للحُـزْنِ أمـاراتٌ نَـعْـرِفُـها؛ لَـكِـنَّـكَ أعْـجَـبُ مَـحْـزونْ مُشْتَقَّاتُ الروحِ تُحَـرِّفُـها، وَتُصَـدِّقُ مِـثْـلَ المَجْـنونْ وَتَـروحُ تُحاوِلُ تَخْطِفُـها وَتَـعُودُ كلا رُحْتَ وَدونْ!! تَخْبِطُ رأسَكَ أوْ تَنْسِفُـها! أنتَ تَظَلُّ الخَطَأ المَدْفونْ دَقَّاتُ الساعَةِ يُؤْسِـفُها؛ اقرأ المزيد
أبَـدًا لا أجْـرُؤ ُ أصْـلا لا ؛ ، أصْـلاً والـلـهِ وَلا فَـصْـلاَ! كُـلاًّ لا أقْـدِرُ أفْـعَـلُ ذا ؛ لا "وَحَياةِ عُيونِكِ" لا لا! مَـظْـلومٌ "والـلـهِ" أحِـبُّ، وَفَـعَـلْـتُ الحُـبَّ وَما إلا! لَـكِـنَّ المَـوْقِفَ يُـرغِـمُني، أنْ أسْكُبَ في السُّكَّرِ خَلاَّ! وَأُقَـطِّـفَ منْ شِعْرِي الوردَ وأقَطِّرَ منْ شَفَتي الـوَحْلاَ!! وَلَـعَلَّ الـلـهَ يُسامِحُني! وَلَـعَــلَّ الـتـاريـخَ لَــعَــلاَّ! اقرأ المزيد
(1) والــلــهِ أحِــبُّــكِ والــلــهِ، لا لاهٍ كُـنْـت ُ ولا سـاهي يا امْـــرَأةً كُـلِّي أعْـشَـقُــهـا؛ وَتَذوبُ على طَرْفِ شفاهي ونَـظَـلُّ نُـخَـبِّـئُ قُـنْـبُـلَـةً!! مِـنْ حُبٍّ يأمُـرُ كالنَّـاهي كيفَ تُريدينَ مُـساوَمَـتي؛ "إنْ فَكَّـرْتُ بـِبَيـعِ إلـهِي؟؟" (2) كـيفَ تُـريـديـنَ مُوافَـقَـتي؛ أنْ أعْلَـقَ بالخَيْطِ الواهي! اقرأ المزيد
(1) بعْضٌ منَ الأحْـزانِ يكْفينا؛ لا تُنْقِصي صادًا وَلا سيـنا! كُـلُّ الذي مُـلْكي سآخُـذُهُ حَـتَّى الفـتافِيـتَ الأفـانيـنـا لوْنٌ هُوَ المِيقاتُ في دَمِنا باقٍ وَلـوْ مُتْـنا سَيُـحْيـيـنا!! (2) يا غَضَّةَ الإيقاعِ في كَبِدي لُمِّي بِنا المَشْقُوقَ لُمِّيـنا! لا تُوجِعي رأسي وَلا شفتي لنْ أنْثــَني أسَفًـا وَلا ليـنــَا!! اقرأ المزيد
وَلَّى زمـانُ الشوقِ وَاسْتَوْلَى لـوْمًـا وَتَـجْـريـحًــا وَلوْ لوْ لا!! لـكـنْ يَـظَـلُّ الحُـبُّ يا قَـمَـري نَفْسَ الذي مـا عُـمْـرُهُ وَلَّـى لا تُرْهقي عَينَيْكِ في سَهَرٍ إني أريــدُكِ في غَـدٍ أحْـلَى كـلُّ الصُّعُوبَـةِ ما بيْـنَنَا سَهُلَتْ وَلـنـا تَـوَكُّـلُـنـا على المَـوْلَى! وَلَّى زمـانُ الشوقِ وَاسْتَوْلَى لـوْمًـا وَتَـجْـريـحًـا وَلوْ لوْ لا !! اقرأ المزيد
