ألا هُـــبِّــي بــكـمّـامٍ يـقـيـنـا رذاذَ الـعـاطـسينَ وعَـقِّـمـينا فـنحن اليومَ في قفصٍ كبيرٍ وكـورونـا يـبـثُّ الـرعـبَ فـينا إذا ما قد عطسنا دون قصدٍ تـلاحـقُـنا الـعـيـونُ وتـزدريـنـا وإنْ سعلَ الزميلُ ولو مُزاحاً تـفـرَّقـنـا شــمــالاً أو يـمـيـنـا وبـــاءٌ حـاصـرَ الـدنـيا جـمـيعاً وفـــيـــروسٌ أذلَّ الـعـالـمـيـنا تغلغلَ في دماءِ الناسِ سراً فـبـاتـوا يـائـسـينَ وعـاجـزينا يـقـاتلُهمْ بــلا سـيـفٍ ورمـحٍ ويـتـركُـهـم ضــحـايـا مَـيِّـتـينا أيــا كـوفـيدُ لا تـعـجلْ عـلـينا اقرأ المزيد
حينما مرّت به وكأنّها لم تره.. ولم تعش برطبِ ظلال حُبّ.. أعوام وأعوام؛ تجاوز الستّ.. وتلتفتُ إليْه بدهشة وتعجّب؛ تدلّل زيف.. وكأنّها لا تعرفه.. ولا يعنيها الأمر.. وتنسى : - أنّ الحُزْن يؤدّي إلى الذبول..! ولأنّها تعتادُ أنْ تجرح، لم تشعر.. ولن تعرف أبدًا: ـ أنّ الذبول يجرحُ ويؤلم أحاسيس الورد..! عابرةٌ مَمَرّات الأمس؛ وهي لا تزال؛ لا تعبأ بذاك الصنم الجَمّ.. أ اقرأ المزيد
(1) يا سـيَّـدَنا المسكينْ ! ؛ هذي اللُّـعبَةُ..... / لا ينفعُ فيها التَّخْـمينْ ! ما زلتُ تُراهِـنُ...../ أنَّ الحُـلوَةَ .....حُـلْـوَهْ ! وَكَأنَّـكَ تسترجِعُ... أضرارَ التَّـدخينْ لِـتُدَخِّـنَ أكثَـرْ.....! وَتُفـاخِـرْ !!! (2) يا سيدنا المسكينْ وَمُـحَيَّـاكَ حـزينْ !! ما زلتَ تراهِـنُ...../ أنَّ الحُـلوَةَ حـلـوَهْ ؛ والشـاعِـرَ شـاعِرْ ! مَعَ أنَّ نُـتوءاتِ الماضي اقرأ المزيد
(1) فـيـكِ وَفِيَّ .....! تَعـبَثُ وَاللهِ قُـوًى عُـلْـوِيَّهْ ! ماذا يعني أنْ نَتنـاثَـرَ...../ أسَفًا..... وَبُـكاءً وَحَـنينـا..... وَشوارِعَ خَـلْـفِيَّـهْ !! ؟؟ / ماذا يعني..... أنْ نلبَسَ أقْـنِعَةَ الذُّرِّيَّـهْ ! ؛ والأحْجِـبَـةَ الوَرَقِـيَّـهْ ! ؛ وَنمـوتَ أنـيـنـَا.....! ؟ ماذا تفعَـلُ فيـنا ؟؟ فيـكِ وَفيَّ.....؟! (2) نحـنُ صباحانِ اتَّـحَـدا.....! والنِّـيَّـةُ نفسُ النِّـيَّـهْ !! لكنَّ هنالكَ في السِّرِّ قُوًى عُلْوِيَّـهْ (3) هذا المَدَدُ العُـلْـوِيُّ...../ يقـولُ كـلامَـا ..... اقرأ المزيد
(1) خُطْـوَةٌ أخْـرَى وَراءَ.... ! وَادَّعَـتْ عصفورتي : حكمَ البـراءهْ قاتلُ الأحلامِ أعْطَتْهُ البراءهْ الانْطِفاءاتُ التي : نحنُ اعَـتَقَـدْنا ؛ أنَّها كانتْ مُـضاءهْ !! ؛ لمْ تَكُـنْ في الصُّبحِ تُعطِينا البراءهْ ! وَادَّعَتْ .... عَفْـوًا .... بأنَّ اللهَ شـاءَ .... ! خُـطوَةٌ أخْـرَى....إذَنْ أخرَى وَراءَ....! (2) كلُّ شيءٍ كـانَ .... ! كـانَ ....! لمْ يكنْ فِعْـلاً سِوانا !! لكِنِ الـلـهُ احْـتَوانا ! ؛ اقرأ المزيد
