هلْ نحنُ مَجْـنونانِ يا بِـنْتُ اسكتي! كيفَ انْتِـزاعُ التاءِ كيفَ منَ التي؟!! مـاذا تَـبَــقَّـى بـعـدَ تاءِ حَـبيـبـتِي؛ إلا الذُّبــولُ على طَـريـقَـةِ وَرْدَةِ!!؟ أنــا رافِــضٌ كُـلَّ الذبــولِ حبيبتي! أنا رافِـضٌ صوتَ الضبابِ المُـسْكِتِ همْ ليسَ يعْـنِـيهُـمْ شـُعُــورُ الـورْدَةِ! كـلُّ الذي يَـعْـني؛ بأيِّ طَـريـقَـةِ؟! وَحْدي أدافِعُ عنْ خُدودِكِ يا التي باحَتْ عَلى زِنْـدَيَّ بَـوْحَ الفُــلَّـةِ!! اقرأ المزيد
إلا أنــا كـــلُّ الــرجـــــالِ طُــــلـولُ!!؛؛ لا عـندَهُـمْ فــعْــلٌ.... ولا مـفــعـولُ!! وَحْـــدي الذي للـورْدِ يــحكي أصْـــلَــهُ وَفــُـصـُـولَـــهُ وَيــقــولُ كــيــفَ يقولُ؛ تَبْــقَـى عُـيـونُـكِ نـشْــوةً مــجـنـونَــةً؛ ويــقـولُـــكِ المُــحْـمَــرُّ.... والمَبـْــلـولُ! وَحْدي الذي يَحْــكــيـهِ شَعْرُكِ للهوى؛ وَيَــقـــولُـهُ الأنــمُـولُ.... والأنــمُــــولُ! وَحْــدي الذي حَـلَّ المسائِـلَ كُـلَّـها!؛ وَلَـدَيَّ منْ فــيْـضِ النــجـومِ تُــلــولُ وَحْدي وأنتِ حبيبتي وحدي فمنْ اقرأ المزيد
يا سَلوَةَ الروحِ كمْ رَقـَّتْ معـانيـنا؟ وَطابَ حاضِرُنا وطابَ ماضــينا!؟ منِ الذي يرْهَنُ السماءَ في ثِـقَـةٍ وَلا يظـلُّ على العهودِ منْ فينا؟! منْ لا يُفَـسِّرُ حُـبُّــهُ... مـواقِـفـَـهُ؟! منْ ذا يُمـيتُ الهَوَى ذلاًّ وَتحيينا ما غَـيَّرَتْ لونَـهَا يومًـا وَفي دَلَلٍ؛ أشْبَعْتِ أنتِ السما رَشًّا وَتلوينا! أنا انفـجــارٌ كبــيــرٌ في هـواكِ أنا!؛ وَأنتِ أصبحتِ إسعافَ المُصابينَ! اقرأ المزيد
جَمالُ القوْلِ أو صَمْتٌ جَميلُ وإنَّ الصِدْقَ ما بَقيَتْ قَصيلُ * سُكوتُ المَرءِ عَسْجَدُها المُنقّى فَهَلْ غَنِمَتْ بها قالٌ وقيلٌ وحُسْنُ القوْلِ مَفْروضٌ عَلينا فلا تَنْطقْ بما جَلبَ الغَليلُ * تُداهِمُنا الغَواشمُ حينَ نَصْحو ويُنْهكنا التَغارُضُ والعَضيلُ * وكمْ شَنِئتْ مَواطنَنا بقَهْرٍ يُدبِّرُهُ المُداهِنُ والدَخيلُ * إذا انْتَشَرتْ مَساوؤها بقَوْمٍ اقرأ المزيد
قصيدةٌ مشطورَةٌ لواحدَةٍ مشطورةٍ! مَشْطورَةٌ أنتِ نِصْفينِ! اضْحَكي فَرَحا وَلا عليكِ!... أنا النصفُ الذي انْجَرَحـَا!! أخَــذْتِ بـابَي وراءكِ انْـتَـشَى فَــرِحَـا؛ وَمنْـذُ غِــبْــتِ ولا لَـبَّى وَلا انْـفـَـتَـحـا! يا لَـوْزَةً في رحـيــقِ الــورْدِ بالـعَـسَـلِ؛ كـيفَ المـرارَةُ خَـيَّــمَتْ على الغَـزَلِ؟؟ أيـنَ الجَـمالُ الذي خـالَطْتُ بالأمَلِ، حتى اقتَحَمتُ السماءَ نافِشًا عِـلَلِي! اقرأ المزيد