(1) بـلا غَــضَـبٍ أنـا أرجـوكِ لا لا!! فرَعْدُ الحُبِّ في صَخَبٍ تعالَى؛ وَأغْمَضْـتُ العيونَ مُلِئْتُ برْقــًا؛ وَحـاوَلْـتُ التَّعـامِيَ فاسْـتَحالاَ!! وَلا هُـوَ مُمْكِنٌ يَـوْمًـا يُـحِـسُّ!! لأنْـتَظِـرَ الجـليـدَ أنـا اشْـتِـعَـالاَ! (2) أنا كُلَِّي تَعِبْتُ وَذُقْتُ ما لا... وَجَـنَّنْتُ الجُنونَ هُـنا انْفِـعَالا اقرأ المزيد
شكْـرًا جـزيلاً إذنْ شكرًا إذن شكـرَا أنا الذي أسْـتَـحِقُّ اللــومَ لا العُـذرا! أنـا الذي مـا كَـذَبْــتُ مَـــرَّةً أبـــدًا!؛ وَلمْ أبِعْـكِ طُـوالَ العُـمْرِ بالأخْـرَى! قـولي بأني المُـخـادِعُ الكَـذُوبُ أنا! وَكمْ نَما الكِذْبُ في عينيكِ وَاحْوَرَّا قولي فَدَوْمًا عَصَرْتُ للهَـوى شَفَتي بالصِّدْقِ ثُمَّ اعْتَصَرْتُ القلبَ والصَّدْرَا وَلمْ أزَلْ واحِدَ اللونِ الوحيدِ أنـا؛ والكِذْبُ في شَفَتَيْـكِ احْمَرَّ وَاصْفَرَّا اقرأ المزيد
إذا كانت ْ ضمائرُنا مُغَلَّفَـةً بأوراقٍ من الماضي وأنقاضٌ تفُحُّ المَوْتَ فحَّ النارِ في أنفاسِ أنقاضِ وَلوْ كانتْ بضَاعَتُنا منَ السَرِقاتِ في موسوعةِ القاضي إذَنْ كانتْ بلاغَتُنا بلا لُغَةٍ وَلا نصٌّ بها راضي وَكانتْ رُوحُ عِـزَّتِنا جلالَـتَها منَ المَوْتى"على الفاضي"! اقرأ المزيد
(1) لمْ تُحْسِني الإيـمانَ يا حُـلْـوَهْ لمْ تُـحْسِني الإيمـانَ إطـلاقَـا! عِـنْـدي طَواحِيـنٌ هنا غَرْقَى؛ يَـرمي لهـا البُـركـانُ أشواقَـا تَـبْقَى بـراكِـيـنًـا منَ القَسْـوَهْ! لـوْ مَــــرَّةً؛! قــرَّرْتِ إخْـفـاقَــا (2) لا تَـنْظُـري أرجـوكِ للْغَـرْقَى؛ فالطَّوقُ قدْ يَمْتَـصُّ أطْواقَـا اقرأ المزيد
(1) مَـتَى ما افْـتَـرَقْـنا وَغـادَرَ كُـلٌّ حِماهُ سَنَـنْـزِفُ جدًّا.. كـلانا وَتَـنْدَى الجِباهُ كـلانـا وَمهما افْـتَـرَقْـنا بَـقِــيٌّ هـواهُ! كـلانا نَـبِيٌّ كَمُوسَى سَيُـلْقِي عَـصـاهُ (2) مَتَى ما افْـتَرَقْنا تَخونُ الشفاهَ الشفاهُ وَيَـبْـقى يُطَـبِّـلُ نَـوْحٌ .. وَتَـرْقُــصُ آهُ!! وَيبْدُو اتِّـجاهٌ وَلا ليسَ يبدُو اتِّـجاهُ إذَنْ للحروقِ التي في يَدَيَّ انْتِباهُ (3) مَتَى ما افْتَرَقْنا يَفُضُّ الهوى ما احْتواهُ اقرأ المزيد