تَوارَدَتِ الفواجعُ والخُطوبُ ولبـنـانٌ بـهـا ألــمٌ رَعُــوبُ تَفَجَّرَتِ الخَطايا والمَنايا وبَيروتٌ إلى ضرَمٍ تَؤوبُ أتأكُلها المَطامِعُ كيْفَ شاءَتْ وتَدْهَمُها النَّوازلُ والنُكُوبُ؟ لماذا السِّلْمُ مَمْنوعٌ عَليْنا وتَحْكُمُنا المَفاسِدُ والحُروبُ؟ لماذا ليْلُنا فزّاعُ فَجْرٍ وتَحْدونا النَّوائِبُ والكُروبُ؟ لماذا شَرُّها الأعْتى تَنامى ليُحْرقَنا فَتَمْحَقُنا اللّغُوبُ؟ دَعَوْنا كلَّ آثمةٍ إليْنا لنأويَها فتكْوينا الذُنوبُ!! فهَلْ نَسْعى إلى هَدفٍ وليدٍ ونَحْيا في تآخينا نَذوبُ؟ اقرأ المزيد
عثرتُ بها!! (1) عَثَرْتُ بها فَقِلْ عنّي اعْتثاري إلهي أنتَ مُنتجعُ اصْطباري وموقِدُ شُعلةً بدُجى دُروبي تنوّرُني بمِنْهاجِ افْتكاري وتُلهمُني مِنَ الأشْواق حُبّا يؤجِّجُ نفْحةً ذاتَ اعْتبارِ فتاقتْ روحُ إنْسانٍ مُعَنّى بإلاّ, فوقَ مولِعةِ ابْتصارِ وقدْ عَرَفَ النّهى مِنها قليلاً وإنّ لكنْهها أمَلُ انْتشارِ ومَنْ رامَ الوصولَ إلى مَداها يُروِّضُ جوْهراً بخُطى ابْتكارِ عليمٌ أنتَ جبّارٌ قديرٌ إلهي هلْ أنا وجعُ اخْتياري؟!! وقفتُ على سفوحٍ من ضِياءٍ فأغْشَتْ باصراً حِمَمُ المَدارِ اقرأ المزيد
صَحى قَلبٌ وروحٌ في شَظاها مُؤجّجةٌ تُعالجُ مُنتهاها تُناجي كُنْهَ مَخْلوقٍ فأفْضى بكائِنَةٍ تَطامَتْ في خَباها وما حَسَرَتْ بها رأساً ورأياً وإنْ بلغتْ رزاياها مَداها فمَنْ ذكرَ الخَطايا دونَ فِعْلٍ توَرّطَ حائِراً يَرْعى أذاها فلا رَحِمَتْ ولا خَشِيَتْ إلهاً قلوبُ الناسِ غلّظها هَواها عَوالمُ كلّها في كلّ بَعْضٍ يُزَعْزِعُها ويَجْمَعُها ضَراها اقرأ المزيد
أي حَــدْ بـيـعْــتـذرلـَـك ** مـن بـعـيـد أو حِـتـَّه مِـنـَّـك جَازْ يبوس راسَـك ورجـلـَك وان سَـمَحْتْ يبوس ف يـدَّك وانـت طـيب راضـي إنَّـك ** تـنـسـى أسـفـُه غـصْـبْ عـنـَّك واللي كـان مـنـُه لِـطَـعْـنـَـك .. ماتـسـاويـش الـدَمْـعَـه خـَـدَّك وانـسَى أي شـيء يـضَـايـقـَك وان سـامِـحْـت الله يـسَـامـحَـك إنـمَّـا لـو قـلـبْ حـبَّــك .. تـرضـى مـنـُه روح تـعـاتـبَـك اقرأ المزيد
لقيتكُ أو ما لقيتكِ / ليسَ جوابٌ يرى للسؤالِ عجيبٌ أنا في موجِباتِ امتثالي ! تَوَضَّـأتُ فيكِ..... وَكمْ أعجَبَ الماءَ فيكِ ابتهالي ! توَضَّـأتُ فيكِ..... وقابلتٌ ربَّـا بعيدَ المنالِ تريدينَ طَـرْدي؛ وَنـردِي وَنِردَ الحلالِ تَظُنينَ أني ؛ إلى الآنَ أجهـلُ ردَّ السؤالِ اقرأ المزيد