ماذا ينتَظِرُ الناجونَ منَ الموتِ على هذا البابْ؟ يا قُـنْبُـلتِي المَوْقُوتَـهْ! لستُ أحاوِلُ أنْ أهربَ أو أخْتَصِرَ الأحـدُوتَهْ! إنَّ سماءَ الـلـهِ سَماواتْ! اقرأ المزيد
مأزِقٌ؛!! تُضْـحكينَ الشَّعْـرَ/ حتى الشعرَ في زِنْـدَيَ/ يا سيدتي؛ والحـالُ حـالْ! أنا لا يشمَـلُني الآنَ انفِـعالْ كلما حاولتُ قوْلَ الشِّعْرِ أفْحَمْتِ الخيالْ مأزِقي جِـدًّا خطيرٌ!! أنا لا تُمْكِنُني الآن الكِتـابَـهْ! كلُّ أعصابي مُـذابَـهْ والدقيقُ الحُـلْوُ ما بينَ الأصابِعْ؛ وانْتِشاءاتُ انتشاءاتي الرَّوَائِـعْ اقرأ المزيد
بعْـدَ ثـلاثِ لقاءاتْ؛ لمْ أنظُـرْ بعْـدُ بِعَينَيْـكِ!!؛ وَكـأنَّ أخـافْ! وكـأنَّ أخـافُ الإبـحارَ/ أخـافُ الغَوْصَ/ أخـافُ أنـا أنْ أبكي! اقرأ المزيد
سَلَّطْتُ النارَ على شَفَتي!؛ وَدَعَـوْتُـكِ للعَـوْمْ! بالضَّبْطِ فعلتُ كما؛ أنتِ فعَلْتِ!؛ والبـادِئُ أظـلَمْ! أنتِ اخْـتَرْتِ الموتَ!/ وأغْرَتْكِ مَزاياهُ المُكْتَظَّـهْ! وأنا مِتُّ قَبِلْتُ/ وما زلتُ أذاكِرُ... ما زلتُ! كيْ أتْقِـنَ حِفـظَـهْ! أرجوكِ فلا... تَخْتَصِري الدَّرْسَ/ وَبَـعْـدُ أنا لمْ افهَمْ! (2) لنْ أعْطِيَكَ الحقَّ بأنْ: تَجْتَنِبي النارَ وَلوْ لَـحظـهْ! لا لنْ أسمَحَ حتى؛ لو في وهمِ اللـفظـهْ! اقرأ المزيد
أفعـلُ أشياءً أخرى! غيرَ الحبِّ أنا؛ أفعـلُ أشياءً أخرى! فاجأني؛ أنِّي؛ يا مُـسْكِرَتي السَّـكْرَى؛ أفعـلُ أشياءً أخْـرَى! (2) فاجأني؛ أني؛ منْ بعـدِ هبوطِكِ كالطائرَةِ الحَيْرَى! ساقِطَةً منْ بينِ عيـوني؛ وتباريـحِ ظُـنوني!؛ سالمَةً .... مُسْتَسْلِـمةً.... صَبْرًا.... صَبْرَا....؛ وَجَـناحـاكِ يَفُـحـَّانِ المُـرَّا! صَـبْرًا.... صَبْرَا....؛ فاجَأني؛ أني؛ كُمِّمْـتُ وَلُـعِّقْتُ الصَّبْرَا؛ وأنـا مَحْضُ رهـيـنَـهْ!! وَمُخَـبَّـايَ مُـعَـرَّى؛ اقرأ المزيد
في شرق بـورسعـيد ** البحـر موجه خــدنـي فــرح قـلـبي الـسـعـيـد وراني خـير في قـلــبي شـاكـر فـضــل الـحـمـيـد لـما سـبـحـت ربــي ونـاديـت كــل الـبـعــيـد قــرب تـعـالى جـنـبي اقرأ المزيد
(1) وَمُصِرٌّ أنتَ على الموتِ ولستَ تَـوَدُّ الإفـلاتْ! نَجْـواكَ مُهـاتَرَةٌ ضِيزَى! وَمُـحَـيَّـاكَ مـواتْ! وَمُصِرٌّ أنتَ على السمِّ وَتَقْـعُـدُ تقـتاتْ! (2) لكأنَّ جَـهِلْتَ!؟! وَتَـعْـلَمُ أنَّـكَ:/ مشروخُ القامَةِ مَطْعـونُ الذاتْ! لكأنَّ جَهِلتَ!! وَتعْلَمُ أنَّـكَ:/ مُـعْـتَــلُّ النَّكْهَةِ مَوحُولُ القسَماتْ اقرأ المزيد
(1) أيُّ نـُعاسٍ أيُّ نـعـاسْ! حَـوَّطَـنا يا سِـتَّ الناسْ؟ أيُّ نـُعاسٍ أيُّ نـعـاسْ! نائـمَـةٌ حتى الأنفـاسْ؛ وَمُـحـاصَرَةٌ بينَ الأقواسِ، الأقـواسْ! وَأنـا كالتـائِـهِ في عُمْقِ الكاسْ! مِـنْ أيْـنَ ...؟ مـنْ أيْـنَ يُـجَسُّ الإحساسْ؟؟ يا قَمَري! يا سِتَّ الناسْ؛ أيُّ نـُعاسٍ أيُّ نـعـاسْ! (2) يا طائرَتي الوَرَقِـيَّـهْ! لا أحَـدَ هنـاكَ يُصَـدِّقُ أنَّـكِ صُنْـعُ يَـدَيَّ! لا أحَـدَ هنـاكَ يُصَـدِّقُ/ أني طَيَّـرْتُـكِ منْ هذا الكُـرَّاسْ! اقرأ المزيد
بِـلا مَعْنَى! بِـعْتُ حَـواليْـكِ الـلـهَ!.../ وَلمْ أقْبِضْ ثَـمَـنَـا!! لوْ أنَّـكِ جَـرَّبْـتِ.../ شَـرابَ النـارِ...!!/ لَـمَـا خِفْـتِ زَوَالَ الجَـنَّـهْ! هَذي الجَـنَّةُ.. يا سارِقـَـةَ الـلـهِ بِـلا مَعْـنَى!!! بِـعْتُ حَـواليْـكِ الـلـهَ! .../ اقرأ المزيد
ماذات!! (1) وَكانَ البكـاءُ انْـتِظـارَا!؛ وكانَ انْتِـظارُكِ قَـتْلاَ!؛ بَـدَا للعُيـونِ انْـتِحَـارَا! ... وَقـدْ كَـانَ فِـعْـلاَ! (2) تَجَـنَّبْتِ مـاذا؟ وَعـايَشْتِ مـاذا؟؟ وَكِـذْبُـكِ كـذْبُـكِ كلُّ هـذا!؟ لَـوِ الحُبُّ كِـذْبٌ؛ لوِ الحُـبُّ هـذا؛ فقولي إذَنْ لي؛ سَتَبْقَى الحقيقَةُ ماذا؟؟ اقرأ المزيد