أليْسَتْ تنفَعُ الدنيا ؟ وَلي في الموتِ تاريخُ يُعَـذِّبُني إذا ارْتَـدَّا وَذاكِــرَتي بِـها نِـدَبٌ عـلى الأيامِ لا تَهْدَا! هيَ الأولى وما اخْتَلَفَتْ كأنَّ العمْرَ ما عَـدَّى! أَ أقْـتَـلُ مَرَّتـينِ إذَنْ!! وَيَبْقَى العمرُ مُمْتَدَّا فيا امْرَأةً منَ الماضي مـُخَـلَّـفَــةً كأنْقـاضي! أ كانَ الحبُّ مَحْكَمَةً مُحَكَّـمَةً بِلا قاضي!! اقرأ المزيد

كـلامُ الأرضِ ! وَلنْ أكـونَ مُمْـتِعًا كَما ؛ تَعَـوَّد الهوَى الذي سَمَـا ! هذا كـلامُ الأرضِ إنَّـما! وَما كما الكـلامِ للسَّـما !!!! إبقَي هناكَ واتْرُكي يَدي فلا دمٌ يظَـلُّ في دمي إذا يكونُ هـكذا غَدي.... فلا هُدوءَ في لَظَى فمي سَتَعْتَدي على يدي يدي وَتطفئُ الأنوارَ أنجُمي فإنْ أتَيْــتِـني تَـعَـوَّدي... على كلامِ الأرضِ وَالْزَمي وَلنْ أكونَ مُمْتِـعًا كما تَعَـوَّد الهوَى الذي سَمَـا اقرأ المزيد

لوْ أنتِ فَكَّرْتِ مَـرَّهْ منْ قبلِ ما أنْ تخوني لـكنَّ فَكَّـرْتِ عَشْرَهْ، صَعْبٌ بأنْ لا تكوني! مُحَاصَرًا كنتُ وحْدي في لحْظةٍ منْ جنونِ! لوْ كنتُ أسْكَتُّ قلبي! لمْ أنْدَلِقْ في الظُّنـونِ لوْ كنتُ جَـرَّبْتُ عيني لمْ أنْخَـدِعْ بالعـيونِ!! مُحَاصَرًا كنتُ وحدي هلْ أنتِ لا لمْ تَكوني! وَلوْ تَــذَكَّـرْتِ لَـمَّـا أصابني الحبُّ يَوْمَا....؛ بِنَـوْبَـةٍ مـنْ سُـعـالِ عَسيرَةٍ! كدْتُ أدمَى! فَـقُلتِ لي لا تُغالي تَظَلُّ في الليلِ تَحْمَى وَذا دَواءُ السُّعـالِ.. كَــذا اقرأ المزيد

فَـلْسِفيها لي ؟ فَـلْسِـفـيـها لي إذَنْ فَـلسِــفِــيـهـا لمْ أعُدْ أدري...... أنا احْتَرْتُ فيها!!! كلُّ شيءٍ ليــسَ شيـئًـا وجـيهَـا ؛ فالْبَـسِي كـلَّ الوجوهِ الْبَسيــها!! إنَّ أهـوالاً ستَـــأتي وَتِــيــهَــا ؛ غَيْـرَ وجْهي لا وجُـوهٌ تَــليـــهـا !! فالْبَسي كُـلَّ الوجــوهِ البَــسِيها اقرأ المزيد

هـروبٌ مزدوجٌ ! أنـا هَربتُ منْ هنا إلى هنا! ولمْ أعُدْ أنا التي مَعَـكْ أنا! حبيـبَةٌ على عباءةِ الزمـنْ!... وَوقتَ ما تشاءُ يبدَأُ الوطنْ ما لي بِقَلبِـها أنا ما للزمنْ، لكنَّ لي لُحَيْظَةً هيَ الثَّمَنْ! حبيـبَتي تَخُصُّها منَ الزمنْ، وفـائزٌ حبيـبُـها إذا اتَّـزَنْ!! وَهكذا على عباءةِ الزمنْ وَجَـدتُني سحابةً على كَفَنْ، مسافِرًا منَ الشجونِ للشَجنْ ولا يدي لها يـدٌ ولا ثَمَنْ!! اقرأ المزيد

