أعطني سببا واحدا للحزن- الذي يعتريني- كلما فكرت فيكَ كلما خفق القلب خفقة أو رفّ على النافذة عصفورٌ وطار كلما مر اسمك الحبيب وحرك النسيم ستائري الحرير يرن صوتك في مسمعي صداً من الزهور والياسمين اقرأ المزيد
هَـدِيَّتي! أتُـعْجِبُ الجـميـلهْ؟؟؟ هديتي قليلـةٌ قليلَهْ! لكنَّ فيها ..... رابـِعـاتٍ مُستحيلهْ! اقرأ المزيد
وأنتَظرُ المساءَ الحلوَ أنتَظِرُ ! إذا يأتي لنا القَمَرُ : ويسألُ كيفَ يكتَمِلُ ؟! نُوَرِّيهِ "تَوَحُّدَنا"!! ونحكي كلَّ قِصَّتِنا وكمْ في الليلِ نحْتَمِلُ!، فَيَكْـتمِلُ !!!! وأنتَظرُ المساءَ الحلْوَ "يا عَسلُ اقرأ المزيد
حكايَةٌ غريبَةٌ حكايَةُ الولدْ فلا دنا !....ولا ابْتَعَدْ! لَكِنَّهُ ...... كأنَّهُ...... ولا وعَدْ ! غريبَةٌ حكايَةُ الولَدْ! فما الذي أصابَهُ؟ وما الذي أذابَهُ؟ فلمْ يَعُدْ كما وَعَدْ ؟؟ غريبَةٌ حكايَةُ الولَدْ! اقرأ المزيد
(1) قصائدي مصا ئدي !! بها أقَـعْ ! ولا يَـدٌ لمنْ يَقَـعْ ! ولا غَدٌ سَيَتَّسِعْ !! (2) قصائدي مصا ئدٌ فهلْ تـَقـَعْ ؟؟؟ (3) على الجمالِ أرْتَفِـعْ للَحظَةٍ لكيْ أقَـعْ! فلا تُصدِّقي قصائدي إذنْ! لأنها جميعُها: اقرأ المزيد
(1) حياتي! تعيشينَ أنتِ!! وأمِّي الجديدَهْ!! ********* تَعَهَّدْتِ حَبْوي: حَبَوْتُ تعَهَّدْتِ مشيِي: مَشيْتُ ولمَّـا كَبِرْتُ: اقرأ المزيد
لماذا أنا ؟ ....... ؟/ ليسَ فيَّ اخْتلافٌ كبيرْ وإنْ كانَ ريشي أنا مسْتطيرْ ! فإنَّ الطواويسَ غيري كثيرْ !! اقرأ المزيد
قيلة؛ حقائب الأطفال في فلسطين ثقيلة؛ وضعت "جنين" حقيبتها قرب سريرها؛ وجلست تستريح قليلاً، بدّلت ملابسها وتوجهت نحو المطبخ تُساعد في إعداد طعام الغداء؛ والدتها تعمل خارج المنزل منذ تدهورت الحالة الاقتصادية بسبب الإغلاقات الصهيونية للمناطق الفلسطينية وتراكم الديون على والدها؛ وتعاون العائلة ضروري في أعمال البيت، وبالأخص "جنين" البنت الكبرى لوالديها بالرغم من أنها لم تُنهِ بعد الثلاثة عشر ربيعاً. اقرأ المزيد
(لماذا) سؤالٌ يلح عليّا فأبكي حياتي وأمضي بكيّا (لماذا) واشتاق أمنًا لقلبي فألقى حياتيَ وهمًا قصيّا لقد كنت أحلم ذاك الزمان يجئني ورودًا وزهرًا نديّا وعشت وحيدًا وكلّي شقاء ووحدي أموتُ غريبًا شقيّا اقرأ المزيد
قال الطبيب مصابٌ فاق أدوائي فكيف أصنع قد زودت أرزائي (عيَّ الطبيب)فماذا يرتجي حَزِنٌ والهم فيه - يمزقهُ لأشلاءِ (عيَّ الطبيب)فنوحي أدمعي جزعًا لم يبق في العمر عندي أي أضواءِ اقرأ المزيد