في أيَّـةِ حُبٍّ ؟؛ ..كُـلُّـكِ واثِـقَـةٌ؟ وَتـُريـدينَ الآنَ حُـلـولْ! في أيَّـةِ حُـبٍّ؟! أرجـوكِ؟! أرجـوكِ أنا مَشْغـولْ! واهِـمَـةٌ أنـتِ إذا صَدَّقْـتِ القِصَّـةَ!/ واهِـمَـةٌ أنـتِ فـقـلبي مَقـفـولْ! أنـتِ كَتَبْتِ القِصَّـةَ أنتِ/ وَلَـفَّـقـتِ الوعْدَ المعْسولْ!؛ وَتَخَـيَّـلْتِ تَخَيَّـلْـتِ/ نُجـومًا وَهـدايا وَحُقـولْ ؛ وَجَعَـلْـتِ الفَتْحَـةَ رافِـعَـةً؛ وَنَسَبْتِ الفعلَ إلى المفْـعولْ! وأنا لا أذْكُـرُ.... أني أحْبَبْتُكِ...!!/ خارِجَ أوْراقِ الكشكولْ! اقرأ المزيد
(1) وَبـدَأتُ أحِبُّـكِ منْ قبلِ التاريخِ! وَأظلُّ أحبُّـكِ ما بعدَ التأريخِ! أ وَليسَ التاريخُ مَمَرًّا؛ منْ عينيكِ إلى عينيَّ؟؟ لا أبـدَأُ فـيـهِ وَلا يبـدَأُ فيَّ!!؛ فَأنا منْ قبلِ التاريخِ أفَتِّشُ عنْ عينيكِ حَوَالَيَّ! وَتَفَـوَّقْـتُ أنا في العِشْقِ عليَّ وأنا منْ قبلِ التاريخِ يجوبُ العشقُ حَواشِيَّ! كـلُّ أحبُّـكِ في الدنيا؛ راجِـعَـةٌ بالفضْلِ إليَّ!!!! اقرأ المزيد
كالمَطَرِ؛؛ أمْتَدُّ أحِبُّكْ؛ وأظَلُّ أحِبُّكِ يا قَمَرِي؛ رغمَ الإعصارِ الجَـبَّـارِ/ وَرَغْمَ طواحينِ النـارِ/ وَرَغمَ اللوثَـةِ والخَطَرِ! مُـنْـهَمِـرٌ حبُّـكِ كالمَطَـرِ!! وأنا كالأطفالِ أنا؛ أركضُ أركضُ في المَطَرِ! لا يمكنُ أنْ تُعْجِبَني الراحَةُ لا! لا يُمْـكِنُ أنْ أقبَلَ بالحَذَرِ!! اقرأ المزيد
لا.... لا .... لا ....؛ لا يُـمْـكِـنُ أنْ أحْتَمِـلَ الصبرَا! فـأنـا ناقِصُ أنـتِ؛ نـاقِـصُ أنتِ أساوي الصفرا!! (2) يا هائِـلَـةَ الرِّقَّـةِ شامِخَـةَ العِطْرْ؛ يا طَعْمَ بَخورِ الروحِ إذا ملأ الصَّـدْرْ! كيفَ العيشَـةُ تُمْكِنُني؟؛ لَوْ أمْكَنَني الصبرْ؟! وَمسامُ الواحِـدِ... منْ غَـيْرِكِ مـغْـلَقَـةٌ!! وَمُشَمَّـعَـةٌ بالشَّمْعِ الأحْمَرْ! وَمُغَـطَّـاةٌ بالعَلْقَمِ بالمُـرْ! (3) كيفَ العِيشـةُ تُمْكِنُني؛ أو يُمكِـنُني الصبرْ؛؟ وأنا من بعْـدِكِ.... مـقـطوعٌ مَمْـنوعٌ أنْ أشعُـرْ! اقرأ المزيد
ولأنَّ أحبُّـكِ يُمْكِنُني؛ أنْ أجِـدَ الفِرْدَوْسَ المفقـودْ! يُـمْكِـنُني؛ أنْ أصِـلَ الشمسَ بثـانِيَـةٍ!!؛ وأعـودَ إليـكِ أعـودْ! (1) يا زَهْـرَةَ إبْطَيَّ.../ وَكَـرْمَـةَ زِنْـدَيَّ .../ وَسُـكَـرِيَ المَعْـقـودْ! منْ يومِ عَشِقْـتُكِ..... ألغيتُ المحدودْ! وَتخاطَبْتُ معَ الجنِّ... وَخالَفْـتُ المعهودْ! وَلأنَّ أحبُّـكِ يُمْكِنُني؛ اقرأ المزيد
