إذَنْ كانَ وَهْـمًـا لَذيـذَا؛ وَفَـرْدُ المَـلَـذَّاتِ لَـذَّهْ! وَلا بُـدَّ تبْقَى لَـذِيـذَهْ! وَلنْ تَـعْـدِلي بُرْجَ "بيـزَا" فَـكمْ كانَ وَهْـمًـا عَـزيـزَا؛ (2) إذَنْ كلُّ شيءٍ بشيءٍ أجِـيـزا وَكمْ كنتِ جِـدًّا لَـذيـذَهْ! وَكمْ كنتُ جَـدًّا لـذيـذَا! وَفَـرْدُ المَـلَـذَّاتِ لَـذَّهْ! وَلا بُـدَّ تبْقَى لَـذِيـذَهْ! اقرأ المزيد
يا بُـلْـبُـلاً؛ لوْ مَـرَّةً حتى سألْتِ عنِ الهَوَى؛ لوْ مَـرَّةً حتى سألْتِ! يا وَشْمُ في شَفَـةِ المُنَى يا بُـلْـبُـلاً في الروحِ أنتِ! ماذا خَسِرْتِ إذا صَـدَحْتِ؟!؛ أوْ مَـرَّةً حتى ضَحِـكْـتِ! يا بُـلْـبُـلاً في الروحِ أنتِ! لوْ مَـرَّةً حتى سألْتِ! اقرأ المزيد
قِـلَّـةُ فهمٍ لا تُخْـجِـلُ! (1) هلْ أحَـدٌ يفْـهَـمُ لي؟! أوْ أحَـدٌ يَتَـخَـيَّـلْ؛ ما يحْـدُثُ لي؛ وَأنـا أغْـسَـلُ بالقُـبَـلِ؟ وَأنا منْ قِـلَّـةِ فهميَ لا أخْـجَـلْ لوْ أحَـدٌ يَـفْـهَمُ لي؛ أوْ أحَـدٌ يَـتَـخَـيَّـلْ! (2) كنتِ تُـريـديـنَ على العَجَـلِ؛ وَأنـا أيْـضًـا مُـتَعَـجِّـلْ؛ وإذا نَـبْـدَأُ بالقُـبَـلِ! اقرأ المزيد
مِـفـتاحٌ ضائعٌ يا أولادَ الحَـامْ! أعْـرِفُـني طَـبْـعًـا؛ أتَـذَكَّـرُني قَـطْـعًـا؛ لـكنْ عنْ شيءٍ لا يُـمْـكِـنُني الإفـصـاحْ! أسْـوارُ الروحِ أحَـدِّدُهَـا؛ وَمسـافـاتُ الألـواحْ! وَأنا مَـوْجُـودٌ!!؛ بالكـامِـلِ فيَّ وَمـا شيءٌ راحْ اقرأ المزيد
كُـنْتُ دعوتُ الـلـهَ أحَـدِّثــُهُ؛ عَـنْ عَـيْـنَـيْـكِ فقاطَعَني وَأخـافُ أقُـولُ اسْـتـاءْ! ما كانَ يُحِبُّ الكِـذْبَ أنا ربي حَتى لوْ ..... في الكِذْبِ وفَـاءْ (2) وَأشارَ إلى ناحِـيَـةِ الإحْـساءْ! وَإلى عَـرِقٍ؛ ينسالُ نبـيـذًا؛ يشْـرَبُـهُ الغُـرْبـاءْ! وَأنا أشْـرَبُ مَـبْهُـورًا؛ منْ بَـوْلِ الـغُـرَبـاءْ! وَأحَـدِّثُ عنْ عينيكِ!! بِـكُـلِّ غـبَـاءْ! (3) جُـنُّ جُـنونُ الواحِـدِ دونَ مُـناسَـبَـةٍ وَالـلـهِ! اقرأ المزيد
يا وَرَمًـا، في سُـنْـبُـلَـةِ الليلِ أضـاءْ مِـنِّـي يَـنْزِعُني؛ يَـتَـنـازَعُني مِنِّي! وَيُـغَـرِّبُـني عـنــِّي يَـقْطَـعُني.... وَيُـقَـطِّـعني مِنِّي! أيـنَ وَحينَ وَكيفَ يشاءْ! (2) يا وَرَمًـا، في سُـنْـبُـلَـةِ الليلِ أضـاءْ عَـلَّـكَ قُـنْـبُـلَـةً؛ أوْ عَـلَّـكَ صَـحْـراءْ! لي شيءٌ لكنْ؛ اقرأ المزيد
