وَتبقيْنَ حُلْوَهْ! وَلوْ أنـتِ أبقَيْتِ هـذا القِـناعَـا؛ أنـا ألـفُ شُكْرٍ! أقـولُ الوَداعَـا! وَدَاعًـا لكلِّ الذي منْكِ ضَاعَـا سَتَبْقَيْنَ حُلْـوَهْ! وَأبقَى مُـباعَـا! ويبقَى الذي سوفَ يبقى جَـميلاً مُطَـاعَـا، ولكنْ مُضَـاعَـا!! وداعًـا ودَاعًـا وداعَـا؛؛ لكِلِّ الذي غيرُ حُـلْـوَهْ! اقرأ المزيد
حسْبَ اتِّفاقِي ! لَقـيتُ الألاقي! لأنِّي اتَّخَـذْتُـكِ ساقًا؛ لِساقي!! فأغْـمَضْتُ عينَيَّ حسْبَ اتِّفاقي؛ وأخْرَسْتُ أذنَيَّ حسْبَ اتفاقي! تنـازلْـتُ جِـدًّا؛ لَعَيْنَيِّ ساقي! وَفَرَّطْـتُ جِـدًّا!؛ بكلِّ اتِّساقِ! وبالصبرِ طالَ الْتِصاقي!!! فقولي متى قدْ تُحَصِّلِ ساقي؛ إذا تَستَمِرِّينَ في الصمتِ!!/ دبـلومَةً في علومِ النفاقِ! فَبحْثِي طويلٌ بحلِّ الوثاقِ! وَلَـمَّـا ألاقي! لقـيتُ الألاقي! اقرأ المزيد
(1) وَخَـبَّأتُ بينَ نهديكِ شعْري؛ وأخْـلَصْتُ جِـدَّا ؛ وَحسْبَ أوامِـرِ عينيكِ حُـوِّلتُ نَهْـدَا! إذَنْ ألـفُ شُكْـرِ!! وَلا لا تَقـولي؛؛ فما دمتُ سِرَّكِ خَلِّيكِ سِرِّي! (2) تَحـوَّلتُ نهـدَا!! وأصبحتُ جِـدًّا..... قريبًا لقَـلْبِكِ جِـدَّا؛ وَأقـرَبُ منْ كلِّ ما فيكِ أقربْ وأثْبَتُّ بالفِعْلِ.... أنِّيَ نَهْدٌ مُؤدَّبْ! وَأطْوَعُ من صاحِبيَّ القُـدامَى؛ وأكْثَرُ دَرًّا وألمَـعُ شاما؛ وَكنتُ الوحيدَ الذي لا يَملُّ الظلامَ!! اقرأ المزيد
إنَّ .....؛ إنَّ ذِكْـراكِ التي في الخَـيالِ؛ تَجْعَـلُ الدنيـا جمالاً خِلاليِ!! فاتْـرُكيني طـائِرًا دونَ ريشٍ، أو.. فَفَوْرًا سارعي بانْتِشالي لا تخـافي منْ جنونِ انْفِعالي إنَّ قلبي "الطَّيِّبُ ابنُ الحلالِ" اقرأ المزيد
عَمودينِ منِّي ||! (1) مَسـاءُ التَّمـاسي! وكانَ الْـتِمـاسي؛ جَـميلَ التَّـمـاسِ" عَـموديْـنِ منْ نـورِ ماسي؛ وَصبْري؛ وَحِكـمَةِ كاسي! جَـنيْـنا على كلِّ شيءٍ وعُـدْنـا نُـريدُ التَّنـاسي! إذا أنـتِ تَنْسَيْـنَ كُنـتِ...!؛ فيا نورُ لا.... لستُ ناسي! (2) تأسَّفـتُ جِـدًّا........ وَمَـدًّا ... وَعَـدًّا على أمِّ راسي! تأدَّبْـتُ جِـدًّا.......... وَهَـدًّا ....وَشَدًّا وَأصبحتُ راسي! مسـاءُ التَّـماسي؛ وَما زلـتِ نورًا طـويلَ النُّـعَاسِ!! اقرأ المزيد
