- لماذا اخترتني لهذا الاختبار المميت؟ كان صوتي متحشرجا وخفيضا، وكان صوت فيروز أشجع وهي تغرد "كيفك قال عم بيقولوا صار عندك ولاد. أنا والله كنت مفكرتك براة البلاد". صار عندك ولاد فعلا. استبدلت السيارة الرياضية بأخرى عائلية. آثار شوكولاتة. دُمي صغيرة وألعاب أخرى مبعثرة على المقاعد الخلفية. مد يده إلى زر الكاسيت وأخرس صوت فيروز المتلأليء فجأة، فانفجر بيننا صمت. اقرأ المزيد
لم أجد غيرك حبا زادني فضلا وقربا حين أشرقتَ بنفسي هلل الكون ولبى واعترى القلب سكون وسلا ما كان لغبا ليس يغتر بشيء فأراني التبر تربا أي إحساس شفيف خامر الروح ودبا لذة النجوى أحالت عاصفات الحزن سيبا اقرأ المزيد
(1) مُـنْذُ رحـلْتُ أنا ...... أفعَـلُ بالفعلِ كأنَّكَ ....../ أنتَ فَـعَلـتَ ...... ! / أنا منذُ رَحَـلتُ أنا .... لا أتكلمُ .... لا أسمعُ .... لا ألمسُ .... / لا ألبسُ .... / لا أفعـلُ إلا أنتَ .... ! أنا لا أنـفَعُ والـلـهِ أنا منْ غيرِكَ حتى ! لكنَّ الوقْـتَ.... ! وَمَـواثيقي الشَّتَّى .... ! اقرأ المزيد
أنثرِ الصوتَ المهلهلْ في ترانيمِ المدينهْ أيها النابضُ في لحنِ الخلودْ واجمع العمر المبعثرْ بين أشواك الزمانْ في صحونِ الذكرياتْ علّها تجلو الظلامْ عن صباحاتٍ دفينهْ وتفيقْ لا تدعني أقتلُ الأحلام في سيف القلقْ وأنزلِ الدلوَ ببئرِ الأمنيات اقرأ المزيد
وَقَـرَّرْتُ أنْ أشتريكِ ....! وَمهما يكـونُ الثمنْ !! بِـهِ أشْـتريـكِ ! قـليلٌ قليلٌ عليكِ الثمنْ ! فلا شيءَ مهما يُساوي ! ؛ يُسـاوِي جِـنانَ العَـدَنْ ! وما نشتريهِ انَّما....../ يُشترى للـزَّمنْ ! اقرأ المزيد
تُـزيحـينَ منْ ؟! .... منْ طـريقي ! ؛ وَتُبقيـنَ منْ ! إذا كنتِ ...... / أنتِ الطريقَ الحقيقي ! وأنـتِ الـزَّمَـنْ !! فـهذا الزمانُ ...... ؛ وَهـذا المكـانُ ...... ؛ أزيـحي الجـميـعَ إذَنْ ! وَخَـلِّـيْكِ أرجـوكِ فيَّ ! فنحـنُ الزمـانُ...... ؛ وَنحـنُ المـكانُ...... ؛ وَنَحـنُ القَـضِيَّـهْ !! وَذلكَ وَفَّـى ... شروطَ الهوى المَسْرَحِيَّـهْ ! اقرأ المزيد
بالهمسة ألوان ثكلى تندس بقلب مهجور من بين يديه تأتيه وتحط به كالعصفور وتعشعش في ركن مدمى ومزقزقة في تفكيري تصطك مسامعه منها ويرف بجنح مكسور ترمي بشواظ من حزن يجتث عروق التامور اقرأ المزيد
ترك اللسان كلامه.... وتقهقرت كل الحروفْ وتساقطت كل المعاني ... مثل أوراق الخريفْ وهمى عليك العيُّ، صوتَ الحق، كالصمت الأنوفْ وتناوشت أفكارك الريحُ العقيمة ... والعصوفْ أ وقفت مبهوتا؟ .... كأنك بين أشراك الحتوفْ اقرأ المزيد
(1) العقلُ وما العقلُ .... ؟ / العَقْلُ بُـكاءْ ! وَتبـاريحُ رجـاءْ؛: أنْ يَـجِـدَ الواحِـدُ ما شـاءْ ! (2) هلْ نحْـلُمُ في الصحْـراءِ ..../ بِغَـيْرِ الماءْ ! ؟ هذا مَنْطِـقُـها الأشـياءْ ! (3) العقلُ وما العقلُ ...؟ / اقرأ المزيد
(1) النِّعْمَـةُ أنْ تشعُـرَ بالنِّعْـمهْ ! أنْ تَلْتَمَّ مشاعِرُكَ الجَـمِّـهْ ؛ منْ فَرْطِ الإحساسِ بفضلِ النَّعْمَهْ ؛ شُـكْـرًا لـلـهِ ! / كـذاكَ تكـونُ النِّعْـمَهْ ! (2) النِّعْـمَةُ حينَ تُحَسُّ ... / يُحـاسِبنا الـلـهُ عليها ! اقرأ المزيد