ألَـوِّثُ الجمالَ دائمًـا....ألَـوِّثُ الجمـالْ! وَكنْتِ دائمًـا جميلَةً مَعي! مَـزْهُـوَّةً بما تَـرَيْـنَهُ مَعي! لمْ تَعْبَئي بما سَمِعْتِهِ!!؛ كـأنـَّما .... لمْ تَسْمَعي! وَكنْتِ دائمًـا جميلَةً مَعي! لكِنَّني أنـا ألَـوِّثُ الجمـالْ! وكلَّ مَرَّةٍ أنا.... أنا ألَّـوِثُ الجمـالْ! (2) لوْ تُـدْرِكينَ أنَّـني؛ أحِـبُّ منْ مَشَـارِقِ الجنـونْ؛ حَتَّى مغَـارِبِ الجنـونْ!! وَأسْتَـمِـرُّ لاهِـثًـا؛!! مُـلاهِـثـا فـلا أكونُ أوْ أكــونْ! وَهـكـذا أنـا وَدائمًـا أكـونْ! لـوْ تُـدْرِكينَ أنَّـني؛ تَـخَـذْتُـكِ السمـاءَ يا.. مُـنَى العـيونْ! لوْ تـدركينَ أنَّـني؛ أبُـصُّ للسماءِ مَهْما اقرأ المزيد
(1) حَيَّرَني يـا مـا حَيَّرَني هذا البحثُ المُتواصِلُ عني؛ بينَ يـديكِ وأرْهَقَني! ماذا فيكِ يُذَوِّبُني؟ ماذا فيكِ يُغَرْبِلُني؟؛ ويُنَقِّيني؟؟ ماذا فيكِ يُخَلِّيني؛ أوخَـذُ بالفَرْقِ؛! أوخَـذُ أوخَـذُ.. لا يَزَرُ الفرقُ ولا يُبْقي؛ حَيَّرَني يـا مـا حيَّرَني ماذا فيكِ الفرْقُ يُحَيِّرُني! أوخَـذُ بالفرقِ أنا أوخَذُ بالفرْقِ!/ منَ الـْ تحتِ إلى الفوقِ/ إلى الـ فوقِ إلى الـ فوْقِ/ إلى الغربِ إلى الشرْقِ/ إلى حيثُ ارْتَبَكَتْ؛ في النَّشْوَةِ أعصابُ الشمسِ فَتَرْفُضُ تستلقي! اقرأ المزيد
وَأخْفي؛ وأخْفي.... وأخفي....؛ عنِ الضَّعْفِ ضعفي؛ وأخْفي.... وأخفي....؛ منَ الخوفِ خوفي!؛ وأخْفي.... وأخفي....؛ ولا شيءَ إلا أحبُّكِ أبْقَى وأخفي أنا ما تَبَقَّى؛ منَ الحزْنِ بيني وبيني؛ وأخفي.... وأخفي؛ وتشْكوكِ عيني لعيني؛ اقرأ المزيد
(1) أحِبُّـكِ حُبًّا....؛ منَ الشمسِ.... للشَّمْسِ تمتَـدُّ حاءُهْ وتَسْتَحْوِذُ الكونَ باءُهْ! (2) أحِبُّـكِ حُبًّا....؛ تُـوَزِّعُهُ الرِّيحُ سَكْرَى؛ فلا شيءَ لا يَحْتَوِيهِ انْبِهـارُ ولا شيءَ إلا انتَشَى رِقَّـةً ثُمَّ زَهْـوَا ؛ وَلا شيءَ إلا.... يطولُ انْتِشاؤُهْ! ولا شيءَ إلا.... يُحِبُّـكِ يَبْقَى؛! (3) أحِبُّـكِ حُبًّا....؛ لوِ الشَّمْسُ يَوْمًا سَتُطْفَأْ!؛ اقرأ المزيد
