الله الواحد الأحد الرحمن الرحيم، اللطيف الخبير الودود النصير، الذي يقول للشيئ كن فيكون. سبحانه لا إله إلا هو، عالم الغيب والشهادة وإليه المصير. الله الذي خلقنا من طين، وجعلنا شعوبا وقبائلا لنتعارف ونتواصل، وأرسل إلينا الرسل والأنبياء والكتب والآيات البينات، ل! اقرأ المزيد
احتفل الإسرائيليون بمشاركةٍ شعبية ورسميةٍ كثيفةٍ، بالعيد الخامس والعشرين للضابط الإسرائيلي هدار جولدن، الذي لا يعرف مصيره بدقة، بعد أن فقدت آثاره في العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة عام 2014، حيث كان النقيب هدار جولدن أحد جنود فرقة جفعاتي في جيش الاحتلال الإسرائيلي الذين حاولوا اقتحام قطاع غزة من الجهة الشرقية، ولكن كتائب المقاومة الفلسطينية المختلفة تصدت لهم، وتمكنت من رد أغلبهم على أعقابهم اقرأ المزيد
هل في رحيلِكَ مرَّةً أخرى اكتشافٌ للمجرَّة في صلاةِ العائدينَ من الجديدِ إلى الجديدْ اقرأ المزيد
قبل يومين وفي احتفال خاص بمناسبة ما يسمى (توحيد القدس)، والذي قامت إسرائيل بتطبيقه منذ العام 1980، أعاد رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتانياهو" إعلانه، بأن القدس هي مدينة اليهود وبأنها ستبقى موحّدة تحت السّيادة الاسرائيلية، وبأن إسرائيل لن تقبل بتقسيمها، أو أن تُعيد واقعها إلى الوراء، ومدعياً أن جذور الشعب اليهودي فيها أعمق من أي شعب آخر، وهذا ينطبق أيضاً على (جبل الهيكل)،. اقرأ المزيد
تحدثنا في الحلقة الماضية عن اليقظة وموادها المعرفية، وضربنا المثال التالي: لو أراد أحدنا أن يسير في طريق مستقيم من نقطة أ الى نقطة ب، لكن خلال بداية مساره انحرف بزاوية حادة بسيطه بمقدار ١٠ درجات على سبيل المثال فسيجد ان الطريق الذي سلكه اوصله للنقطة ج بدل النقطة ب، فأي انحراف ولو بسيط في المسار سيجعل الشخص يصل لمكانٍ آخر، وهذا ما يحدث لعقولنا، فعندما تُحرّف اساليب وعينا وادراكنا ومقاييسنا العقلية فسوف نصل دائماً للنقطة ج بدل النقطة ب، وهذا سيؤثر لاحقاً في اساليب طرحنا ومباديء حياتنا. اقرأ المزيد
سؤال غريب لكن الواقع المتأجج يؤكد على أننا ربما فقدنا قدرات ومهارات العيش المشترك, الذي يحافظ على كرامتنا ووعاء وجودنا الوطني. فلو كنا نعرف كيف نعيش لما أصابنا الذي أصابنا, وتهلهل تماسكنا, وأغفلنا الفرص المتواكبة إلينا, وتكبلنا بمضادات الحياة والعيش الكريم. فنحن وبلا إستثناء تغيب عنّا مهارات العيش الوطني السعيد!! اقرأ المزيد
في ظل انحصار الاهتمام العالمي بالقضية الفلسطينية، وانشغالهم بغيرها عنها رغم أنها القضية الأم والأساس لكل الصراعات في المنطقة، والسبب الأول في الفوضى والاضطراب وعدم الاستقرار، والمحرك الأهم للحكومات والشعوب العربية والإسلامية خوفاً من تداعياتها، أو إيماناً بوجوبها وأهميتها، وإحساساً منهم بالواجب الملقى على عاتقهم، وأنهم يتحملون جزءاً من المسؤولية عنها، وستبقى كذلك حتى يعود الحق إلى أهله، والوطن إلى أصحابه، اقرأ المزيد
بعد نشر مقال: "ماذا يريد الرجل من المرأة" وصلتني رسائل كثيرة أغلبها تحمل نبرة العتاب وبعضها يحمل نبرة الغضب من الرجل وأنانيته وطمعه واستبداده وقهره, أو سلبيته وإهماله في تعامله مع المرأة, وفي المجمل كانت صورة الرجل سلبية إلى حد كبير, ولذا طلبت من صاحبات الرسائل العاتبة والغاضبة والساخرة أن يرسلن رأيهن في "ماذا تريد المرأة من الرجل؟", وكانت هذه المشاركات التي أعتبرها من المنبع, حيث تمثل رأي المرأة مباشرة وهي تتكلم عن نفسها وعن احتياجاتها من هذا الكائن المتعب (والمرغوب حبا أو اعتيادا أو اضطرارا) المسمى "الرجل". اقرأ المزيد
الأوطان مذاهب أهلها, وبودقات كينوناتهم الحضارية المتألقة, فعندما يكون الوطن مذهبا ترتقي جميع المذاهب وتعبّر عن قدراتها الإيجابية والتفاعلية المتلاحمة اللازمة لصناعة المجد العزيز المشترك. وعندما ينتفي مذهب الوطن تفقد المذاهب بأنواعها مسوغات وجودها ودورها في صناعة الحياة, وتمضي في مسارات التداعي والإهلاك الذاتي والموضوعي, فتقتل الوطن وتلغي وجودها. اقرأ المزيد
أثارت دعوةُ الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إسرائيل لانتهاز الفرصة التاريخية، والتقدم نحو إبرام سلام مع الفلسطينيين على أساس المبادرة العربية أو الفرنسية، نقاشاتٍ واسعة في إسرائيل. فقد تلقفتها وسائل الإعلام والأحزاب السياسية هناك، ما دفع الكثيرين للاعتقاد أنها أرضية الاتصالات بين رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو وزعيم المعسكر الصهيوني، اسحق هرتسوغ، لتشكيل حكومةٍ موسعة. اقرأ المزيد









