(1) "تَسْرِقُني!! وَسَـكَتُّ سكَتْ وَتَـرَكْـتُكَ تسْرِقُني؛ وَسَكَـتُّ عليكَ سَكَتْ! وَصَبَـرْتُ عـلـيْـكَ صَبَـرْتْ! فلماذا السَّـاعَـةَ تُمـسِكُني؛ تَفـتَـحُ قـٌـبَّـةَ تاريخي؛ وَتَـصُبُّ عِصــاراتِ المَوْتْ!" (2) يا هـذا؛ يا أنـتْ؛ يـا رَجُـلاً! يا خَجَـلاً؛ يا أيًّـا ما كنتْ!! اقرأ المزيد
بِـيَـدَيْكِ رَسَمْتِ مَـداخِـلَـهُ؛ بِـيَـدَيَّ رَسَمْـتُ مَخَـارِجَـهُ!؛ وَتَـعَـلَّـلَ كُـلٌّ بالمَـعـلولْ؛ .... وَالفاعِـلِ والمَفْـعُـولْ! وَنُـسَمِّـيـهِ المَـجْـهـولْ!!! (1) أكـذِبُ! حينَ أطَـمئـنُ عينيكِ!؛ والخَـوْفُ حَـوالَيَّ يَـجـولْ! لوْ أنتِ المَرَّةَ واثِقَةٌ!؛ فلماذا الحَوْلُ يَحُولْ؟ ولماذا نهرُبُ منْ دَمِـنَـا؟ وَنُـمَيِّـعُ بَصْـمَـةَ عالَـمِنَـا!؟ وَنُـسَمِّـيـهِ المَـجْـهُـولْ! (2) يا أكْـذَبَ صادِقَـةٍ!!.... في الدنيا!! وَهَـواكِ مَـهولٌ وَمَـهـولْ! اقرأ المزيد
(1) ولوْ أنـتِ صَـدَّقْـتِ حُزني؛ وَصَـدَّقْتِ أنـي؛ أنـا الموتُ عِشْقًـا!! على كـلِّ ديـنْ!! فَـلَوْ لوْ خَسِرْتُ الحياةَ.... أنـا لا أليـنْ!! (2) ولوْ أنـتِ صَـدَّقْـتِ حُزني؛ وآمَـنْتِ أني: طِرازٌ خطيرٌ من العاشقينْ؛ إذا ما أحبَّ استحَلَّ الجنونَ/ وحَـرَّمَ تَكْتِيـفَــةَ العاقـلينْ! وَطاشَ انْفِعالاً وفعْلاً.... فجـازَفَ جِـدًّا وناكَـفَ جِـدًّا كَكُلِّ المجانينِ والماجِنـيـنْ! فَـفَـجَّـرَ عَيْنَـيْهِ في أعْيُنِ الشاتلينْ اقرأ المزيد
أتَّجِـهُ سرابًا؛؛؛؛؛؛!! أتَّجِـهُ حَـنيـنَا....؛ أتَّجِـهُ حَـزينَـا؛؛ وَأطيلُ أطيلُ الخَطْوَ مُـذابَـا!؛ يا قِـبْـلَةَ عُمْرٍ أقْصِدُها؛ أتُـرَاني أتَّجِـهُ سَرَابَـا!!؟؟ يَنْفَجِـرُ الواقِعُ تحتي؛ وأنا ما دُمْتِ القِـبْـلَةَ أنـتِ؛ أمْـتَدُّ وأمْـتَـدُّ ضَـبابَا!! اقرأ المزيد
تَخَـلٍّ؛؛؛!!!........ تَخَـلَّيْتُ عنْ سَوْسناتِ النشيدْ؛ وَقَـرَّرْتُ أنْ يَسْتَمِرَّ!! لأنَّ البكاءَ احْتِمالٌ بعـيدْ؛ وللقلبِ أنْ يُسْتَـدَرَّ!! إذَنْ: يا حُـروقي القـديمَـهْ؛ وَيا عـاهَتي المُسْتَـديمـهْ!؛ أنـا لنْ أفِـرَّ أنا لنْ أفِـرَّ....؛ وَلكنَّ لنْ أستطيعَ المـزيـدْ! اقرأ المزيد
