هل تدرون معاناة أصحاب اليد اليسرى أي من يستخدمون اليد اليسرى في المأكل والمشرب والكتابة. إنهم من يطلقون عليهم بالعربية الفصحى العسر (بضم العين) ومفردها الأعسر. ويقال: هو أعسر يسر: يعمل بكلتي يديه. وحمام أعسر: بجناحه بياض، ويوم أعسر: شديد. اقرأ المزيد
كنا قد انتقلنا للعيش في منطقة "حدائق حلوان" مع انتقالي للمرحلة الإعدادية التي أمضيتها في مدرسة المعادي الإعدادية القديمة، ومن خلال المدرسة والحي تعرفت تدريجيا على أصدقاء جدد فتحوا لي طريق التعرف على مقروءات جديدة كانت في بداية المرحلة هي الألغازالتي كانت تشيع في أوساط الفتية والفتيات في تلك السن، والتي كنت أطالع أعدادها من خلال اقتراضها من صديقي وجاري محمد قاسم، اقرأ المزيد
تعليقاً على مقال هل نمارس الحياة أم نستحق الحياة للكاتبة هدى المنشور بتاريخ 29/6/2005 نحن حقاً نعيش بين السعادة والشقاء، وأقرب ما نكون لهذه وذاك، قيد أنملة من السعادة وبالمثل مع الشقاء، فنحن الذين نصنع السعادة ونحن الذين لا نرى من الحياة إلا الشقاء. اقرأ المزيد
جوهر الإسلام ورسالته هو تحرير إرادة الناس وعقولهم، ودعم تفكيرهم، وشحذ إنسانيتهم ليختاروا، والاختيار عملية دينامية مستمرة، والمرء حيث يضع نفسه، كما كتبت من أيام، ولكن هذا الأصل غاب، على ما يبدو، إلى الدرجة التي وصل فيها بعض المسلمين إلى صورة من يمسكون سياط غليظة تشبه أذناب البقر يضربون بها الناس، كما يصف الرسول الأعظم في الحديث المشهور. اقرأ المزيد
من أكثر الأفلام التي حققت نجاحًا خلال العشر سنين الماضية فيلم The Matrix، ويعجب الفيلم الصبية لما فيه من حركة وأناس يطيرون في الهواء ويمسكون بالرصاص ويمشون على الجدران.. لست ناقدًا فنيًا لأتحدث عنه ولكن بغض النظر عن النقد اللاذع الذي سمعته من العديد من النقاد عن هذا الفيلم فهو حقًا رائع، ولكن ما لاحظته وأردت الحديث عنه هنا أن من تناولوا ذلك الفيلم تحدثوا عنه من عدة وجهات نظر، منها وجهة نظر فلسفية، وأود أن أقول لهم أن الفيلم لا يحمل . اقرأ المزيد
كيف يمكنك وصف بلد أو تقييمه؟!! تبدو المدينة ذات المليوني ساكن بسيطة للوهلة الأولى، غائمة مع مطر خفيف!!! الإعلانات على جانبي الطريق بسيطة ليست بضخامة مثيلاتها في الدول ذات الأسواق المتوحشة، وصفت تلك الأسواق من قبل أضخم الإعلانات طبعا لشركات الاتصال المنافسة على خطوط المحمول، وأغلبها بل ربما كلها بالإنجليزية – لغة العولمة- أشم رائحة الاشتراكية، رحمها الله، من يدري ربما تعود!! اقرأ المزيد
أشكرك يا أخ أحمد على اقتطاعك من وقتك لترسل هذه المشاركة على ما أنشره من حكايات، وأنا سعيدة جدا بهذه الردود والمشاركات والانتقادات التي تصلني من القراء الأكارم، فهي تضيف لي وتطوّرني كثيرا وتبين لي مواطن الخلل في كتاباتي وأخيراً: تسعدني.. فجزاك الله كل خير، وجزاكم الله كل خير جميعاً.. والحمد لله أن هيّأ لي إخوة ناصحين ناقدين مهتمّين.. سأرد على مشاركتك مقطعاً مقطع، وسألوّن ردي باللون الأزرق ليتبين خلال مشاركتك.. اقرأ المزيد
شغلني الاهتمام بالتحولات التي حصلت في بلدان أوروبا الشرقية –سابقا– وهناك الملايين ممن يعدون الآن في عمر الشباب يكادون لا يعرفون شيئا عن تلك الدول عندما كانت شيوعية ثم طبيعة التحولات التي حدثت لها، وبالتالي يبدو العالم في ظن أو إدراك هذه الأجيال، وكأنه كان هكذا أمريكيا رأسماليا، أو يبدو راقصا على إيقاع عولمة واحدة متشابهة طوال الوقت، وهو ما لم يكن صحيحا حتى وقت قريب حين انهارت المنظومة الاشتراكية، وقليل منا من يعبأ بالتاريخ ودروسه، اقرأ المزيد
شغلتني وما زالت فكرة إدراكي، وإدراك من حولي لي، كيف يرونني؟!! وبماذا يصفونني وأين يصنفونني حين يتحدثون عني؟! وكم سألت أصدقاء هنا وهناك بجدية حين يقولون لي:- كنا في سيرتك، فأسأل: ماذا كنتم تقولون؟! ولمن؟!! وفكرة أن تحكي عن شخص ما لشخص ثالث هي في حد ذاتها مثيرة جدا بالنسبة لي، وأحب أن أكتشف صيغة ما لها دون اقرأ المزيد
ساعات فرح.. وساعاات حزن أو لنقل أسى من وجهة نظر المختصة التي أتابعها فأنا أعاني من الاكتئاب الدوري ولا علاقة لأحداث حياتي في تغير مزاجي فهي فقط كميائية دماغي!!!!! مما يدفعني أحيانا إلى التفكير باستبداله بدماغ من نسخة أحدث وأكثر تطورا اقرأ المزيد