تجربة المنتدى العالمي للدين والسلام WCRP "تجربة الحوار من أعلى": شارك الـWCRP بمجموعة من أبرز قياداته في ملتقى المنظمات غير الحكومية الذي انعقد بالتوازي مع مؤتمر الأمم المتحدة للسكان والتنمية ICPD في القاهرة – سبتمبر 1994، واستضاف وجوهاً مصرية على منصته، وفي أنشطته اليومية في الملتقى، كما شارك بعضهم في مؤتمره العام الذي ينعقد كل خمس سنوات، وانعقد في نفس العام 1994 في إيطاليا. اقرأ المزيد
وَشَيْـئًـا.... فشيئَـا؛ أُوَرَّطُ فيكِ أنا فيـكِ شيئًـا فشيْئَا!! أحِـبُّـكِ كُـلاًّ أحِـبُّكِ كُـلاَّ! أجِـمِّـعُ فيـكِ فألقـاكِ أحْـلَى؛ أفَـصِّصُ فـيكِ؛ فـألـقـاكِ أحْـلَى وأحْـلَى! أحِـبُّـكِ كُـلاًّ أحِـبُّكِ كُــــــلاَّ! أفَـصِّصُ فـيكِ فأبْـقى أحِـبُّكِ فَصًّـا فَفَصَّـا! فُـصَيْـصًـا فصيصًا فصيْصَـا!! مَـجـازًا مَجـازًا....؛ وربِّـي وَنَـصَّـا!!! أحِـبُّـكِ فصًّـا فُـصَيْـصَـا! وأُأخَذُ شـئًا فشيْئَا.... (2) أجَـمِّـعُ فيكِ إذا مـا اتَّـخَـذْتُ القَرارَ المُحَـلَّى بأنْ أسْــتَـحــِمَّ! اقرأ المزيد
"حل واجبات، حل اختبارات، أبحاث التخرج، عروض، تقارير، أبحاث محكَّمة، أبحاث ترقية، أبحاث ماجستير ودكتوراه" .. هذه دعايات تملأ الشبكة (الإنترنت) وشبكات التواصل الاجتماعي، والطلبة يعرفونها جيداً، وكذلك الأساتذة والجامعات ووزارات التعليم والبحث العلمي. بعض الدول قامتْ ببعض الواجب من أجل المنع أو التقليل من خطورة هذه الأعمال على: العملية التعليمية ومهاراتها ونواتجها والعملية البحثية ومخرجاتها، وبعض الدول بل أكثرها لا تحرِّك ساكناً، ولا تتفاعل البتة مع هذه المستجدات المفصلية، مما يعني أن طلبة -بنسبة ما- اقرأ المزيد
ثِـقَـةٌ مُتّـسِقَـةٌ! أثِـقُ المَـرَّةَ....؛/ أنَّ الأشياءَ سَتَسَعُ الأشياءْ! ويكونُ جَـمالٌ؛ وَيكونُ غِـناءْ! أثِـقُ المَرَّةَ في كلِّ الأشياءْ؛ هَـذي المَـرَّةُ..../ أقْوَى إيمانًـا؛ لا أنْـكِرُ..../ اقرأ المزيد
يعد مفهوم "حوار الأديان" مفهوماً قديمًا، ربما قِدم الأديان نفسها، ولكنه اكتسب زخمًا أكبر في العقود الأخيرة، أما "حوار الحضارات" فهو جديد نسبيًا، وربما جاء الاهتمام الواسع به في عقد التسعينيات ردًا على أطروحة "صامويل هنتنجتون" (صدام الحضارات) وما أثارته من جدل.. والسطور التالية تستند إلى خبرة كاتبها في ميدان حوار الأديان ثقافيًا واجتماعيًا عبر عقد أو يزيد اقرأ المزيد
