(1) لو جئت مدينتنا لوجدت كلاب مدينتا ................. تنبحْ! وذيول كلاب مدينتنا .................. تنبحْ! لو جئت مدينتنا لوجدت حجارتها...... تتطاير حسب الريح..../ ....... تموج ......... وتسبح ْ (2) لو جئت مدينتنا لوجدت زهور مدينتنا ذايلها الظل ووجدت نجوم مدي اقرأ المزيد
وَمتى نحلمُ نحنُ لأنْفِسِنا ؟؟ ويَكُفُّ الناسُ عنِ الحلمِ بأعْيُـنِنَا !! اقرأ المزيد
(1) وأبـدو حـزينـَا ..... وتَنْحَـلُّ روحي ... حَـنينَـا ! أحِـبُّـكِ .. هـلْ تفهَـمينَ ...؟؟! وَأبـدو حَـزيـنَا !! اقرأ المزيد
(1) ماذا يحـدُثُ لي ؛ حينَ أُحَدِّقُ في وجهِكِ في الصُّورَهْ ؟ ماذا في الإحساسِ يُسَـلِّمُني ؛ مَعْـبَدَ أسرارٍ مسحُورَهْ !؛؟؟ يَفْـتَحُ ليْ!؛ يُـدخِلُـني؛ .... تأخُـذُني؛ -بالنَّشْوَةِ فيهِ- تَعـاويذُ الصُّورَهْ! وَتُـلاطِفُني!، وَتُـقلِّـدُني مَسْرورَهْ!: (2) أتَـبَسَّمُ أضْحَـكُ؛!..تَضْحَكُ في عينيَّ الصورَهْ!، .....وأحِسٌّ بأنَّ قيودَ الواحِدِ مكسورَهْ....، وَتطيرينَ إليَّ مِنَ الصُّـورَهْ؛ وَتَحُطِّينَ على الوَعْيِ كعُصْفُورَهْ ! وأحِسُّ تَوَهُّجَ وَتَوَحُّدَ أعصابَ الروحِ المَبْهُـورَهْ حينَ أحِسُّكِ وَحْدَكِ أنتِ المشْعُورَهْ!! اقرأ المزيد
يـــا صـــفوة الأحبـاب عــذراً إنــــني عنــــد الـــوداع تخــونني كلمــــاتي إن كــــان أعيــا مــا بـقلبي منطقــي اقرأ المزيد
منِ الذي يُقَرِّرُ التَّفعيلَ من يُقرِّرُ التفعيلْ ؟ منِ الذي يطوِّلُ التَّقبيلَ؟ منْ يُطَوِّلُ التَّقبيلْ ؟! اقرأ المزيد
طالَ البعادُ فَصُودِرَتْ خطواتي ورجعتُ من بعدِ الأسى بثباتِ حريتي...... قـدْ نِلْتُها بمشقةٍ فتحطمتْ بعدَ التجاربِ ذاتي ما عدتُ أضحكُ والشجونُ تناثرتْ حولي...... وراحتْ للجَوَى أنّاتي وإلى طبيبيَ قد كتبتُ رسالة..، أبكي له فيها مَــدَى مأسـاتي!!! اقرأ المزيد
(1) وَليسَ الكلامُ الذي قُـلتُ شِعْرَا أنا بـينَ عَيْنيْكِ أجْرَيْتُ نـهْـرَا.. منَ الحبِّ غَضًّـا غَريــرًا مُــبَـــرَّا تَوَضَّـأتُ فـيــهِ وصَلَّيْـتُ ظُــهْرَا أنا بينَ خَـدَّيكِ أجريْــتُ نهــــــْرَا منَ الشوقِ صَعْبًا وبالغْتُ يُسْرَا اقرأ المزيد
يا حُـلْـوَةً كالبحْــرِ في الأعـمـاقِ ؛ وَخَجُولَـةً كالشمسِ في الإشراقِ إني لأعْجَبُ و العجائبُ في يدي وَبَـديهَتي في غـايَةِ الإخْـفـاقِ!! اقرأ المزيد
لا كَذَّبَ القـلْبُ في وَعْدٍ وَلا خَـلَـفَـا لـكِنَّ أوْجَعْتِني أوْجَعْتِني أسَـفَــا! اقرأ المزيد