أ لأنَّ أحِـبُّـكِ.../ هـذا الـوَلَـهُ الصُّوفِيْ! منْ بينِ عِبادِ اللهِ يُناهِـرُني؛ وَيـنامُ علَيْ!؟! أ لأنَّ أحِـبُّـكْ؟؟ أ لأنَّ أحُـبُّـكِ يا قَمَري؛ أجِـدُ الفِـكْرَةَ أنـتِ...؛ تَـلِـدُ الفِـكْرَةَ أنــتِ!! والفكرَةُ تَـضْحَـكُ للفكرهْ! أ لأنَّ أحِـبُّـكْ؟!؛ تذْكُرُني البسْمَةُ للبسْمَةِ تذْكُرُني؛ والضِّحْكَـةُ بالضِّحْكَةِ تَحْـتَكْ! ما بينَ الخَدِّ وبينَ الذَّقْنِ! واللحْـظَةُ للحْظَةِ تضْحَكْ!؛ حينَ تُصَـوِّرُني! فأظلُّ على الدائمِ أضْحَكْ! أ لأنَّ أحِبُّـكْ؟! اقرأ المزيد
يا تَوْأَمَ روحي؛ وَخَـفِيَّ وُضوحي؛ وَنَـقـاوَةَ ما أهْوَى! ما فَعَلَ العِشْقُ وَما سَوَّى! (2) ما لي في الغُـرْبَـةِ مَقْطوعٌ! أحْـتَلِـبُ الماءَ وَلا أرْوَى! يَـنْفَـرِدُ العشْقُ بِـروحي!؛ وَعَصِيِّ جُـروحي!؛ وَيُـرَدِّدُ مَـزْهُوَّا....؛ ما فَـعَـلَ العشقُ وَما سَوَّى! (3) يَعْـتَصِرُ التَّحْنانُ جُـروحي؛ وَيَهيجُ الشوقُ وَيَـقْوَى؛ اقرأ المزيد
أسَمِّيـهِ حُبًّا...؛ لأنَّ الذي أشتهيـهِ النهارْ! لأنِّي أحسُّكِ كالصبحِ.../ أهـواكِ كالصبحِ.../ ألقـاكِ كالصُّبْحِ.../ أغشـاكِ كالصُّبْحِ.../ أصبِحُ فيكِ وأمْسي انْتِظارْ! وكلُّ الذي أشتهيـهِ النهارْ! أسَمِّـيـهِ حُبًّا...؛ لأني أعيشُكِ حُـلْمًـا؛ بِصَحْوِ افْتِتانٍ وَوَعْيِ انْبِـهارْ! إذا ما سَمِعْـتُكِ يَسْتَدْرِجُ الصوتُ روحي؛ إلى بَـرْزَخٍ عَبْقَرِيِّ الخَـدارْ! (2) أسَمِّـيـهِ حُـبًّـا لأنِّي؛ إذا ما رأيْـتُكِ تَحْبُو الأمانِيُّ حَـولي عَذارَى! وَيصْعُـبُ أيُّ اخْـتِيارْ! اقرأ المزيد
(1) قادِرَةٌ أنتِ وَوَحْدُكِ أنتِ على خَلْقِ الدَّهْشَهْ! .. كـلَّ مساءٍ... كلَّ صباحْ! فأنامُ على الدهْشَـةِ منْ غيرِ صِياحْ! وَأقومُ على الدَّهْشَهْ! كـلَّ مساءٍ.... كلَّ صباحْ! كيفَ سَيُمْكِنُني الإفصاحْ؛ وأنا مفْغُورُ الفَمِ، سَكْرانُ المَنْطِقِ، مُطَّرِدُ الرِّعْشَهْ أخْشَى منْ فَرْطِ النَّـشْوَةِ أنْ أرتـاحْ! فَتَـقِـلُّ مَقاساتُ النَّـفْشَـهْ! وأظَـلُّ أعَـلَّـقُ بالقَشَّـهْ! كـلَّ مساءٍ.... كلَّ صباحْ! كيـفَ سَيُمْكِنُني الإفصـاحْ؛ وأنا منْ يومِ غيابِكِ قُفْلٌ! لا يَتَـحَرَّكُ اقرأ المزيد
2×1 اثنانِ في واحِدْ!! وَنَشْعُرُ باتِّفاقِ الشيءِ وَالشيءِ؛ وَنَشْعُرُ بامْتِزاجِ الشيءِ في الشيءِ؛ وَنشْعُرُ أنـَّنا واحِـدْ!! وَنشعُرُ بانْتِماءِ الشيءِ للشيءِ؛ وَنَشْعُرُ بانْتِشاءِ الشيءِ بالشيءِ؛ وَنشْعُرُ أنـَّنا واحِـدْ!! وَتَرْقُـدُ في هوَانا الشمسُ في الفيءِ! وَتغْسِلُ حُلْمَنا الفِضِّيَّ بالضَّوْءِ! وَنشْعُرُ أنـَّنا واحِـدْ!! وَيَمْرَحُ في خـلايانا دمٌ عائِـدْ! وَلمْ يَزَلِ الهَوَى قاعِـدْ! اقرأ المزيد