وَزوجَتي أنـا الوحـيدَهْ؛ هيَ القصـيدَهْ! تُصَـدِّقُ الذي أنـا هيَ الـوحيـدَهْ! وتفعَـلُ الذي أرى؛ ولا أقـولُ أنْ تُـريـدَهْ! ولمْ يَجِـدْ غيري أنـا بِـها نشيـدَهْ!! هيَ الوحيدَةُ التي هيَ الفريـدَهْ! فيا التي كتبتُ فيكِ ربما شعري/ اقرأ المزيد
إذا!!؛؛ إذا تكونُ في يـدي؛ يـدي الأكـيـدَهْ! وفي دمي عُـيونُها؛ عيونُ فِطْنَتي الشَّهـيدَهْ!! وَمنْ سِوى أنا تقـولُهُ عيونُها...!؛ وَيَـرْفُضُ الزمانُ أنْ تُعـيـدَهْ! تقولُني عيونُها؛ ولمْ تزلْ بريئَـةً!! وبالبـراءةِ الشـديدَهْ تُسـائلُ الهوَى؛ منِ الذي اسْتَحَقَّ أنْ تُـريـدَهْ! وأنْ تَـزيـدَهْ؟! إذا تكونُ هـكذا!؛ بـدايَـةُ القصيـدَهْ اقرأ المزيد
دُونَ ما تشبيهٍ! حـلْـوَةٌ أنـتِ كامْـتِـزاجِ الرحـيــقِ كالفـراشاتِ في الصباحِ الطلــيقِ حُـلْـوَةٌ أنتِ يا التي تَحْـتَـويـني؛ بينَ زَخَّـاتِ الياسميــنِ الرقيــقِ! مـثـلُ ترحــيــبِ وَرْدَةٍ بالفَـراشِ! وَانْـــتِــشـاءاتِ ماسَــةٍ بالبــريــقِ لي لدى خَدَّيكِ ارْتِعاشُ انْتِشاءٍ كانْسِياباتِ الزيـزَفـُونِ الوريــقِ! لي لدى عيـــنيكِ انْحِسارٌ وَمَـدٌّ كـلُّـهُ بـعــدَ المُسْتَحيلِ الحقيقي اقرأ المزيد
طَلبُ أمومَةٍ مُوثَّق! وَسِرُّ الجَـمالِ بكلِّ الكـلامِ... عُيُـونُـكِ أنـتِ! وأمُّ الـبديـعِ... بفَصْلِ الربيعِ... نُهـودُكِ أنـتِ! فمنْ يستطيعُ الكِـتابَـةَ... دونَـكِ أنـتِ؟ ومنْ تستطيعُ أمومَـةَ مِثْلِيَ غيْرَكِ أنـتِ؟ ولو تقبلينَ اتَّخَـذْتُـكِ أمِّي؛ فقبلَ الوِلادَةِ سَمِّي! وبعْـدَ الولادَةِ سَمِّي! ولُـمِّي حواليَّ لمِّي؛ سَيَحْـدوكِ ما فيَّ نَـمِّي! اقرأ المزيد
(1) هـل كانَ تهـيَّأ لي؟! أنَّـكِ صادِقَـةٌ ؛ في العِشْقِ ولمْ تَزَلي! هلْ كانَ تَهَيَّـأ لي؛ أنَّـكِ أروَعُ ما صَـدَّقْـتُ منَ الأملِ! هلْ كانَ تهَيَّـأ لي أنَّكِ أنـتِ.../ نُـواةُ الكيمياءِ الأولى للعَسَلِ! لا أحَـدٌ يعْـرِفُ سِرَّكَ لكنْ؛ منكِ تُخَـلَّقُ كافَّـةُ أنواعِ العسلِ! هلْ كانَ تهَيَّـأ لي؛ أنَّ أمورَكِ في الحُبِّ مُفَـلْسَفَةٌ ...؛ فوقَ القانونِ وفوقَ الجَـدَلِ! هلْ كانَ تَهَـيَّـأ لي؛ أني أضْغَطُ أزرارًا فيكِ...! فَتَنْـبَجِسُ الشَّلاَّلاتُ على الفَوْرِ! ومنْ اقرأ المزيد