وَهُنالِكَ نوعانِ منَ العيشِ/ طويلٌ وَيُخَطَّطُ بالعرضْ! وعريضٌ وَيُخَطَّطُ بالطولْ! وَهُنالِـكَ عازِفَـةُ الأرغُـولْ! وَهْيَ تُخَطِّطُ بالعرضْ؛؛ وَتُخَطَّطُ بالطولْ!! أيَكـونُ العيشُ المُبْيَضْ؛ والأمَـلُ المَـأمولْ؛ وهْيَ تُخَطِّطُ... بالعقلِ وبالمَعقولْ!؟ الفِكْرَةُ في الأصلِ قعِـيدَهْ يا عازِفَةَ الأرغُـولْ اقرأ المزيد
2-ها هيَ السماءُ تحتَنا!؛ فمنْ معي؟ وَحينَ تكونُ منْ تحتي السماءْ فمنْ إنْ لمْ تكُنْ أنتِ؟؟ تكـونُ معي معي! إذا يومًا أسيرُ على السماءْ! وَبيروتُ التي تبكي معي لأنَّ حبيبتي ليسَتْ معي تريدُ الآنَ نِسْيانَ البكاءْ! اقرأ المزيد
2-الضَّحِكُ والبكاءُ والعجين! إذا أبقى معي أحِسُّ كأنَّني... أصبحتُ منْ نفسِ العجـينَهْ أموتُ مدينَةً تِلْوَ المدينَهْ! أ كنتِ مَعي مَعي..!؟ أمْ كنتُ مَحْضَ المُـدَّعي؟؟ ولا أدَعُ البكاءْ؛؛ إذا أبقى معي! وَيدخُـلُ حُزْنُ بيروتٍ عليَّ كأنَّها أنتِ!! فيا سِتَّ النهارِ وما يَعي أنا أرجوكِ جِدًّا أنْ تَعي! وكوني مثلَ.. بيروتَ الجَديدَةِ والْمَعي فبيروتُ التي تبكي معي تُصِرُّ على التضاحُكِ للسماءْ اقرأ المزيد
2-سؤالٌ؛؛؟ وَادِّعاءانِ!! (1) ويَدخُلُ حزنُ بيروتٍ؛؛ علَيَّ مُرَدِّدًا... نفسَ السؤالِ لمنْ سَألْ أما صَعَـدُوا الجَبَلْ ولا رأوْا جمالَ عُيُونِ بيروتَ الحزينهْ إذا يَـلِـدُ الأملْ!؛ فلو صَعَـدوا الجبَلْ؛ ولوْ رأوُا الجَمالَ إذِ اكْتَمَلْ وَلوْ فَعَلوا ولوْ فعَـلوا؛؛ لما اقْتَتَلوا ولا اشْتَعَلوا!! ولا افْتَقَـدوا الأملْ! وَتُجْهِشُ يا حبيبَةُ بالبكاءْ! اقرأ المزيد
1- البحْثُ عنِ السماء! (1) لماذا يا تُرَى أبقَى مَعي؛ ولا أَدَعُ البكاءْ؟؟!! وَبيروتُ التي.. ضَحِكاتُها ملءُ السماءْ رأتْني دامِعًا...فَاغْرَوْرَقَتْ دمْعًا معي!! بِحُزْنٍ وَاعْتِزازٍ وَانْتِشَاءْ!!! وَما تَعِبَتْ تُفَتِّشُ أضْلُعي وتقْضُمُ يا حبيبةُ إصبعي وَتبكي حُرْقَةً تبكي معي وَتسْألُ هكذا عنكِ...! فليسَ البحرُ عينيكِ....! وليسَ الليلُ عينيْكِ...! ولا بيروتُ غَطَّتْها السماءْ! (2) وَتسألُ هكذا عنْكِ؛ لماذا يا حزينُ أتيتَ؟! اقرأ المزيد
ليسَ التفكيرُ! (1) ليسَ التفكيرُ بما يجري إلا ظَنُّ الجاهِلِ أنْ يَدري! ليسَ التفكيرُ بما يجري؛ يا حُلْوَةُ إلا... بلْبَـلَةً للفِّكْرِ! (2) عَنْـكِ... عنكِ سأحمِلُ لا تنتَظِري! أنتِ خبيئَـةُ مِسْكي! وأخافُ عليكِ منَ القَمَرِ! لا تنتَظِري الليلَ.. ولا تنتَظِري! (3) ليسَ التفكيرُ...!!/ .... أنا أدرِكُ بالشِّـعْـرِ وأنا اقرأ المزيد
الطـريقَـةُ! (1) هِيَ الطَّريقَـهْ!؛ فعلاً إذَنْ...... هيَ الطـريـقـهْ!! وأفْـتَحُ النورَ الذي يلي هُنا؛ على حَقيقَـةِ الحقيـقَـهْ! هيَ التي اتَّخَـذْتِ أنتِ يا صَديقَـهْ! هيَ الطَّـريـقـهْ! (2) وَلي أنا يا كمْ تَعَـذَّرَتْ طَريـقـهْ! لـكنَّ أنتِ ها الطَّريـقَـهْ وَصاعِدٌ على مَوَاسيرِ الهَوَى وَنازِلٌ أنا.../ بِغَـيْرِ ما طَريقَـهْ! اقرأ المزيد
ورَقَةٌ منَ الفقهِ السرِّيِّ!! (1) وجـائـزٌ ما بيننا إذا.. تَمَـدَّدَ الحنينُ هـكذا! وَأصبَحَ القرارُ جُبْنًـا مُـنقِـذَا! وَنُـفِّـذَ الهروبُ نُـفِّـذا؛ فجـائزٌ لنا إذنْ إذا؛ بأنْ نُـمَـدِّدَ الجنـونَ هـكذا! ما بيننا...!! (2) ما بيننا...!! يَحُـلُّ لي الولوجُ في البابِ الذي إذا؛ اقرأ المزيد
منْ بابِ المياسَـةِ! (1) سألْـتُها مُمَـايِسَـا: أنـا أحـبُّ بالعَـرقْ إلى الغَـرَقْ؛؛ إلى الغـرَقْ! ولا أحِـبُّ أغْـتَسِلْ بلا مُـبَـرِّرٍ ألـقْ! فهلْ تريْـنَ أغْـتَسِلْ؛ قُبَيْلَ أمْ بُعَـيْدَ يا تُـرى؟؟ (2) سألتـها مُمـايِسًا!: فَتمْتَمتْ؛ أنا أحِـبُّ بالعَـرَقْ ولا أفَضِّـلُ الماءَ لامِسَـا!! لأنَّـهُ يُسَبِّـبُ الغـرَقْ!! اقرأ المزيد
جَـوازٌ يَجُـوزُ جِـدًّا! وَجـائزٌ في مَـرَّةٍ... أنْ تَـدخُـلي... عَـلَيَّ منْ بابِ الهَـوَى! وَجـائزٌ في مـرَّةٍ...؛؛ أنْ تكذبي!!!!... عَـلَيَّ منْ بابِ الهَـوى! وَجـائزٌ أني مُـسامِحٌ... كبيرٌ في الهَـوَى! لكنَّني... وَحَـقِّ ما خِـلالَـكِ اسْتَوَى! وَفارَقَ الزمـانَ وَاحْتَوى! وَجاعَ ثُمَّ جـاعَ رَوَّى وَارْتَوَى! أحِـبُّ منْ بابٍ كبيرٍ شاهِقٍ!!! مُـنَزَّهٍ عنِ القُـوَى اقرأ المزيد