إذا!!؛؛ إذا تكونُ في يـدي؛ يـدي الأكـيـدَهْ! وفي دمي عُـيونُها؛ عيونُ فِطْنَتي الشَّهـيدَهْ!! وَمنْ سِوى أنا تقـولُهُ عيونُها...!؛ وَيَـرْفُضُ الزمانُ أنْ تُعـيـدَهْ! تقولُني عيونُها؛ ولمْ تزلْ بريئَـةً!! وبالبـراءةِ الشـديدَهْ تُسـائلُ الهوَى؛ منِ الذي اسْتَحَقَّ أنْ تُـريـدَهْ! وأنْ تَـزيـدَهْ؟! إذا تكونُ هـكذا!؛ بـدايَـةُ القصيـدَهْ اقرأ المزيد
دُونَ ما تشبيهٍ! حـلْـوَةٌ أنـتِ كامْـتِـزاجِ الرحـيــقِ كالفـراشاتِ في الصباحِ الطلــيقِ حُـلْـوَةٌ أنتِ يا التي تَحْـتَـويـني؛ بينَ زَخَّـاتِ الياسميــنِ الرقيــقِ! مـثـلُ ترحــيــبِ وَرْدَةٍ بالفَـراشِ! وَانْـــتِــشـاءاتِ ماسَــةٍ بالبــريــقِ لي لدى خَدَّيكِ ارْتِعاشُ انْتِشاءٍ كانْسِياباتِ الزيـزَفـُونِ الوريــقِ! لي لدى عيـــنيكِ انْحِسارٌ وَمَـدٌّ كـلُّـهُ بـعــدَ المُسْتَحيلِ الحقيقي اقرأ المزيد
طَلبُ أمومَةٍ مُوثَّق! وَسِرُّ الجَـمالِ بكلِّ الكـلامِ... عُيُـونُـكِ أنـتِ! وأمُّ الـبديـعِ... بفَصْلِ الربيعِ... نُهـودُكِ أنـتِ! فمنْ يستطيعُ الكِـتابَـةَ... دونَـكِ أنـتِ؟ ومنْ تستطيعُ أمومَـةَ مِثْلِيَ غيْرَكِ أنـتِ؟ ولو تقبلينَ اتَّخَـذْتُـكِ أمِّي؛ فقبلَ الوِلادَةِ سَمِّي! وبعْـدَ الولادَةِ سَمِّي! ولُـمِّي حواليَّ لمِّي؛ سَيَحْـدوكِ ما فيَّ نَـمِّي! اقرأ المزيد
(1) هـل كانَ تهـيَّأ لي؟! أنَّـكِ صادِقَـةٌ ؛ في العِشْقِ ولمْ تَزَلي! هلْ كانَ تَهَيَّـأ لي؛ أنَّـكِ أروَعُ ما صَـدَّقْـتُ منَ الأملِ! هلْ كانَ تهَيَّـأ لي أنَّكِ أنـتِ.../ نُـواةُ الكيمياءِ الأولى للعَسَلِ! لا أحَـدٌ يعْـرِفُ سِرَّكَ لكنْ؛ منكِ تُخَـلَّقُ كافَّـةُ أنواعِ العسلِ! هلْ كانَ تهَيَّـأ لي؛ أنَّ أمورَكِ في الحُبِّ مُفَـلْسَفَةٌ ...؛ فوقَ القانونِ وفوقَ الجَـدَلِ! هلْ كانَ تَهَـيَّـأ لي؛ أني أضْغَطُ أزرارًا فيكِ...! فَتَنْـبَجِسُ الشَّلاَّلاتُ على الفَوْرِ! ومنْ اقرأ المزيد
(1) فما هُـوَ الغريبُ..قولي ما الغـريبْ؟؟! أفي الأمورِ منْ جَـديدٍ أوْ عـجيـبْ!! أليسَ منْ تبيعُ مـرَّةً؛ تبيعُ مـرَّتيـنْ؟ أليسَ ما يُـباعُ مَـرَّةً؛ يُـباعُ مرتيـنْ؟ وأنـتِ يا حبيبتي..!؛ وأنتِ أنتِ بعتِ كلَّ مَـرَّةٍ؛ دَخَـلْـتِ فيها راحِـلَـهْ!! هـوَ المباعُ في اتِّجـاهِ داخِـلَـهْ!؛ أنـا المُـباعُ في اتِّجاهِ راحِـلَـهْ! وَبِـعْـتِهِ وَلمْ يَـكنْ يُحِـسْ!! لأنَّـها طبيعَةٌ لـديهِ لا يُحِسْ وَرُبَّما تكونُ عادَةً لديهِ عاقِـلَهْ لكنَّ حينَ بِعْتِني أنـا!!؛ أحسَّ منْ أحَـسْ! اقرأ المزيد
