.... ودَوَّختُ أنا العشاقَ في البحثِ..../ المُكَثفِ عنْ.... أحاديثٍ بعيْنيكِ .... وضَيَّعْتُ جميعَ خرائطِ البصماتِ..../ في عمري بكَفَّيكِ فلمْ أقرأ ْ .... سوى أنتِ ! ولمْ أعشَقْ .... سوى أنتِ ! ولمْ أخلَقْ .... لِلا أنتِ ! اقرأ المزيد
نمطية تفكير وإدراك عاصفة في أجيال المجتمعات المتأخرة، وتتلخص بالانصفاد بلماذا، فلا تعرف هذه المجتمعات غير لماذا؟ فهي تتساءل: لماذا تأخرنا؟ لماذا تحطمنا؟ لماذا نعتمد على غيرنا؟ وهذه اللماذا تأخذ الأجيال إلى تداعيات ماضوية ماحقة، لأنها ستدفعهم إلى ما هو سهل وبسيط، فتجدهم يعللون الحالة التي يتساءلون عنها بأسباب ماضوية، وهذا يعني أنهم لا يمكنهم تغييرها لأن الذي مضى لا يمكن تغييره، مما يؤدي إلى الاستسلامية والقنوطية وعدم إعمال العقل في صناعة الحياة بحاضرها ومستقبلها. اقرأ المزيد
(1) لماذا أنتِ مختلِفهْ لأنكِ أنتِ منْ نفسي ! لماذا أنتِ منْ نفسي لأنكِ أنتِ مختلفهْ ! (2) لماذا أنتِ مختلفهْ ؟؟؟؟ مفاوَضَةٌ .... ؛؛؛؛؛ على القدْسِ الشريفِ كأنها رأسي وأندَلسٌ ؛ منَ السحْرِ الخبيئِ كأنها قدسي لماذا أنتِ منْ نفسي منزَّهةٌ عنِ العَقلِ عن الحَدْسِ اقرأ المزيد
الكلمة مشتقة من "لماذا" وتعني الذين يمعنون بالتغني بلماذا ويتركون الحبل على الغارب ويحسبون أنهم قد وجدوا حلا للمشكلة. فهم لا يعرفون سوى طرح أسئلة لماذا. لماذا تأخرنا؟ لماذا الفقر يدوم؟ لماذا الجهل مستوطن؟ ألف لماذا ولماذا والجواب واحد, يتلخص بما مضى وما انقضى. ولا يوجد مَن يسأل, كيف نتقدم؟ كيف نتعلم؟ كيف نكتفي زراعيا؟ كيف نصنع؟ فهذه الأسئلة محرمة ولا يجوز طرحها في واقعنا, اقرأ المزيد
مخلَّقةٌ منَ الفلِّ ! منَ الرَّيْحانِ يا نفَسِي المُسَكَّرْ أرى الإحساسَ ترْبِكُهُ ! "فأسْمَعُ ما يُشَمُّ ! وقدْ أكونُ نويْتُ أبصِرْ!" جمالُكِ فوقَ ما الأعصابُ تدرِكهُ وكمْ تقدِرْ !ّ جَمَالكِ أكبَرْ أنا الشَّعارُ لا ألقى : منَ الألفاظِ ما يَرْقى : لِوصْفِ محارةٍ صُغْرَى بِعينيْكِ ! اقرأ المزيد
في الفيديو الذي قدمه دكتور Mohammed Fathy عن البيبولار تحدث عن نوع من اضطرابات المزاج اسمه dythymia ولا أدري إن كان هو الاكتئاب المزمن أم لا دعوني أشرح الحالة العجيبة التي أمر بها ولا أدري ما هي : 1- أنت فقدت القدرة على الاستمتاع بالأشياء لكن بإمكانك أن تفتح فمك لترسم ابتسامة أو أن تضحك على فكاهة سخيفة لتقنع نفسك قبل الآخرين أن مشاعر عدم الاستمتاع ليست حقيقية ها اقرأ المزيد
يا عسلي ويا عَسلي المُضيَّعُ أنهِكَتْ/ روحي أنا حِفظا ولا أحظى !! أنا العَسَّالُ يا عَسَلي ! ولا أحظى : بِفتحِ خلِيَّةٍ منْ نحلِ عينيكِ ليَقرصَني فيشفيني ! ينبهني يصحيني يُخليني أصدقُ أنني....../ قبَّلْتُ كَفَّيكِ !! ويحميني منَ الوجَعِ المُمدَّدِ....../ دونَ عيْنيكِ اقرأ المزيد
الواقع العربي محكوم بالأموات، ولا يوجد أثر للأحياء فيه، ولهذا فهو يؤكد آليات الموت ويترجمها بحرفية واضحة. فكأننا لا يوجد عندنا أحياء يفكرون ويجتهدون، وإنما أمواتنا هم المتحكمون بالحاضر والمستقبل، ويدل على ذلك ما يسود في الإعلام وخطب القادة والحكام، فجميعهم إلا فيما ندر يتكلمون بلسان الأموات ويعبرون عن رؤاهم وأفكارهم وتصوراتهم، التي عفى عليها الزمان وأغبرها المكان. وهذه علة العلل ومعضلة المعاضل والعقبة الأشد التي تحول بين العرب والحياة. الذين يمثلون الدين ينقلون عن الأموات، والإعلام تسود فيه إرادة الأموات، اقرأ المزيد
أنتِ امرأةٌ مسحورهْ كلُّ الأشياءِ....../ تقولُ كذلكَ يا عصفورهْ وجهكِ / صوتكِ / عينكِ / ثغرُكِ/ كفكِ / كلُّكِ / كلكِ كلكِ ....../ كلُّ الأشياءِ الْمحظورَهْ! سحرُكِ ليسَ يُحَدُّ ولا حتى في الصورَهْ ! قدرتكِ على ...... سَبْرِ غوَارِ الأسطورَهْ ! إشراقكِ كالشمسِ ....../ اقرأ المزيد
الشر صناعة كأي صناعة يتم استحضار موادها الأولية وعناصرها المساعدة ومهندسيها وبناء المصانع اللازمة للإنتاج بالجملة، وما أن تبدأ صناعة الشر فإنها لا تتوقف وتتطور وتكون لها مصانع فرعية في أصقاع الدنيا. وصُناع الشر مهرة خبراء ذوي تجارب متكررة بهذه الصناعة السيئة، لكنها تحقق مصالح دولهم وتطلعات حكوماتهم التي تريد الاستحواذ على القدرة الأرضية. ولا توجد شرور مصنعة في المجتمعات المتأخرة من قبل أهلها، وإنما الأشرار يتحقق تصنيعهم وتصديرهم إلى مجتمعاتهم. فالشرور التي عصفت في العديد من المجتمعات مصنعة ومجهزة بآليات التعبير عن الشر في مواطنها، ويتم رعايتها وصيانتها وتأهيلها وتزويدها بالطاقة اللازمة لاستمرارها، فهي لا يمكنها أن تتواصل من غير إدامة وإعالة كاملة تكفل لها البقاء والنماء. اقرأ المزيد









