا من هؤلاء في العظم الموجود أسفل العين مباشرة أتخيل أني أفعل هذا في أغلب الوقت هذا التخيل القذر يشعرني بالراحة.
من دون الحاجة إلى مصدر للمعلومات كنت أتحرك في المدينة وأتمشى وإذا لاحظت وجود كرفان قرب بيت يعني أنه الشخص المطلوب وهذا الكرفان هو للحراسة.
دائماً كان يوجد شخصان والقليل من المرات يوجد ثلاثة من الحرس كأنوا أغبياء ومن السهل قتلهم لأنهم يجتمعون في الداخل فكانوا لا يمكنهم فعل شيء ولا حتى رفع السلاح حتى يكون الرصاص قد خرج من أجسادهم كنت أباغتهم آخذهم غدراً فكنت أقتلهم بالمسدس الكاتم بسهولة تامة وأدخل إلى بيت المجرم الذي لا أعرفه ولم يؤذني لكن لأنه ينتمي لنفس القوات أقتله فأطرق الباب وعند خروجه أطلق النار في كل العمليات يخرج رجل وأقتله من الخلف غدراً وهو ما يزيد شعوري بالراحة.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:49:20
العنوان: تكملة 7
التعليق: وكل هذا من دون شعور البقية الذين يعيشون في البيت ويسقط مباشرة من دون أي صوت بعدها أطعنه في الحربة تحت عينيه وهو ميت حتى أَمَل وأعود من حيث أتيت .
العمل يتم في الليل ودائماً في الشتاء حتى أظن لا أحد في الخارج ممكن أن يراني نحن في العراق لا نسكن الشقق أو العمارات وإنما منزل فيه حديقة فكنت أدخل الحديقة وأنتظره يفتح الباب الداخلي للبيت بعد طرقه.
كل العمليات نفذت في أبرد أيام الشتاء والتي تكون ماطرة لأن الناس هنا ينامون في السطح في فصل الصيف ولا ينام أحد إلا ويضع مسدساً تحت المخدة أو (الوسادة) فكنت أخاف أن يحس علي أحد جيران الشخص المستهدف ويقتلني من سطحة أكتب لك التفاصيل الغير مهمة لأبين لك أني كنت واعياً لكل ما أفعل وأخطط له جيداً ويتم عن إصرار وترصد وليس فعلا عشوائيا أو تحت تأثير مخدر
طبعاً لم يكن أحد يعرف ما أفعل إلا الله سبحانه وليس لي إرتباط بأي حزب أو تنظيم وإنما أقوم بذلك ثأراً وانتقاماً لنفسي ولبقية الناس.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:50:05
العنوان: تكملة 8
التعليق: تكرَّر نفس الفعل السابق مرات كثيرة وليسَ فقط في منطقتي، وبين فترات متباعدة تجنباً للوقوع في كمين نتيجة تشديد الأمن، فاتركهم مدّّة حتى يعتقدوا أنّ لا شيء سيحصل، ويبدأوا بالتراخي ثم أنفذ مرة أخرى وهكذا خلال السنين.. ولا أعرف عدد القتلى لكنهم بالعشرات... في السابق لم تكن كامرات المراقبة كما هي اليوم بل معدومة أصلاً، حتى بعد تغير النظام ألغيت قوى الأمن السابقة، وحوربت من القوى الجديدة لكني لازلت أكره الجدد، وكنت إلى قبل مدة قليلة أفعل نفس الأمر معهم، بل والغالبية العظمى من العمل كانت ضد الجدد الذين لم يفعلوا لي شيء، وليست ضد السابقين ولا أدري لماذا لكني أعتبرهم مشاركين بنفس الجريمة.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:51:23
العنوان: تكملة 9
التعليق: قبل مدَّة من الزمن بدأت أخاف من شخص بنفس شكلي بالضبط، أحسه يريد أن يأتي من خلفي ليقتلني طعنا بالحربة، ولا زلت مرعوباً منه حتى إني كنت ألتفت كثيراً وأحسه يختفي، الشي الآخر أني أصاب بالرجفة الشديدة إذا نظرت في المرآة، لأني أراه ينظر إليّ نظرة مخيفة ولا يتحدث ولا يفعل أي شيء، وإنما ينظر فقط ثم يتحول شكله بسرعة إلى حيوان شبيه بالكلب، ويتحول بعدها إلى أشكال بشرية، تنظر إليَّ بنظرة خبيئة جداً، فأصاب بالهلع ولا تتوقف عن التغير حتى أترك النظر في المرآة، أخاف كثيراً من هبوب الرياح حتى الخفيفة منها، وكذلك لو سمعت طرق الباب المجاور لمنزلي أخاف، لايمكن أن أستعمل الهاتف وإذا سمعت رنينه في أي مكان أصاب بالرجفة أي الخوف الشديد، أفرح أشد الفرح إذا رأيت النمل أو الصراصير في غرفتي، فأتعمد رمي أشياء تجذب النمل للغرفة ولا أدري لماذا أفعل ذلك، أشعر عند دخولي الحمَّام للإغتسال بأني مراقب فلا أدخل الا في الظلام، ولا أستطيع خلع جميع ملابسي.
