تهديني وردتها الحمراء مرسومة بقالب غريب فيه الخيال والتغريب والذكاء عملاقة كأنها العنقاء وخلفها الغيوم في السماء سابحة مدى الهناء *** هكذا بلمسة على الجهاز وترسل الهدية الحمقاء وعالمي مفترض، وواقع، خواء ترنو إلي هديتي، ببالغ الدهاء وليس لي إمساكها أو شمها أو أوصل التعبير بهجة أو انتشاء وليس لي غير الكتابة مثلها، وأرسل الهواء للهواء *** اقرأ المزيد
في العالم اتناشر تريليون دولار حجم الخساير بسبب الانهيار الاقتصادي ، بس مصر في أمان ما أعجبك يا تصريحات الكُبار اقرأ المزيد
قلتم مجرم وابن شوارع نشال وحرامي ومخادع وفي كل اشارة بيزعجنا بكلامه وزنه المتتابع جرايد يا بيه؟ فل يا هانم؟ وكأنه ولا أجدع بايع!! اقرأ المزيد
كُتب الدراسة من الفجالة هانجيبها والامتحانات بقى من السهل تسريبها والأنشطة في الشوارع والدروس في البيت اقرأ المزيد
على شاطئ بلدتنا الصغيرة، حيث ترتطم الأمواج بصخرها وتعود لتندفع بقوة مرة أخرى، وترتطم وتعود، ويعلو غضبها ثم تهدأ، كطفل صغير وجد أمه أخيراً: أكانت هي الضائعة منه أم هو؟ لكنه وجدها على رمال الشاطئ؛ آثار أقدام صغيرة، لا بد أنه هو، يأتي إلى هنا كل يوم. كنت أقلّب وجهي على الشاطئ علّي أجده، لا أعلم لماذا أحب أن أراه؟!. وفجأة، حلّ الغمام وملأ زرقة السماء، فغيّر لونها، وتعكّر البحر وعلت أمواجه واشتد غضبه، أخيراً اهتدت عيناي إليه، سررت لرؤيته لكنه كان سرورًا مشوباً بالخوف. وجدته، كعادته، اقرأ المزيد
أعـطـيـتـُكَ أجملَ ما عـنـدي فلماذا وجـهُـكَ في وجهي ما زالَ يطيرُ ويـبـتـعـدُ هل أجرمَ هـجرُكَ في قــتـلـي اقرأ المزيد
يُسائلُني : أما زلتِ .. برغم أنينكِ المكبوح ِ تغتصبينَ أغنية ً ؟! وتعصرُ نبضكِ الأيامُ يمنحها .. أزاهيرا ًوريْحانا ؟ ورغم غيابةِ الأشواق ِ تنبتُ روحُكِ الولهى .. لمن يمضي بدربِ العمر ِ.. سنبلة ًوأوطانا ؟ وفوق الهُدْبِ لونٌ لانتظار ِالفجر ِ.. في شوق ٍوإعياءٍ وقلبُكِ أنَّ ظمآنا ! اقرأ المزيد
جفّت قواريرُ العطور ِبمِخدعي وقلائدي .. وعقودُ لؤلؤكَ التي أهديتني .. فرطت جميعا ً وخواتمُ العشق ِالتي ألبستني وبفيض حبكَ كم أضاءت إصبعي فلمن أزينُ معصمي ؟ ولمن أعطرُ ثوبيَ المشتاقَ إن لم ترجع ِ ؟ أنَّت حوائط ُغرفتي وتناثرت قطراتُ شوقي اقرأ المزيد
أمريكا أس البلاء اللي عرفناها ترتيب ( أوباما ) ما بين رؤساءها خلاها أم أربعة وأربعين اللي مافيش إنسان إلا وعانى من استفزازها وأذاها اقرأ المزيد
تنهدت واغرورقت عيناها باليأس المجبول بواقع كئيب، نظرت إلى المرآة مرات ومرات، وكان السؤال في رأسها يأبى الخروج إلى لسانها كلمات... أرادت أن تبكي، دون إحساس بالدموع، أرادت أن تشعر بالآخر يعيش من أجلها، أرادت أن تكون أنثى. اقرأ المزيد