اقتحم عليَّ الصيدلية، اقتنص لحظة خلوها من الزبائن.. ألقى السلام، واستأذنني وتنحى بي إلى الجانب الأيمن من (الكاونتر)، بعيدا عن المساعد الذي فهم من تلقاء نفسه ودخل معمل الصيدلية. تئز في نفسي تساؤلات كطنين ذبابة لعينة: ما الأمر؟! عم شعبان من وجهاء القرية وأثريائها، توفيت زوجته منذ قرابة العام، بماذا سيسِّر إليَّ إذن؟! اقرأ المزيد
(1) وَإنْ كنتِ قَرَّرْتِ فِعْلاً؛ فقـولي! فإنَّ الحنينَ لمَا يُـنْتَظَرْ؛ تَجـاوَزَ آخِـرَ طولي؛!! ولا يُخْـتَصَرْ! (2) يكـونُ انتِظـارُكِ مِثْلُ السَّفَرْ؛ أنـا مُسْتَعِـدٌّ!! وَلَـكنَّ لابُـدَّ..... مِنْ عَـوْدَةٍ للأصُـولِ! وإلا..... وإلا.....!! فإنِّي حَـزيـنٌ!! مَـريرُ الهَـزيمَةِ فيكِ.....! ولـكـنْ ..... شَـكَـرْ!! أنا كنتُ أخْبِطُ رأسي بِنَفسي......! بِنَفسي!! بِـذاتِ الحَجَـرْ!! اقرأ المزيد
(1) صَعْبٌ تقطيعُ الأشياءِ ...../ مِـنَ الأمِّ ...../ وَصَعْـبٌ تقطيعي !! لو أنتِ تبيعـينَ الشمسَ فبيعي!! .....يا حُـلـوَةُ بيعي!! (2) صعبٌ صعبٌ تقطيعي! وأنا وَقَّـعْـتُ .....!!/ ولمْ يمسَحْ أحَـدٌ توقيعي!! وأنا في الأوَّلِ والآخِـرِ...../ اقرأ المزيد
كانَ الفرْحُ يجيءُ...على عـَتْـبَةِ رِجْـليْكِ يَحْتضِنُ الروحَ وَيَضْحَكُ للنورْ والواحِـدُ يُصْبِحُ لَبَّيْـكِ! لَـهَـبًا..... يّـصَّـعَّـدُ..... وَيَـفـورْ! مُنْتَشِيَ القـامَةِ مَـوْفـورْ! كانَ الفرْحُ يجيءُ...على عـَتْـبَةِ رِجْـليْكِ فيضيءُ الواحـدُ شَبَـعًا بالنُّـورْ وَيَظَلُّ يَدورُ على عَـتْبَةِ رِجليكِ..... وَيَظـلُّ يـدورْ! وَيَظَلُّ يفـورُ على أسْطُحِ نهـديكِ وَيَظَـلُّ يفـورْ! كانَ الواحِـدُ مُنتَشِيًـا.. أبـدًا..... بالنـورْ! (2) كيفَ تَسُدٍّينَ البابَ على عُـنُقِ الروحِ...؟؟/ وفي النورْ! اقرأ المزيد
كيفَ أغنِّيكِ؟ (1) في وجْـهِ قناعِ رِضاكِ المشؤومْ ؛ تَنْتَحِـرُ الكلماتُ الحُـلْوَةُ.... في البُـلعُـومْ !! وَيَصيرُ الخَلْقُ منَ الحَمَأِ المًسْمومْ ! كيفَ أغَـنِّيكِ....!؟؟! وَأنـتِ.... تُعِيدينَ القِسْمَةَ في المَقسومْ! وَتَـرُدِّينَ القَـدَرَ المَحْـتومْ!! خَـجَـلاً!!..، مِنْ خَلْعِ قِناعِ رِضاكِ المشؤومْ! (2) يا وَجَـلاً.... يضْرِبُ في عُـمْقِ التاريخِ/ يَخافُ يقـومْ! كيفَ أغَـنِّيكِ !!؟؟ وأنتِ الوَجَـعُ المكْـتُومْ! اقرأ المزيد