الإشعاراتُ: إشـعـارٌ مُـثَـلَّـثٌ!! زَوايـا المُـثَـلَّـثِ ليسَتْ زوايـا! وَدائـرَةٌ بي الرحـايَـا! إذا أنـتِ كَـذَّبْـتِ يَـوْمًـا؛ ... حَـنـيـنَ الحَـنـايَـا! وَأنْـكَـرْتِ كُـلَّ اعْـتـِـرافٍ؛ .... بِـصِدْقِ المـرايـا!! وَأنـكَـرْتِ أنِّـي وأنِّـي؛ ... وَأنْ ليسَ أصْـلاً سِـوايـا! زَوايـا المُـثَـلَّـثِ ليسَتْ زوايـا! اقرأ المزيد
الدنيا ومنذ الأزل تقودها قوة واحدة، وفي مسيرتها لا توجد أكثر من دولة قائدة في وقت واحد، وهذا ديدن التفاعل الدولي على مر العصور، حيث تبرز قوة وتقضي على غيرها وتتسيد وتبقى على حالها المهيمن حتى تظهر قوة أخرى فتزيحها وتتسنم قيادة الدنيا بدولها كافة. اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشعارٌ مَـلْـغُـوم! أنـا تحتَ نـارٍ وَنـارْ! وَتحْـتي أزيـزُ انْـفِـجـارْ! وَفي الروحِ لُـغْـمٌ يُـجَـمِّـعُ فَـرْطَ الشـرارْ! وَيُشْعِـلُ فِيَّ القـرارْ! فلا تسأليني انْـتِظـارًا فلنْ أستطيعَ انْـتِـظـارْ! وَتـحـتِيَ نارٌ وَفَـوقِيَ نـارْ! وَلَوْ لمْ يُصِبْني حَـنينُـكِ حالاً وَهذا النَّهارْ! اقرأ المزيد
ذات يوم قرر أبو القاسم الطنبوري السفر بالطائرة، وركب سيارة الأجرة وذهب إلى المطار، متشوقا متعجبا وحالما بأنه سيحلق في الفضاء ويرى ظهر الغيوم، ويتمتع بمنظر لم يألفه، أو يعتاد عليه من قبل. وبعد وصوله، حمل حقائبه، ومشى بين المسافرين، وذهب إلى صالة الخطوط الجوية التي سيتقل طائرتها. وبعد أسئلة وصعوبات تمكن من التواصل مع امرأة في المكتب فأرشدته إلى قطع التذكرة إليكترونيا، وجاء إلى الماكنة وما عرف كيف يستخدمها فاستعان بالمسؤولة عن ذلك، اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشـعـارٌ قبلَ الألغام! كـوني واضِـحَـةً!؛ ... بعضَ الشيءِ! أنـا .... كـلَّ الشيءِ سأتَّـضِـحُ! بالكادِ وبالضَّبْطِ/ على الصفْرِ عَـلاقَـتُـنا تَطَّـرِحُ! اقرأ المزيد
الدين الحقيقي يدعو للأخوة والرحمة والرأفة، والتعامل الإنساني السمح الطيب، الذي يقدر قيمة الإنسان ويحترم حقوقه، وهذه هي المواطنة الصالحة. حيث يشترك أبناء الوطن الواحد بقواسم تجمعهم، وتساهم بتقوية وجودهم وشد أزرهم وتأمين تلاحمهم، للحفاظ على مصالحهم المشتركة. فالمواطنة تؤكد قيمة الإنسان ودوره في تقوية وتعزيز دور أخيه المواطن، وما سينجم عنها سيقوي قدرات الجميع، فالمنفعة عامة ومتبادلة والتكافل الوطني سائد. إن إغفال روح المواطنة اقرأ المزيد
أسَمِّـيـكِ البـكاءْ؛ إذا نفَـذَ الرجـاءُ منَ الرجـاءْ أسـمِّـيـكِ البـكـاءْ؛ وَأشْـعِـلُ ألفَ نارٍ/ ألـفَ نـارٍ في الفضـاءْ! (2) أنـا يا روحُ طـاووسُ السماءْ تَـعَـبَّـدَ ألفَ عـامٍ ألفَ عـامٍ؛/ ....لمْ يَـنَـلْ حَظًّـا؛ وَقـدْ سَكَـبَ الوفـاءْ! وَلمْ يَـذُقِ الصفاءَ ولا البهـاءْ! فـأيْـقَـنَ لنْ تُـكَـرِّمَـهُ السماءْ!! وَسَـمَّـاها البـكاءْ؛ وَقـرَّرَ أنــهُ:/ نَـفَـذَ الرجاءُ منَ الرجاءْ! اقرأ المزيد
الدول كيان هرمي متواصل ومتصل، وفقا لنظام تفاعلي يضبطه دستور ذو معايير متوازنة عادلة صالحة للمواطنين في تلك الدولة، وأي خلل في نظام حكم الحياة يتسبب بتبعثرات وتفاعلات بلياردية زئبقية ذات تداعيات هائلة الأضرار. وفكرة الهرم مأخوذة من التل، وهو ظاهرة تتكلم بلغة الطبيعة عن قوانين النظام والالتزام التفاعلي ما بين الموجودات الحية فوق التراب، فلكي تبقى وتتعاظم وتتعزز وتتطور وتترتقي عليها أن "تتلّل"، أي تبني تلّها القادر اقرأ المزيد
الإشعاراتُ: إشـعـارٌ مُـقـارَن! تَشُـكِّيـنَ فِيَّ؟ وَفي كلِّ حُـبِّي وَتَبْـدُو المَـلامَـةُ في ناظِـرَيْـكِ! وَأبْقَى أحسُّ/ حَـنيـنَ انْـتِمائي إليـكِ!؛ وَألْقَى الذي في يَـدَيَّ امْـتدادٌ؛ لِـمـا في يَـدَيْـكِ! وَألْقَى على العيْنِ مِنِّي أنا حاجِبَيْـكِ وَألقى على القلبِ منِّي أنا رِئَـتَيـكِ! وَألْقَى على شَفَـتَيَّ حلا شَفَـتَيْـكِ! وَأبْقَى أحسُّ حَـنيـنَ انْـتِمائي إليـكِ!؛ تَشُـكِّيـنَ فِيَّ؟ وَفي كلِّ حُـبِّي اقرأ المزيد
الجرائم البشعة المتكررة وبفظائع مروعة، يتم إغفالها كجرائم خطيرة ضد القيم والمعايير الإنسانية، فهي تحصد الأبرياء ولا تميز بين طفل أو كهل وتقتل بعشوائية مرعبة، ويركز الإعلام وأصحاب القرار والمسؤولية على الدافع، فالمهم الدافع وليس الجريمة. وفي هذا خطورة فائقة، لأن الجرائم تفقد أهميتها ومعناها الإجرامي وفقا للدافع الذي يكمن وراءها، اقرأ المزيد