أنا من خلف سجاني أُوَقِّعُ عذْب ألحاني زمان المُرِّ سوف يمرُّ سوف تعود أغصاني أنا بالرغم من قيدي ... طليقٌ فوق شطآني وهذا البابُ أسمعه، يقول: الويل للجاني وجدرانٌ تَذُبُّ الصوتَ تحميني وترعاني تخاف عليَّ أن ألقى قلوبا ..مثل جدراني أسَطِّرُ فوقها شعري،.. أُسِرُّ لها بأشجاني وأرسمُ فوقها سيفا يعانقُ نورَ قرآني !! اقرأ المزيد
وَاصَـلْـتَ خِـداعَ النـفْـسْ ؛ حتى خَـجِـلَتْ منْ طَـلْـعَتِـها الشمسْ ! يا وَجْـهَ ظلامٍ أخْـرَسْ ! ليسَ يُـبَـلِّـغُ عنْ حِـــــسْ ! غـارِقَـةٌ في قاعِـكَ تَـجْـرِبَـةُ الأمْـسْ ! وأنا أنْـزِعُـها : قـدَّامَ اللحْظـةِ منعًا للبسْ ! اقرأ المزيد
أغيثيني ....... لقد ضاعت عناويني وأصبحتُ..... كما أبدو: كئيبا في دواويني أعيدي بسمتي الأولي أعيديها.. أريحيني فإني متعب جدا وأيامي تعاديني اقرأ المزيد
(1) لافِـتَـةً في الليـلِ أعَـلِّـقُ حُـبَّكِ لافِـتَـةً في الليـلْ ! فهْـوَ النورُ الأوحَـدُ، يَصْـمُـدُ أبْيَضَ حُـلْـوَ الضَّيْ ! مهمَـا يَسْوَدُّ الليلُ لَـديْ ! مهما يَتمَـلَّحُ طَعْمُ الليلْ ! اقرأ المزيد
قل كلمهْ لا تصمتْ فالصمت جريمهْ (وتراجعَ للخلفِ قليلا حاول أن يكسب بعض بقايا الضوء الميت في عينيهْ كي يبصر شيئا....) لكن ! لم يبصر غير هزيمهْ، فتضاءل خجلا...وتقوقعْ، كيفَ سينطقْ؟؟ كيفَ سينطقُ ... والكلمات سجينهْ ورياح الليل المذعورهْ... مازالت تنبحْ قل كلمهْ لا تصمت.. فالصمت جريمهْ اقرأ المزيد
لم تصدقيني القولَ "يا قدْسِي الوحيدهْ" لم يقـرأِ الليلُ الجـريـدهْ!، لم يكفـرِ الحلمُ البـديـعُ، كلُّ السماسرةِ الأشـاوسِ لم يبيـعوا!!!، اقرأ المزيد
لأنــكِ أنـتِ الـحقـيقـهْ وأنـتِ الـخيالْ تـحَيَّـرْتُ فـيـكِ تـغَـيَّرتُ فـيـكِ اقرأ المزيد
(1) ما زالَ الموقِـفُ مَمْزوجًـا بالتِّفَّـاحِ وبالليْمـونْ ! والْحَنْظَلُ يا قِسْمَتِيَ الضِّيزَى!! منْ هذا المَزْجِ يكونْ ! (2) يا سيدَةَ الفُلْكِ المشحونْ ! إمَّا أنْ نَتَّـخِذَ قـرارًا بالتِّفاحِ / وإمَّا أنْ نتَّـخِذَ قرارًا بالليمونْ ! اقرأ المزيد
(1) هَـدَأَ الليلُ ولمْ تَهْـدَأْ ! وارْتَطَمَتْ بالأرضِ ضُلوعُ المَبْدَأْ واختلطَتْ بالوحْلِ نياشين الشاعرْ هلْ أنتَ منَ الأوَّلِ تبْـدَأ؟! أمْ أنتَ تُصـارِحُ منْ آخـرْ ؟؟!! (2) فَرَسي الأشْهَبُ مكْسورٌ! وعَطـايايَ حَنـاجِـرْ! فرسي الأشهبُ مـوحولٌ ومَطـايايَ خَـناجِـرْ! اقرأ المزيد
(1) أتجوَّلُ بينَ إذاعاتِ العربِ كي أعرفَ أنباءَ الوطنِ الممتدْ - فأنا منذ ولِدتُ وقالوا : أني عربيْ أتفاخَرُ بالأمرِ وأعتدْ - أتفاخرُ بالشعرِ الأموِيْ والخطِّ الكوفيْ أتفاخرُ بالشعبِ الْ كانَ يسودْ ! اقرأ المزيد