(1) أحِـبُّـكِ مِـليـونَ مَـرَّهْ! أحـبُّـكِ كمْ قلتُ أني أحِـبُّـكِ؟؛/ .... مِليونَ مَـرَّهْ!؟؟ وكَـرَّرْتُ مِـلـيونَ مَـرَّهْ؟ وَفي الروحِ ما زالَ قُولي مَـجَـرَّهْ! وَجَيْـشٌ منَ العِشْقِ.. حَـرَّرْتِ أسْـرَهْ! يُـدافِـعُ عنْ كُـلِّ حَـرْفٍ؛ لآخِـرِ قَطْـرَهْ! وَمِـنْ غيرِ شَفـرَهْ؛ سيكتُـبُ أني عَشِقْـتُكِ في مَفْـرِقِ الشمسِ/ ... وَالشمْسُ حُـرَّهْ! أحـبُّـكِ كمْ قلتُ أني أحِـبُّـكِ؟؛/ ... مِليونَ مَـرَّهْ!؟؟ (2) أحِـبُّـكِ مِلْـيونَ مَـرَّهْ! وفي القلبِ قولي مَـجَـرَّهْ! اقرأ المزيد
منذ نهاية الحرب العالمية الأولى والأمة تحت وطأة الحرب النفسية الغاشمة، التي قطّعت أوصال وجودها وقيّأتها معالم جوهرها، وأوقفت مسيرتها، ومنعت أجيالها من التعبير عن طاقاتهم وقدراتهم الحضارية الكامنة فيهم. وعندما نقرأ نواكب الأمة وويلاتها، يتبين أنها من نتاج زعزعة الثقة بالنفس والإمعان بالدونية والتبعية، وتعطيل العقل، وتسييس الدين، وتسليط الذين يحكمون بالوكالة. هذه العوامل وأخواتها، تحققَ تسويقها وترويجها بالتكرار والقوة، وبربطها بالدين الذي تحزّب وتمذهب وتمترس في كينونات متناحرة، يقودها تجار محترفون جعلوا البشر بضاعتهم فاستعبدوه و اقرأ المزيد
أبَّـهَـةُ النـورِ!! يا أبَّـهَـةَ النـورِ أحِـبُّـكِ يا أبَّـهَـةَ النورْ! يا أبَّـهَـةَ النورِ المسحـورْ! عَلَمَّني وَجْـهُـكِ أنْ أتزَحْلَقَ مُنْتَشِـيًا في النورْ! وأذوبَ طَـواعِـيَـةً وَحُـبُـورْ! وَأحِـبُّـكِ مُحْسِـنَـةً وَبَـرورْ! وأنـا كالطِّفـلِ على بابِـكِ مَبْـرورْ علمني أنْ أكْـتُبَ أشعـارِيَ بالبـلـورْ! كيْ تسطَعَ في عَـِيْنِ النورْ! حينَ تجـودينَ على الشعرِ بِعَـيْـنَـيْـكِ/ فَيَشْتَـدُّ بَريقًا وَغـرورْ! يا أبَّـهَـةَ النـورِ أحِـبُّـكِ يا أبَّـهَـةَ النورْ! عَـلَّـمَـني وَجْـهُـكِ أنَّ الـلـهَ معَ الحبِّ/ اقرأ المزيد
غاب الدنيا يتبختر فيه أسد هصور، يصول ويجول، ومنذ الأزل والحكاية في دوران متواصل، وكل ما عليها فان والأسد في أمان، فهو يتوالد ويبني عرينه ومملكته ذات المخالب والأنياب والأسنان. وعصرنا الغابي المقنع بالإنسانية والقيم السامية، فيه أسد لا يُطاوَل، تخضع له وحوش الغاب في غرب الدنيا ومشارقها، وحالما برزت لمواجهته بعض الذئاب والفهود والأسود، استنفر القابض على مصيرهم ودفعهم نحو مواجهة الخصوم الجدد اقرأ المزيد
(1) جَـنَّـنَني وَجْهُـكِ جَـنَّـنَني! أخْـرَجَني؛ منْ مصباحِ علاءِ الدينِ وأدخلني؛ مِصْباحَـكِ أنتِ وَلمَّا يَمْسَحْني! جَـنَّـنَني وَجْهُـكِ جَـنَّـنَني! (2) يا واحِـدَةً تَـتَـمَرَّدُ ضِـدَّ المارِدِ/ منْ غيرِ تَـأنِّـي؛! جَـنَّنَـني وَجْـهُكِ جَـنَّـنَـني! يا كمْ يعـذُبُ في روعِ الروحِ/ بـريقُ عيونِـكِ وَهْيَ تُـضاحِكُني يا واحِـدَةً تَـتَـمَرَّدُ ضِـدَّ المارِدِ/ وَبُـكُـلِّ تَـمَـنِّي! ما أسرَعَ ما وَجْـهُـكِ يسحِـرُني! اقرأ المزيد










