تحية للإنسان في كل مكان بمناسبة العام الميلادي الجديد!! تحية للإنسان العربي الذي يطارد سراب بلاد العرب أوطاني. تحية للأرض وهي تشارك الأنام بتدوير عجلة الأيام. اقرأ المزيد
إذا الأعوامُ ما بَرِحَتْ خًطاها فلا تعتبْ على أحدٍ سِواها فنفسُ الخَلق في عامٍ تجلّتْ وقد نَشَرتْ كما شاءتْ جُناها اقرأ المزيد
من قوانين البقاء وبديهيات التحدي أن الأحياء عندما تسقط في حفرة فأنها لا تحفر, وإنما تجتهد في إبتكار الوسائل والآليات اللازمة للخروج من تلك الحفرة. والساقط في الحفرة قد يكون فردا, مجموعة, فئة, حزبا, أو مجتمعا وربما شعبا وأمةً. ففي حالة الصراع القائم فوق التراب, كل حالة مؤهلة للسقوط في حفرة, إذا فقدت قدرات الحذر وأسباب الوقاية. اقرأ المزيد
أسودُ الغابِ لا تقْرَبْ إليْها فإنْ هَجَمَتْ فلا تعْتَبْ عليْها فكلّ قويةٍ ذاتُ افْتراسٍ وكلّ ضَعيفةٍ تُدْحى بفيْها اقرأ المزيد
أرسلت "مرام" 23 سنة مصرية مسلمة لا تعمل: وسواس بالله عليكم افتحوا باب الاستشارات أنا تعبت وكرهت حياتي بالله عليكم افتحوا باب الاستشارات عايزة أبعت حاجة ضروري. اقرأ المزيد
كما يحق للجيش المصري بأن يقوم بتصوير إحداث قيام المواطن الفلسطيني – المُعاق جسديّاً - "إسحق حسان" باقتحام حرمة المياه المصرية، نهار الخميس الماضي، بعد نجاحه بقتله، بعدما قرر إطلاق وابلٍ من الرصاص عليه بطريقة مؤلمة، فإنه يحق له أيضاً الحديث عن انتصار، وأن يرفع شارة النصر في ختام الجولة، سيما وأن الجنود الذين تولّوا مهمّة تنفيذ العملية الجسورة، قد عادوا واستقرّوا في قواعدهم بسلام. اقرأ المزيد
يُحكى وعلى لسان غاندي, أن الشعب الهندي كلما ثار على مستعمره, قام المستعمر بذبح بقرة ورميها في حارات الهندوس, فيُتّهَمُ المسلمون الهنود بالذبح, ويتقاتل الهندوس والمسلمون, وينشغلون ببعضهم, فيستريح المستعمر ويفعل ما يشاء, ويستعبد مَن يشاء, والهنود يتقاتلون بسبب البقرة المذبوحة. وكانت نسبة ذبح البقر تتناسب طرديا مع تنامي الثورة والاحتجاجات ضد الإنكليز. اقرأ المزيد
الأقصدة جوهر السلوك المتحقق في طبقات الأكوان، ولولاها لما تمكنت عجلة الدوران من التسرمد والدوام المطلق، وهي من الإقتصاد وتعني تدبّر الأمور بربحية ذات قيمة تنموية وتطورية أو إتساعية، فالكون لا يتسع لولا سلوك الأقصدة الحكيم المُتحكم ببقائه وتنامية. اقرأ المزيد
"قَمَرٌ تفرّدَ بالكمالِ كمالهُ وحَوى المَحاسنَ حُسنهُ وجَمالهُ ....... طلعَتْ على الآفاقِ شمْسُ وُجودهِ بالخير في أغوارهِ ونُجُودِهِ" اقرأ المزيد
يوم الاثنين الثالث والعشرين من نوفمبر/تشرين ثاني يومٌ دامي بحقٍ، وأليمٌ بلا شك، وأسودٌ بلا ريبٍ، رغم أن فيه مع الحزنِ فرحةً، ومعه بعض السعادة، وفيه مع الألم شيئٌ من الأمل، ولكنه يبقى يوماً من أيام الانتفاضة المجيدةِ مشهوداً، وتاريخاً محفوظاً، ففيه ما يميزه ويجعله عن باقي الأيام مختلفاً، وعن سواه مغايراً، فهو يوم الشهداء الأطفال بامتياز، ويوم المقاومين الصغار بحق، فالذين سقطوا وجرحوا واعتقلوا، والذين نفذوا وطعنوا،. اقرأ المزيد








