(1) لَحَّادُونْ ! كُلُّهُمو لَحَّادُونْ ! حتى أنتِ … وأنا !!! والحبُّ هوَ الآخرُ / أصبحَ لحَّادَا ! كَفَّنَ روحَهُ ثمَّ أبادَا ! اقرأ المزيد
(1) يا الله .... ........ خدعوكَ... تركوك بقاع البئر.. ولمْ يُدْلِ الدلو السيارة يا الله ...... ......... ها هي جثتهُ في قاع البئر معلقةٌ إكليلا من شوق وحنين وصليبا يتحدى السفهاء اقرأ المزيد
لم تهدنا من مدة ورد المحبة في المساء معذورة جاء الشتا والورد يذبل في الشتاء أنجمها تخافتت بريقها آل انطفاء *** اقرأ المزيد
رَأَبْتُ صَدْعِي وَخُضْتُ الغَيْمَ وَامْتَنَعَتْ مِنْ بَعْـدِ لَـوْكٍ عَلَـى هِنْـدٍ بَقَايَايَا أَيْقُونَةُ الغَـدْرِ مِنْ كَفَّـيَّ مَا انْتُزِعَتْ وَالنَّبْلُ ما أَخْطَأَتْ فِي الأَيْـكِ َرْمَايَا مَاذَا يُرِيدُ الأُلَـى بِالأَمْـسِ قَدْ رَفَعُوا لِوَاءَ خِـزْيٍ وَأَضْنَوْا ضَـرْعَ مَنْفَايَا نَفْسِي وَقَدْ أُجْهِدَتْ مِمَّا ابْتَـلاَنِي بِهِ تَقْتِـيرُ مِيكَـالَ أَمْ نَوْحِـي وَشَكْوَايَا اقرأ المزيد
(1) قديس أعبد تمثالا من حجر وحديد أفتح حمص كل مساء بين يديه أعصر قبحا وصديد وقبيح هذا الإحساس المر بأن الموت يجيء إلينا دون استئذان. اقرأ المزيد
مَالَتْ تُمـَزِّقُ فَــــوْقَ النَّعْـــشِ أَكْفَــــانِي تَرْجُو انْبِعَاثِي وَمــَا لِي غَيــــْرُ حُــــرْقَتِهَـا أَجَبْتُ ثَوْبُ الأَسَى فِي المَهْـدِ جلَّلَنِي جُرِّعْتُ كَــــأْسَ الشَّجَــــا مِمَّنْ أُنَادِمُهُمْ طَـرَقْتُ أَبْـــوَابَ مَـــنْ عَـــاثُــوا بِنَـسْمَتِنَا فَمَــــا وَجـــــَدْتُ لِنَيـــْـلِ الثَّــأْرِ خَـاصِـرَةً اقرأ المزيد
أحلم في رجل يشرع قبضته في وجه الريح يتحدى أغنية الموت يقضم منقار الصقر الجارح يزأر بالكلمة لا يعبأ اقرأ المزيد
حين يصير الإنسان بطعم الحزن ويصير الحزن بطعم الموت ماذا يتبقى يا قلب لنا إلا المقت أن تبكي دمعا ودما لن يبرئ جرحك أن نبكي أن تطعن وجه الأرض بسكين مسموم اقرأ المزيد
* أخي إياك واليأس وفقدان الأمل .... * فكل شيء عند الله مقدر وله أجل ..... * يصرف الأمور بحكمة سبحانه عز وجل .... * ولكننا بجهلنا نتساءل لماذا هذا حصل ؟!! ... * وهل لي من يد في هذا أو عمل !! .... * ويا ليتني لم أفعل هذا أو ذاك الزلل .... اقرأ المزيد
فين السعادة؟ لما كبرت وخدت شهادة... وما حسيتش بأي سعادة!! قلت شهادتي ما تلزمنيش. فكرت القرش ها يسعدني.. واما أخدت القرش ف حضني.. برضه القرش ما فرحنيش!! اقرأ المزيد