المخلوقات تميل للتبعية لتتخلى عن المسؤولية، والبشر فيه رغبة كامنة للتبعية لأن الخوف من المسؤولية يهيمن عليه خصوصا عندما يتعلق الأمر بالغيبية، ولهذا تجده ينصاع لمن يراه يمثل الدين الذي يعتقده أو ينتمي إليه، فيعطل عقله ويمضي خلفه. اقرأ المزيد
أبَـدًا لا أجْـرُؤ ُ أصْـلا لا ؛ ، أصْـلاً والـلـهِ وَلا فَـصْـلاَ! كُـلاًّ لا أقْـدِرُ أفْـعَـلُ ذا ؛ لا "وَحَياةِ عُيونِكِ" لا لا! مَـظْـلومٌ "والـلـهِ" أحِـبُّ، وَفَـعَـلْـتُ الحُـبَّ وَما إلا! لَـكِـنَّ المَـوْقِفَ يُـرغِـمُني، أنْ أسْكُبَ في السُّكَّرِ خَلاَّ! وَأُقَـطِّـفَ منْ شِعْرِي الوردَ وأقَطِّرَ منْ شَفَتي الـوَحْلاَ!! وَلَـعَلَّ الـلـهَ يُسامِحُني! وَلَـعَــلَّ الـتـاريـخَ لَــعَــلاَّ! اقرأ المزيد
لأنظمة السياسية ذات أعمار، والقوى لا تدوم، فالأرض تدور والتغيير حتمي، وما عليها يتبدل ويزول، إنها إرادة الأرض الفاعلة فينا والمُعَززة بإرادة الأكوان. اقرأ المزيد
(1) والــلــهِ أحِــبُّــكِ والــلــهِ، لا لاهٍ كُـنْـت ُ ولا سـاهي يا امْـــرَأةً كُـلِّي أعْـشَـقُــهـا؛ وَتَذوبُ على طَرْفِ شفاهي ونَـظَـلُّ نُـخَـبِّـئُ قُـنْـبُـلَـةً!! مِـنْ حُبٍّ يأمُـرُ كالنَّـاهي كيفَ تُريدينَ مُـساوَمَـتي؛ "إنْ فَكَّـرْتُ بـِبَيـعِ إلـهِي؟؟" (2) كـيفَ تُـريـديـنَ مُوافَـقَـتي؛ أنْ أعْلَـقَ بالخَيْطِ الواهي! اقرأ المزيد
السؤال الأزلي الذي يُعي الأجوبة، هو لماذا لكل علمٍ جحيم؟!! فنعيم العلم لا يمكنه أن يتحقق إلا بمعية الجحيم، وبعض البشر يتخمون بالعلم والكثرة الغالبة يُسجرون في جحيماته الموقدة لإتلافهم. اقرأ المزيد
(1) بعْضٌ منَ الأحْـزانِ يكْفينا؛ لا تُنْقِصي صادًا وَلا سيـنا! كُـلُّ الذي مُـلْكي سآخُـذُهُ حَـتَّى الفـتافِيـتَ الأفـانيـنـا لوْنٌ هُوَ المِيقاتُ في دَمِنا باقٍ وَلـوْ مُتْـنا سَيُـحْيـيـنا!! (2) يا غَضَّةَ الإيقاعِ في كَبِدي لُمِّي بِنا المَشْقُوقَ لُمِّيـنا! لا تُوجِعي رأسي وَلا شفتي لنْ أنْثــَني أسَفًـا وَلا ليـنــَا!! اقرأ المزيد
"أبو لهب" الذي تبت يداه وما كسب، ظاهرة سلوكية بشرية، تجسد مفردات النفس الأمارة بالسوء، وأوضحها القرآن الكريم، بمعانيها التي تلخص آليات إرادة الشر والسوء، والدوافع المنطلقة ضد الخير والمحبة والرحمة والأخوة الإنسانية. ومن الواضح أن هذه الظاهرة صار لها قِوى ذات قدرات تدميرية وتخريبية، غير مسبوقة في تأريخ البشرية. قِوى ضد القيم الإنسانية التي دعت إليها الرسالات السماوية والعقائد الدنيوية، وأكدتها دساتير الأمم والشعوب المُحبة للسلام والأمان والتقدم والرقاء. اقرأ المزيد
وَلَّى زمـانُ الشوقِ وَاسْتَوْلَى لـوْمًـا وَتَـجْـريـحًــا وَلوْ لوْ لا!! لـكـنْ يَـظَـلُّ الحُـبُّ يا قَـمَـري نَفْسَ الذي مـا عُـمْـرُهُ وَلَّـى لا تُرْهقي عَينَيْكِ في سَهَرٍ إني أريــدُكِ في غَـدٍ أحْـلَى كـلُّ الصُّعُوبَـةِ ما بيْـنَنَا سَهُلَتْ وَلـنـا تَـوَكُّـلُـنـا على المَـوْلَى! وَلَّى زمـانُ الشوقِ وَاسْتَوْلَى لـوْمًـا وَتَـجْـريـحًـا وَلوْ لوْ لا !! اقرأ المزيد
الأمم أدركت أن زمن القتال العضلي والمواجهة التقليدية قد انتهى، وأول الأمم التي وعت هذه الحقيقة هي اليابان بعد الحرب العالمية الثانية، فأعادت ترتيب أفكارها وانطلقت بمبادئ وتقاليد "السامورائي" إلى ميادين القتال العقلي، فتمكنت من الانتصار على الآخرين، وتأمين الهيمنة الاقتصادية والابتكارية، التي تميزت بها في النصف الثاني من القرن العشرين، ولا تزال متجهة نحو ميادين الإبداع والابتكار والتصنيع المتميز الذي هيمنت به على الأسواق العالمية. اقرأ المزيد
(1) بـلا غَــضَـبٍ أنـا أرجـوكِ لا لا!! فرَعْدُ الحُبِّ في صَخَبٍ تعالَى؛ وَأغْمَضْـتُ العيونَ مُلِئْتُ برْقــًا؛ وَحـاوَلْـتُ التَّعـامِيَ فاسْـتَحالاَ!! وَلا هُـوَ مُمْكِنٌ يَـوْمًـا يُـحِـسُّ!! لأنْـتَظِـرَ الجـليـدَ أنـا اشْـتِـعَـالاَ! (2) أنا كُلَِّي تَعِبْتُ وَذُقْتُ ما لا... وَجَـنَّنْتُ الجُنونَ هُـنا انْفِـعَالا اقرأ المزيد