دوَلُ الدُنيا بغابٍ تَلعَبُ وأسودٌ لافْتِراسٍ تَذْهَبُ * بَعْضُهم فيها هَروبٌ أرْنبُ وكثيرٌ برُباها ثَعْلبُ وقرودٌ حَوْلَ أسْدٍ احْتَفَتْ مِثلُ شيْطانٍ لخيرٍ يَحْجِبُ * وعلى الأرضِ ظباءٌ أذْعَنَتْ لسَبوغٍ لطريدٍ يَغلِبُ * بقوانينِ صِراعٍ قد مَضتْ اقرأ المزيد
طـواويسُ قـاتِـلَـةٌ!!2 طـواويسُ قـاتِـلَـةٌ!!1 (1) وَربَّما تأخَّـرَ المَغـيبْ فلمْ تَعُـدْ شمسٌ تطيبْ سِوَى التي تُحاوِلُ المغيبْ! وَربما تردُّها السماءُ للغريبْ حـلاوَةً وَرِقَّـةً وَطِيبْ! (2) وَبَعْـدَها... وبـعـدَها؟؟ متى سيرْجِعُ الحبيبُ للحبيبْ؟ فتنْتَشي سماؤنا؛ جُنينَـةً عـريضَةً لنا تطيبْ وَحَرُّ نارِها يغيـبْ! لأنَّـهُ... وفي يـديهِ خَصْرُها العجيبْ "كَمَنْجَـةٌ" وَعَزْفُها حليـبْ! سَيُطْفئُ اللهيبَ في اللهيبْ فتنتشي سماؤنا جنينَةً عريضَةً ونارُها تغـيبْ لأنَّـهُ يَضُمُّها فلمْ يعـدْ لهيبْ! (3) وَبعـدَها... وَبـعـدها؛ أصابني الكلامُ بالغيامْ فلمْ أعُـدْ أرى؛ ولمْ أعُـدْ أنـامْ! كأننا نُبَـدِّلُ العظامَ بالمطَّاطِ والرخامْ! فَنَــفْـجؤُ الإلـــــهَ في الصِــيـــامْ! وننتشي كلاماً في كلامٍ في كلامْ اقرأ المزيد
وَهَـذِهِ آخـرُ أوراقي! وَقـدْ أحَـلُّ بَعْـدَها؛ منَ اتِّفـاقي!! أزْعَجْتِني جِـدًّا وَكمْ؛ تَـوَرَّمَتْ ساقي!؛ منَ الوقوفِ ضـائِعًـا! بينَ الحَرامِ والطلاقِ!! يا سِتَّـنا!! وَلمْ يَكُنْ لولاكِ ربنا مُحَـلِّلَ الطـلاقِ! يا سِتَّنا؛ وَهـذِهِ مشيئَـةٌ تخُصُّـهُ لأنَّـهُ هوَ الإلـهُ والإلـهْ؛ لِوَحْدِهِ الذي يَقُـومُ بالوِفاقِ! وَيَعْـرِفُ الذي يقـولُ فيكِ آهْ اقرأ المزيد
خَـجَـلٌ!! مُخْـجِـــلٌ قـولي! فـلا لا تنطـقيـهِ! سجلي اسْمي ميَّتًـا!! ثمَّ اشْطبـيهِ! فهْوَ قوْلٌ يُـحْـرِجُ الموتى اعْقِـليـــهِ وَارْحَمي المَرحومَ بالصمتِ ارْحَميهِ وَهْــوَ فـعْــلٌ خــادِشٌ للـذوْقِ فـعْـلاً مُخْــجِلٌ والـلـهِ...!! لا ... لا تفعَليـهِ قَـلِّــبي قَــلبي على النــارِ احْرِقــيــهِ اقرأ المزيد
الجوعُ الأبـدِيُّ!! (1) كانَ الجوعُ الأبَـدِيُّ رغيفًا؛ تَتَقـاسَمُهُ الأسماءْ حينَ سَـرَقنـاهْ!؛ كانَ الحُكمُ العلويُّ مُـواصَـلَةَ الجوعِ!! لكيْ تشْبَـعَ مِنَّـا الأشياءْ! (2) أ نكـونُ... ... ..."ولمْ نُـدْرِكْ بعْـدُ" ... رَفَضْـناهْ؟! اقرأ المزيد