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:52:02
العنوان: تكملة 10
التعليق: قبل أكثر من سنة دخلت على مواقع، وتعلمت صنع حزام ناسف لقتل نفسي، وهذا الذي يشبهني إذا حاول خطفي أو قتلي، وبالفعل صنعت ثلاثة، وفجرت واحد من بعيد في الصحراء وكان شديد التأثير، كان الشخص الذي يشبهني شديد الإزعاج لي، يأتي خلفي و يختفي من دون أن يقول شيء، فلما بدأت ألبس الحزام أصبح يخاف، ولا يأتي أبداً إلّضا إذا نظرت في المرآة، أقسم بالله إني لصادق، أسمع صوت أمي يناديني إلى هذه اللَّحظة، صوت واضح لا شكّ فيه علماً أنّه لم يدخل منزلي أحد منذ وفاتها إلى الآن ،الشئ الذي لا أفهمه لماذا لا أحب الاختلاط بأحد فليس لي أي صديق، ولا أحادث أحد، وخروجي من البيت قليل جداً، هل تصدِّق إني لم أصلِ جماعة ولو لمرة واحدة في حياتي، ولم آكل سوية مع أي أحد، والغريب إني إلى الآن لا أدري لماذا وما الذي يمنعني؟! هل مرَّ عليك شخص بهذه الصفات!؟
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:52:44
العنوان: تكملة 11
التعليق: وزني أقل من الطبيعي، وطولي طبيعي، لم أشرب الخمر، أو آخذ مخدرات، أو أشرب سيجارة واحدة أبداً...لا آكل إلا ما ذكرت أنَّه مزروع، وقليل من الخبز، وربما القليل جداً من الحليب، لكن يمر شهور ولا أشرب الحليب، الاعتماد الكلّي على التمر وأشرب الشاي كثيراً جداً، صحتي جيدة، ولله الحمد حتى إني أمشي لمدَّة أكثر من 10 ساعات مرّة واحدة داخل المنزل، في أغلب الأوقات أريد قتل نفسي، لكن لا أستطيع.. وأعتقد حتى لو أطلقت النار على نفسي لن أموت، ولن يحصل لي أي شيء، أنا الآن في العقد الثالث من عمري، ولا أستطيع إعطاء رقم دقيق كيلا أكتشف، أنا متأكد أننا في 2016 لكن لا أستسيغ ذلك، وأحس أننا لم نصل بعد إلى هذه السنين، لا أدري لماذا؟ هناك أمر بدأ مؤخراً وهو أني أسمع قناة الجزيرة والصوت عالي وأنظر إلى مذيع الأخبار، وو"الله العظيم" لا أستطيع معرفة حرف واحد مما يقوله، علماً أني أسمع حديثه، كيف أصف لك الشعور؟ لا أدري هذه الحالة ليست دائمة بل تذهب وتأتي..كذلك في الفترة الأخيرة بدأت أخاف جداً من إصابتي بالأمراض، حتى إني أتابع برنامج صحتك بين يديك على القناة الألمانية باللغة العربيّة، وأي مرض يتحدثون عنه أبدأ بالصراخ و كأني أتألم منه..
