طَريقَةٌ جديدَةٌ والبكاءُ واحدُ ! وَحالَتِ الريحُ بيني.... .... وَبَـيْـــنَ ما تمْـنَحِــينَ ؛ للدَّمعِ مـا قَدْ نُغَـنِّي للدمعِ مــا قـدْ حَيِــيـنا ! كُنتِ الهَوَى والتَّمَنِّي أصْبَحْتِ دمْعًـا سخـينا! والدمْعُ يغسِلُ عيْني حِيــنًـا فحـيـنًا فـحـيـنا ! اقرأ المزيد
تَرامى هامِداً فوقَ التُرابِ وفي رَعَشٍ مَضى نحوَ الغيابِ هَوى غَفِلاً وقدْ أذْكى مَصيراً وأفْنى رحلةً برَحى انْجِذابِ اقرأ المزيد
ألـفُ لا لا ! إذا الشمسُ مالتْ وَقالتْ تَعالى تُـرى جـائِزٌ .. أنْ أبــيـعَ الهِــلالاَ؟؟ نَعَمْ لوْ تكونينِ شمسي وَلا لا ؛ إذا لمْ تَكوني وَلا ألـفُ لا لا!! اقرأ المزيد
وقالتْكِ السما ! (1) وَفِــعْـلاً كثيـرًا سألْتُ السما وَعنْ ... كلِّ شيءٍ أنـا ربما وَحاوَلْتُ أنْ أسْـتميلَ السما؛ وَمَيَّلْتُها ! نحوَ نحوي السما! (2) أؤكِّـــدُ أني سألــتُ السما!؛ وَعنْ ... كلِّ شيءٍ أنـا ربما وقالتْ : بأني على مـوعِـدٍ ؛ معَ النورِ مهما الضُّحَى أظلما ويبْقَى الذي بي على قَفْـزَةٍ إلى جَنَّـةِ الوعْدِ ما اسْتَفْهَما اقرأ المزيد
فقَطْ إذا....!!، (1) فقَطْ إذا تضْـحَــكيـنَ مُــــمْكِنٌ قَمري يـا جّـــنَّـةً هــَكـذا تُـــعـيـــدُني حَـيَّـا فَقَطْ إذا تَجلسينَ في مَـــدَى نَظَري تَبْقَى السماءُ المدَى الذي لعَــيْـنــيَّا! فقـطْ إذا تصْـــحَبيــنَ للسما ســفَري ؛ لا عُدْتُ أحــتاجُ لا دينــًا ولا دنيـــا ! فقطْ إذا تــضحكينَ مُمْكِنٌ قمَــري يا جَـــنَّـــةً هَـكَــذا تــرُدُّني حَـيَّــــــا (2) وَما الذي يُدْخِلُ السماءَ في صُوَري مَهْـــما أكونُ أنــا في الأرضِ مَرْمِـيَّــا اقرأ المزيد
سِرِّي أنا ! (1) وَنَـبْقَى "نُــفَـرفِـــرُ"!! لَمَّـا نَـزالْ هَبـاءً... فَنَـزْعُكِ مني اسْتَحالْ! وَنَـزْعِيَ منكِ يَفـوقُ المُحالْ! ولا منْ ثِيابٍ ...ولا منْ خِـلالْ! (2) أنا في خلاياكِ.... "جِيني" أنا!! وبالصَّوْتِ يصْرُخُ: هيا... تَـعَـالْ اقرأ المزيد
المَواحِقُ!! نُوَقّى مِنْ مَواحِقِها بداءٍ عَصوفٍ مِنْ أعاجيبِ الوَباءِ فأمْرُ حَياتنا أدْنى لخَتْمٍ بما مَلكتْ أساطينُ البلاءِ فقلْ تبّاً لأوْبئَةٍ وشرٍّ يُبادلنا أفانينَ العَداءِ هيَ الدنيا إذا سَمَقتْ تَداعَتْ إلى سُفُلٍ بميْدان الشَناءِ فوَيْلٌ من ضَراوتِها بخَلقٍ إذا هبَّتْ أعاصيرُ الفناءِ تَعدّدَ فتكها رُغمَ اقْتِدارٍ وكلّ قديْرةٍ نحوَ ابْتداءِ تَسابقَ شرُّها والخَيْرُ يُزرى بزاويةٍ لها بُدَعُ انْتهاءِ دمارُ وجودِها فاقَ اتْساعاً ومَحْكومٌ بمانعةِ ارْتخاءِ اقرأ المزيد
(1) أسَفًـــا !! لكلِّ قـصيـدَةٍ أسَـفُ هَلْ عادَ شيءٌ فيكِ يَخْـتَلِفُ ! لوْ بـاعَتِ الوَرْداتُ بَـــشْرَتَــها؛ بَيْعَ الحلالِ لما اسْمُهُ القشفُ فبما اتَّصَفْتُ تَكَلَّمي انْتَفِضي ! وبما الـــورودُ لديكِ تَـتَّــصِفُ أسَـفًـــا لكلِّ قصـــيدَةٍ أسَـــفُ لا جَـنَّــــةٌ عادَتْ ! ولا شَرَفُ ! (2) أقْــعي على أنفِـي وأغْـــتَـرِفُ إنَّ المَــهَـــانَـةَ تحْــتَها الكَـتِفُ لمْ تُــنْــفِــقي لِمَـذَلَّــتـي أسَـفًـــا ! لو تُـــدْرِكـينَ سيَــلْـــزَمُ الأسفُ اقرأ المزيد
خـائفَـةٌ ؟؟ (1) مـــنْ أيِّ شيءٍ أنـــتِ خائِـــفَـةٌ ؟؟ قــــولي ورُدِّي ! إنَّــــــهُ الـــلــــهُ ! روحـي على مــــا فــيــكِ طاغِـيَةٌ ؛ وأنا الذي في الوجْـــــهِ يلـقـاهُ !! (2) لَـــمَّـــا صعـدْنا للسمـــا دَمَـــعـــَتْ ؛ لا شــــابَـها خَـــــوفٌ !! ولا آهُ !! لـكـــنَّ كانَ جـمــالُـــها جَـلــلاً ! ؛ لـــمْ تَحْـــتَـــمِـلْـهُ فكيـفَ تنْــساهُ ؟ (3) مـنْ أيِّ شيءٍ أنـتِ خـائـــفَــةٌ ؟ اقرأ المزيد
قلْ كما ؛؛ والذي ما عادَ يُرْوَى في يَـدي ما الذي ترويـهِ ؟ قـلْ يا سيدي أصْبَـحَ الصُّبْحُ احْتِمــالاً زائـفًا ! والظلامُ الحُلْوُ مَمْـدودُ اليَـدِ ! فاخْتَرِ الحُلْوَ الذي في ما يَلي وَارْتَـدِي !! لكنَّ لا لا تَعْـتَدي قلْ كما قالَ الهوَى في عِـزَّةٍ ؛ شَمْعَتي الأحلى أضاءتْ مَعْبَدي والذي ما عادَ يُرْوَى في يَدي فالْثُمِ الكفَّ التي تروِي يَـدي قمْ إلى التاريخِ يا مُســْتَقْـــبَلاً ؛ اقرأ المزيد