كلما حاولْتُ عينيكِ ارْتَمَتْ لا مُمْكناتُ؛ مُمْكناتٌ كلهُـنَّ الآنَ لي؛/ لي ممكناتٌ.... ممكناتٌ .... مُمْكناتُ!! إنَّما عيناكِ لا!! لا مُمْـكِناتُ!!! كلما حاوَرْتُ عينيكِ .. ارتَمَى لي المُسْتَحيلُ! واسْتَحَى منْ شَأْوِ رِجْلَيَّ النَّخيلُ! مُسْتَحيلٌ مُسْتَحيلٌ!! كلُّ شيءٍ عَبْقرِيًّا يسْتَحيلُ! (2) كلما حاولتُ عينيكِ... ارْتَجَى وجْهي النهارُ وَاكْتَفَى بالعومِ.... في قلبي المَحَارُ! كلما حاولتُ عينيكِ انْبِهـارٌ فنبهارٌ اقرأ المزيد
ماذا ينتَظِرُ الناجونَ منَ الموتِ على هذا البابْ؟ يا قُـنْبُـلتِي المَوْقُوتَـهْ! لستُ أحاوِلُ أنْ أهربَ أو أخْتَصِرَ الأحـدُوتَهْ! إنَّ سماءَ الـلـهِ سَماواتْ! اقرأ المزيد
مأزِقٌ؛!! تُضْـحكينَ الشَّعْـرَ/ حتى الشعرَ في زِنْـدَيَ/ يا سيدتي؛ والحـالُ حـالْ! أنا لا يشمَـلُني الآنَ انفِـعالْ كلما حاولتُ قوْلَ الشِّعْرِ أفْحَمْتِ الخيالْ مأزِقي جِـدًّا خطيرٌ!! أنا لا تُمْكِنُني الآن الكِتـابَـهْ! كلُّ أعصابي مُـذابَـهْ والدقيقُ الحُـلْوُ ما بينَ الأصابِعْ؛ وانْتِشاءاتُ انتشاءاتي الرَّوَائِـعْ اقرأ المزيد
بعْـدَ ثـلاثِ لقاءاتْ؛ لمْ أنظُـرْ بعْـدُ بِعَينَيْـكِ!!؛ وَكـأنَّ أخـافْ! وكـأنَّ أخـافُ الإبـحارَ/ أخـافُ الغَوْصَ/ أخـافُ أنـا أنْ أبكي! اقرأ المزيد
سَلَّطْتُ النارَ على شَفَتي!؛ وَدَعَـوْتُـكِ للعَـوْمْ! بالضَّبْطِ فعلتُ كما؛ أنتِ فعَلْتِ!؛ والبـادِئُ أظـلَمْ! أنتِ اخْـتَرْتِ الموتَ!/ وأغْرَتْكِ مَزاياهُ المُكْتَظَّـهْ! وأنا مِتُّ قَبِلْتُ/ وما زلتُ أذاكِرُ... ما زلتُ! كيْ أتْقِـنَ حِفـظَـهْ! أرجوكِ فلا... تَخْتَصِري الدَّرْسَ/ وَبَـعْـدُ أنا لمْ افهَمْ! (2) لنْ أعْطِيَكَ الحقَّ بأنْ: تَجْتَنِبي النارَ وَلوْ لَـحظـهْ! لا لنْ أسمَحَ حتى؛ لو في وهمِ اللـفظـهْ! اقرأ المزيد
أفعـلُ أشياءً أخرى! غيرَ الحبِّ أنا؛ أفعـلُ أشياءً أخرى! فاجأني؛ أنِّي؛ يا مُـسْكِرَتي السَّـكْرَى؛ أفعـلُ أشياءً أخْـرَى! (2) فاجأني؛ أني؛ منْ بعـدِ هبوطِكِ كالطائرَةِ الحَيْرَى! ساقِطَةً منْ بينِ عيـوني؛ وتباريـحِ ظُـنوني!؛ سالمَةً .... مُسْتَسْلِـمةً.... صَبْرًا.... صَبْرَا....؛ وَجَـناحـاكِ يَفُـحـَّانِ المُـرَّا! صَـبْرًا.... صَبْرَا....؛ فاجَأني؛ أني؛ كُمِّمْـتُ وَلُـعِّقْتُ الصَّبْرَا؛ وأنـا مَحْضُ رهـيـنَـهْ!! وَمُخَـبَّـايَ مُـعَـرَّى؛ اقرأ المزيد