للذّبْحِ عِندي وَمَــوْسِمُ التُّــقى دخَــلاَ ثَـوْرُ الهوَى نــائــمٌ فَسـَــدِّدي القُـــبَــلاَ وَدَوِّري ؛؛ دَوِّري وَسَــبِّـــبي الحَـــوَلاَ سِكِّيـنُ قلبي لديْــكِ فاذْبَحي الأمَــلاَ ! ضالٌ أنـــــا في غَمــامَــــةٍ بــــلا بَـلَـــلِ ؛ مِلْحٌ حبــيــبٌ ! ومخْفـــوقٌ معَ العَسَلِ! يا وَرْدَ روحي اذْبُلي لا تـشْـرَبي مَلــلي ولا تَذوقي الدمُــوعَ بـلْ بِها اغـْــتَسِلي يا وَرْدَ روحي وقاموسَ الدمِ انْتَـقِــلي ؛ إلى دمي وانْزِعي منْ داخلي أملي ! سَمِّي الذي تَفْـعلينَـ اقرأ المزيد

وَذلكَ بيننا ؛ وَلا تَعِدي ! وجُسِّي الروحَ جُسِّي فَذلكَ بيْنَنَا يَـنْسَى !! .. وَيُنْسِي !! وَمُخْـتَلِـفٌ عنِ الإحساسِ حِسِّي ؛ وَلي لمْسٌ كَـمَسٍّ دونَ مَـسِّ !!! وَأنـفـاسي أبـاطِــــرَةٌ كِـــبـــارٌ ؛؛؛ فلنْ تَجدِي سِوَى سَلَّمْتُ نفسي ! ............. وَلا تَعِـدي !! فما شُــكِّـلْـتِ قبْـلي ؛ ولا كُنْـتِ احْــتِـمــالاً قبلَ لَمْسي ! وَمــا جـــاوَزْتُ حَـدِّي يا حُـــدودًا ؛؛ أنــا بِــيَــدي رسمتُ بلـوْنِ هَمْسي فهَلْ أعْدَدْتِ لي سُمًّا!؟! أجيبي ! إذا اقرأ المزيد

حَدُّ الصُّورَةِ ! "ألاَّ نَـتَـجـاوَزَ حَـدَّ الصــورهْ!" الشرطُ الأوْحَدُ يا عصـفـورَهْ ليكونَ لنا الحبُّ الأسطورَهْ "ألا نتـجاوزَ حَـدَّ الصـورَهْ!!!" ............. وأنا كلُّ شرُوطيَ مسْحُورَهْ مُـتَتابِعَةٌ منْ غيرِ مَـشُــورَهْ! ............. هذى قَطْراتُ دمي المَغْرورَهْ تَــعِـدُ الأنْـوارَ لعُـوبَ وَقُـــورَهْ؛ اقرأ المزيد

لنا طـريقَةٌ لنــا الطـريقَـةُ التي لِـوَحْـــدِها تـَــرُدُّنــا لـنـــا !! وَتَصْطَفينا وَحْدَنا على الصِّراطٍ الحلوِ وَحْدَنا ولوْ أرَدْتِ جَــرِّبي؛ لـكنْ أنـا !؛ مُجَـرِّبٌ أنا! وعَـارفٌ أنا !! ولنْ أطيلَ فارْقُـدي إذَنْ هنا يأتي بـكِ الوردُ الذي عبـــيرُهُ يَفُــوحُ عِنْدَنا يَذْوِي كناسِكٍ بلا هَــوًى ولا يـَـبُــوحُ دوننا! ولوْ أردْتِ جَرِّبي انْحَنِي إذا لديكِ مُنحَنى اقرأ المزيد

سَرِقَةُ الهَوى ! (1) أغلِقْ عليكَ القولَ لا تحكي الذي رَوَى وما رَوَى! قـلْ سِرْقَـةُ الهوى حَلالٌ ...... ربما لأنّهُ الهَـوَى، وَرُبَّما لأنَّهُ الـذي اسْتَـوَى بنا...... وما اسْـتَوَى فَاسْرِقْ وَنَلْ حَظًّا فما الهَوَى بغيرِ سِرْقَةٍ هَـوَى!! (2) في الحبِّ كلُّ الناسِ خَلْطَةٌ وما لنا سِوى سِوَى اقرأ المزيد