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:53:27
العنوان: تكملة 12
التعليق: أتمنى الخلاص مما أنا فيه، وأريد الإرشاد.. لأني لا أستطيع أن أخبر أي مخلوق وجهاً لوجه، بالصدفة وقعت عيني على بنت، ولم أحادثها إلى الآن، ولا أشعر بالرّاحة تجاه إنسان، إلا عندما أتذكر أمي وهذه البنت، أفرض الآن أني طلبتها من أبيها ووافقوا على الزواج، هل بالإمكان "لا قدر الله" أن أصيبها بسوء؟ سأقرر هل سأطلبها للزواج بعدما أعرف جوابكم الموقر؟ كيف أرتاح وأنسى كل شيء وأتزوج البنت ولا أسيء أليها بشيء، أعتذر عن طول الكلام وكثرة التفاصيل، لكن ليس لي إلا رحمة الله ثم أنتم، هل يمكنني أن أستفيد من دواء أو أي طريقة للعلاج بدون الذهاب إلى طبيب وإخبار أحد، أتمنى أن يكون الجواب سريع، وطويل جداً ومفصّل وسهل الفهم عليَّ حتى أستطيع فهمه وتطبيقه..
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:54:04
العنوان: تكملة 13
التعليق: ،إن كنت تشك أني أتوهم في قتل من ذكرت لك فلديَّ تسجيل فيديو من الكاميرا التي تثبَّت في الرأس من البداية للنهاية لآخر عمليتين قمت بهما ولو لا خوفي من أنه سيتم أكتشافي بسبب المكان الذي تظهر فيه العملية لأرسلته لك الآن، لأثبت لك أني لست أتوهم، تاريخ كتابة الرسالة على الورق هو يومي 15و16-7-2016 ثم نقلتها على الكمبيوتر، ونقحتها وحذفت وأضفت الكثير، واستغرقت يومين كاملين كي أكتبها.. شكراً لكم
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:55:00
العنوان: إضافة قررت أن أكتبها الان
التعليق: شكراً لكم.. قرّرت أن أكتب هذه الكلمات الآن وليس الأمس، وهي أني إذا شاهدت الأخبار عن انفجار، وقتل الناس أي واحد يظهر يتكلم ويبكي على أحد أبدأ بالضحك الشديد، لا أهتم لأي طائفة سواء سني أو شيعي لا أعرف لماذا... الشيء الأقبح أني أتمنى أن أعض قوى الأمن من رقابهم من البلعوم وهم أحياء ..وأقطعها بأسناني.. أقسم لك "بالله" أني صادق وأكره هذا الشعور.. لو كنت أمشي في الشارع ودخلت سيارة بجانبي، أتمنى ذبح السائق، قل لي لماذا؟ علماً أني لم أتعرض ..لأي حادث مهما كان بسيط بسبب السيارات
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 17/07/2016 20:58:50
العنوان: تعليق
التعليق: شكرا على رسالتك
مهما كانت الأعذار والصدمات فقد ارتكبت جريمة أو أكثر ولا أحد يستطيع التعليق عليها أو التعامل معها سوى رجال القانون.
نصيحتي لك هو أن لا تتزوج ولكن الأهم من ذلك كله هو مراجعة استشاري في الطب النفسي وبأسرع وقت لعدم وجود أي شك بإصابتك باضطراب نفسي جسيم لابد من علاجه على وجه السرعة وإلا قتلت نفسك بعد أن تقتل من حولك.
توجه نجو استشاري في الطب النفسي وابدأ العلاج فورا
هداك الله.
أرسلت بواسطة: sudad Jawad بتاريخ 18/07/2016 08:09:37
العنوان: شكراً سيدي
التعليق: شكراً لك.
أنا نادم أشد ندم. لكن لا أستطيع محادثة أي طبيب لعدم ثقتي مؤكد سيبلغ عني
هل تستطيع كتابة أسماء أدوية أذهب إلى الصيدلية وأتناولها تخفف ما أنا فيه، أرجوك يا دكتور أنا لا أستطيع محادثة أحد
أرسلت بواسطة: oorewrali بتاريخ 26/07/2016 00:18:13
لإضافة تعليق يجب تسجيل الدخول أولاً أو الاشتراك إذا كنت غير مشترك

المواد والآراء المنشورة على هذا الموقع تعبر عن آراء أصحابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع - حقوق الطبع والنسخ محفوظة لموقع مجانين.كوم © Powered By GoOnWeb.Com