عَضَّ الليلُ نَـواجِـزَهُ!؛ والقلبُ أيا ظُلْمَةُ صابِرْ! واختارَ الموتَ وَناهَـزَهُ؛ لِيَشُدَّ الليـلَةَ للآخِـرْ! (1) يا منْ عمرُ الواحِدِ أنْجَـزَهُ؛ وَتَمـنَّـاهُ تَمَنَّاهُ فهَـاجَـرْ يا فيضَ عَطاءٍ ضَيَّـعَ عائِزَهُ وَتخطَّاهُ تَخطَّاهُ وَكابَرْ! روحي في ماءِ عيونِكِ ذائبَةٌ مهما حاولْتِ أنا.... وَسْطَ مجالِ الرُّؤْيَةِ ظاهِرْ! (2) وَفَتَحْتُ على المِصْراعينِ عيوني؛ فَتَلَوَّتْ في عينيَّ الظُّلْـمَهْ! يا شَمسًا... لنْ تَطْلُعَ من دوني!؛ اقرأ المزيد
أتَـهَيَّـأُ للمـوتِ ...! وأنا أقـرَأُ ... في عينيكِ الأحزانْ! دَقَّـاتُ الساعَـةِ خائِـفَـةٌ؛ والرُّعْبُ يَـبُـلُّ الجُـدْرانْ! يا أرْوَعَ رائِـعَـةٍ....لا تأتي، ... لا تأتي،.... لا تأتِـي....!! فأنا أتَـهَيُّـأُ للمَـوْتِ!! وَأنا فَجَّـرْتُ التاريخَ...وَكَـسَّرْتُ المِيزانْ!؛ وَرَهَنْتُ خُلاصَةَ ما عِنْدي؛ كيْ أثْـبِتَ اقرأ المزيد
يُمكِـنِني أنْ أصْـدَحَ أحيانًا بالكَـذِبِ! وَأُحَـوِّلَ أيَّ امْـرَأةٍ أيًّـا كانتْ!؛ منْ هذا القُطْبِ إلى ذاكَ القطبِ! أشْعُـرُ أنَّ القفْزَةَ مُـمْـكِـنَةٌ؛ ما بينَ الكَرْزِ وَبينَ العنـبِ! وأنـا مُـنْدَمِجٌ في اللعِـبِ!! وَتكـونُ الألفـاظُ سبَـايَـا! وَتَبينُ الألحانُ عَـرايَـا؛ وأنـا أصْـدَحُ بالكَـذِبِ! وَأُحَـوِّلُ أيَّ امْـرَأةٍ أيًّـا كانتْ!؛ منْ هذا القُطْبِ إلى ذاكَ القطبِ! (2) فـلماذا يا صاحِبَـةَ العِـــزَّه يَعْتَصِرُ الواحِـدُ بينَ عيونِكِ عَجْزَهْ ولماذا يُحْتَبَسُ اقرأ المزيد
تَقـاطُعٌ!! إذَنْ تقاطَعَ الطريقانِ انْتَهَى شهْرٌ مِنَ العَسَلْ! تَقَـيَّـأَ الزمـانُ وَاكْــتَـحَــلْ! وَاخْـتَـرْتِ قطْعَ ما خِلالَـنا اتَّصَـلْ!! وَاخْـتَرْتِ أنْ نموتَ صامِتَيْنِ كاللصوصِ في خَـجَـلْ! تُرْضيكِ أيُّ مِـيــتَـةٍ إذَنْ.... إذَنْ إذَنْ: هُـوَ الأجَـلْ! فلا أمانَ للكَحِيلِ لا وَلا أمَــلْ! تَقَـيَّـأَ الزمـانُ وَاكْــتَـحَــلْ! اقرأ المزيد
لماذا أريـدُ الجنونَ؟ لمـاذا أريـدْ؟؟!! لماذا أصِـرُّ.... على المُسْتَحيلِ البعـيدْ! فأخْبِـطُ رأسي....؛ بألْـفَيِّ صَـخْـرَهْ! .... وَقـدْ أسْتَزيـدْ! وأتْـرُكُ زَهْوِي المُعَرَّى؛ على مَحْـضِ شَعْـرَهْ! وَأصْـقُلُ عَزْمي العَـنيـدْ! وأقْسِمُ أنْ أسْتَطيعَ الجنونَ... وأنْ أستعـيـدْ! (2) لماذا أريـدُ الجنونَ .... لماذا أريـدْ؟ لأني أحِبُّكِ جِدًّا؛؛....... أحبكِ جِدًّا؛ وَهـذا جوابي الوحـيدْ اقرأ المزيد