لوْ سَـفَـرٌ؛ يَـقْـطَـعُـهُ الواحِـدُ حينَ يشاءْ! أوْ أنَّ الحُبَّ يَـموتُ كما؛ ماتَتْ كُـلُّ الأشيـاءْ! (2) لوْ أنَّ الحـادِثَ مُـحْـتَمَـلٌ؛ أنْ يَـتْـرُكَ مِـنَّــا أحْـيـاءْ فأنا في نفسِ الغُـرْفَـةٌ مُنْـتَظِـرٌ! يَـتَـناوَبُني الإعْـيـاءْ!! قلبي مَـرْوَحَـةُ الحَـاتي؛ وَحَـواليَّ طَـواحينُ هُـواءْ! وَالغُـرْفَـةُ نفسُ الغِـرْفَـةِ/ زَرْقـاءُ وَبيْـضـاءْ! لوْ أنَّ الحـادِثَ مُـحْـتَمَـلٌ؛ أنْ يَـتْـرُكَ مِـنَّــا أحْـيـاءْ (3) لوْ أنَّ الحُـبَّ يموتُ كما اعْـتادَتْ كُـلُّ الأشياءْ!! يَـا سَفَـرًا؛ يقْـطَـعُـهُ الواحِـدُ/ خَـلْـفَ المـاءْ! وَيَـروحُ يـروحُ هَـبـاءْ! حتى لوْ ليسَ الحَـادِثُ/ يَتْـرُكُ مِـنَّـا أحْـيـاءْ!! اقرأ المزيد
(1) وَهُـنالِـكَ بعضُ الأشياءِ/ هـنالِـكَ بعضُ الأشياءْ!! عـالِـقَـةٌ، ما بينَ الكُـرْكُمِ والحِـنَّـاءْ (2) ما زلتُ أحـاوِلُ.../ تفسيرَ الحـادِثِ منْ حَـوْلي؛ وأدَقِّـقُ في كلِّ غَـباءْ! ما زلتُ أوَفِّـقُ أحْـلامي؛ حسبَ تـلاوينِ الحِـرْبـاءْ وَأؤَكِّـدُ بعضَ الأشياءِ/ وَأنْـكِـرُ بعضَ الأشياءْ! وأسافِـرُ في كلِّ الدنيا؛ طَـمَـعًـا في معْـرِفَـةِ الأنْـبـاءْ! اقرأ المزيد
أتَـفَـرَّجُ منْ ثُـقْـبٍ؛ تَحْـتَ جَـدارِ اليأسِ! وَأراقِبُني؛ وَأنا بالرَّاحَـةِ... أقْـتُـلُ نفسي! (2) أقْـتُـلُ نفْسِيَ بالـرَّاحَـهْ!! أتَفَـهَّمُني؛ وَمفـاهيمُ جميعِ جميعِ الأشياءِ مُتـاحَـهْ! فِـعْـلُ القَـتْلِ إزاحَـهْ! وَالنَّفْسُ المسْفُوحَـةُ سَـفَّـاحَـهْ! (3) لا شيءَ يَـظَـلُّ يُحَـيِّـرُني وَيُـقِـلُّ الراحَـهْ! اقرأ المزيد
(1) أنا وَالـلـهِ لا أقْـوَى؛ على صَـبْـرٍ!؛ أنـا والـلـهِ لا أقْـوَى! وَلا صَخَـبٌ سَيُمْكِنُني، وَلا يا حُـلْـوَتي شَكْوَى! فَقُـولي لي وَقُـولي/ كيفَ أنْزِعُ منْ دمي التَّقْوَى وَقُـولي لي وَقُـولي/ كيفَ أنْـزِعُ حُـبَّكِ الأقْوَى؛ بِـآفـاقٍ منَ التَّـقْوَى!! (2) أنـا في مِـحْـنَـتي القُصْوَى؛ وَمُـعْـتَقَـلٌ بِـلا سَبِـبٍ! وَلا جَـدْوَى! على عَطَشٍ... فـلا أرْوَى؛ وَمَـنْفِيٌّ بلا منْفًـى؛ وَلا مَـأوَى! بِـلا دارٍ وَلا مَثْـوَى! أنـا في مُحْنتي القُصْـوَى؛ وَلا صَـخَـبٌ سَيُـمْكِـنُـني؛ ولا يا حُـلْـوتي شَكْوَى!! وَلا وَالـلـهِ لا أقْـوَى! فَـقُـولي لي اقرأ المزيد