قالت: سوف تنساني وتنسى أنك كنت يوما تهواني، سترحل عني وتذهب بعيدا ستحلم مع أخرى وتعيش لها ستغني من أجلك وتغني من أجلها، سأضيع من ذاكرتك إلى الأبد حينما تستنشق هواءً غير هواء هذا البلد، ستنسى الحنين والحب والذكريات ستنسى رمل الشط وموج البحر الذي ظل شاهدا على حبنا سنوات عديدة، ستنسى كل الزهور التي قطفتها من أجلك، ستنسى همسنا وكل كلامنا ستنسى كل عمرنا وتصبح إنسانا آخر فقد كل ملامح الماضي، وبدأ يعيد كتابة سطور حياته اقرأ المزيد
د. إسخلت القاعة إلا من ممثل الادعاء الذي وقف يلملم أوراقه في عزة وخيلاء... تقدمت نحوه فتاة كانت تجلس في الصف الأخير، كانت جميلة رقيقة ترتدي فستانا قصيرا عاري الصدر اقتربت منه.. نظر إليها من أخمص قدمها إلى شعر رأسها.. قالت له في صوت رقيق: أنا لم أفهم شيئا... تعلقت عيناه بصدرها العاري وسال لعابه وقال: ما الذي لم تفهميه يا سيدتي ؟! قالت بتعجب: القضية ؟! جحظت عيناه تلتهمان نهديها.. بلع ريقه وقال... مالها.؟!! صاحت: ما هي.. التهمة ؟!! لم يستطع أن يصبر طوق خصرها وقال: إنه يفكر !!!لام عليوة اقرأ المزيد
وَأشْهَدُ أنَّكَ:/ بالفعلِ أكْرَمُ مني!! وبالفعْلِ ألْطَفْ! وَأشْهَدُ أنَّكَ:/ يا سيِّدَ البيتِ فِعْلاً مُوَظَّفْ!! فلا تستطيعُ التَّلَفُّتَ دونَ التَّوَقُّفْ! وبالفعْلِ فِعلاً مُثَقَّفْ! *** وَأسكبُ....بينَ يَديكَ اعْتِذاري، وَشِعْري المُصَفَّفْ!! لأنَّكَ واللهِ بَرَّدْتَ ناري! وَقَرَّرْتَ أنْ تَتَلَطَّفْ! وهذا زمانٌ جَديرٌ بأن تتلطَّفْ وَيرجوكَ أنْ تَتَعَطَّفْ! لأنَّكَ بالطبعِ أكرمُ مني! وبالفعْلِ ألطَـفْ ! *** وشُكْرًا .... لأنَّكَ أحسَنْتَ دورَ المُوَظَّفْ!! طاووس اقرأ المزيد
(1) لو جئت مدينتنا لوجدت كلاب مدينتا ................. تنبحْ! وذيول كلاب مدينتنا .................. تنبحْ! لو جئت مدينتنا لوجدت حجارتها...... تتطاير حسب الريح..../ ....... تموج ......... وتسبح ْ (2) لو جئت مدينتنا لوجدت زهور مدينتنا ذايلها الظل ووجدت نجوم مدي اقرأ المزيد
وَمتى نحلمُ نحنُ لأنْفِسِنا ؟؟ ويَكُفُّ الناسُ عنِ الحلمِ بأعْيُـنِنَا !! اقرأ المزيد
(1) وأبـدو حـزينـَا ..... وتَنْحَـلُّ روحي ... حَـنينَـا ! أحِـبُّـكِ .. هـلْ تفهَـمينَ ...؟؟! وَأبـدو حَـزيـنَا !! اقرأ المزيد
(1) ماذا يحـدُثُ لي ؛ حينَ أُحَدِّقُ في وجهِكِ في الصُّورَهْ ؟ ماذا في الإحساسِ يُسَـلِّمُني ؛ مَعْـبَدَ أسرارٍ مسحُورَهْ !؛؟؟ يَفْـتَحُ ليْ!؛ يُـدخِلُـني؛ .... تأخُـذُني؛ -بالنَّشْوَةِ فيهِ- تَعـاويذُ الصُّورَهْ! وَتُـلاطِفُني!، وَتُـقلِّـدُني مَسْرورَهْ!: (2) أتَـبَسَّمُ أضْحَـكُ؛!..تَضْحَكُ في عينيَّ الصورَهْ!، .....وأحِسٌّ بأنَّ قيودَ الواحِدِ مكسورَهْ....، وَتطيرينَ إليَّ مِنَ الصُّـورَهْ؛ وَتَحُطِّينَ على الوَعْيِ كعُصْفُورَهْ ! وأحِسُّ تَوَهُّجَ وَتَوَحُّدَ أعصابَ الروحِ المَبْهُـورَهْ حينَ أحِسُّكِ وَحْدَكِ أنتِ المشْعُورَهْ!! اقرأ المزيد
يـــا صـــفوة الأحبـاب عــذراً إنــــني عنــــد الـــوداع تخــونني كلمــــاتي إن كــــان أعيــا مــا بـقلبي منطقــي اقرأ المزيد
منِ الذي يُقَرِّرُ التَّفعيلَ من يُقرِّرُ التفعيلْ ؟ منِ الذي يطوِّلُ التَّقبيلَ؟ منْ يُطَوِّلُ التَّقبيلْ ؟! اقرأ المزيد
طالَ البعادُ فَصُودِرَتْ خطواتي ورجعتُ من بعدِ الأسى بثباتِ حريتي...... قـدْ نِلْتُها بمشقةٍ فتحطمتْ بعدَ التجاربِ ذاتي ما عدتُ أضحكُ والشجونُ تناثرتْ حولي...... وراحتْ للجَوَى أنّاتي وإلى طبيبيَ قد كتبتُ رسالة..، أبكي له فيها مَــدَى مأسـاتي!!! اقرأ المزيد