النشأة: ولد غابي أشكنازي في إسرائيل لأبوين يهوديين، الوالد من الناجين من المحرقة في بولونيا، والوالدة من أصل سوري هاجرت مع عائلتها إلى إسرائيل في السنوات الأولى لإعلانها. ـ التحق اشكنازي بالخدمة العسكرية الالزامية العام 1972. ـ تلقى علومه الجامعية في إطار الجيش فحصل على اللقب الأول في العلوم السياسية. ودرس العسكرية في الكليات الحربية الإسرائيلية وفي الكلية التابعة لقوات المارينز الأميركية. ـ خاض أشكنازي أول معركة عسكرية له في شبه جزيرة سيناء ضد القوات المصرية في حرب 1973. اقرأ المزيد
ولد إيهود باراك في فلسطين عام 1942، وكان يسمى إيهود بروج قبل أن يستعمل الاسم العبري باراك الذي يعني "البرق". بدأت ميوله العسكرية مبكرا، فقد تطوع وهو في السادسة عشرة من عمره في جوالة كتيبة الشبيبة العسكرية، وشارك في العدوان الثلاثي على مصر عام 1956، وكانت التوقعات تشير إلى أنه سيلتحق بكلية عسكرية إلا أنه فضل تأخير ذلك لحين فراغه من دراسة الفيزياء والرياضة اللتين أحب أن يتخصص فيهما، فالتحق بالجامعة العبرية في القدس وحصل على درجة البكالوريوس، ثم سافر إلى الولايات المتحدة الأميركية لاستكمال دراساته العليا فحصل على الماجستير اقرأ المزيد
النشأة: ولد بن أليعازر في إحدى ضواحي مدينة بغداد، في الثاني عشر من شباط من عام 1936 لعائلة يهودية ميسورة الحال، وكان يُسمى "فؤاد"، وهو الاسم الذي ما زالوا يطلقونه عليه حتى الآن؛ بحيث إنهم يقولون "بنيامين فؤاد بن أليعازر". وهاجر إلى الكيان الصهيوني عام 1949 بعد عام واحد فقط من إنشائها حيث كان يبلغ من العمر آنذاك 13 عاما، وفور إنهائه دراسته الثانوية التحق بكلية القادة والأركان ثم استكمل دراساته العليا في كلية الأمن القومي بتل أبيب. ترجمة الشخصية: يطلق عليه اسم شارون الصغير، اقرأ المزيد
نجحت (إسرائيل) في حرب سُفن كسر الحصار عن غزة، ونجح (نتانياهو) شخصياً من خلال صديقه رئيس وزراء اليونان، في منعها من الانطلاق، ليصير (جورج باباندريو) حارساً لأمن (إسرائيل) مقابل وعد بمسـاعدات ماليـة تُقدمها مجموعات النفوذ المالي اليهودي، القادرة على إنقاذ الاقتصاد اليوناني من أزمتـه الراهنـة. نجاح (إسرائيل) في اليونان سبقه نجاح إسرائيلي في تركيا، التي منعت على سفينة "مرمرة" من المشاركة ثانية في كسر الحصار، حيث أصدرت المخابرات اقرأ المزيد
أتابع جيداً على مدى سنوات طويلة السلوك الاستهلاكي في الأرض المحتلة/67، وشاركت مع العديد من الناس في حملات تشجيع المُنتج المحلي، ومقاطعة المُنتج الصهيوني بخاصة في انتفاضة عام 1987. وقد كان رأيي، وما زال، بأن الشـعوب التي لا تعتمد على نفسـها لن تشـبع إلا ذُلاً وقهراً، وأن الشـعب الذي يدعم اقتصاد عدوه لا يبحث عن الحريـة والتحرر. وإذا كان الحِرص على المُنتج الوطني هام جداً في ظل الاستقلال والاستقرار، فإنه بأهمية مضاعفة عندما يقع الناس تحت الاحتلال لما فيه من إصرارٍ على الاكتفاء الذاتي ما أمكن، ومن الإفلات من العقوبات التي يفرضها الاحتلال اقرأ المزيد
* في ((مجنون فلسطين)) قصيدة من العام 1965 وأخرى من العام 1982، هل أردت رصد كل جوانب التجربة الشعرية عندك، أو أن هناك سبباً آخر؟؟ ** كلا لم يكن في الوسع إطلاقاً أن أرصد جميع جوانب تجربتي الشعرية في نطاق هذا الديوان، وأما التفاوت الزمني الملحوظ في تواريخ القصائد التي أشرت إليها، فمرده إلى عوامل واعتبارات أخرى، بعضها فني محض، وبعضها الآخر يتعلق بمجرد التبويب والترتيب، ولكن جميع هذه القصائد التي احتواها ((مجنون فلسطين)) هي مما لم يسبق أن نشرته في أي ديوان عادي من قبل، ولعل هذا هو قاسمها المشترك الرئيسي....؛ اقرأ المزيد
* عام 1955 صدر ديوانك الأول ((العيون الظماء للنور)) -الديوان مليء بالأمل الذي تتحدث عنه- كيف تنظر وبعد هذه السنوات إلى هذا الديوان؟؟ ** أنظر الآن إلى هذا الديوان بمزيد من الرضى والكفاية والاقتناع، فلقد كان باكورة أعمالي الشعرية، ويشهد الله أنني كلما عدت إليه، غبطت نفسي عليه، وأظن بتواضع أنه كان أكبر من سني الجامعية آنذاك بسنوات وسنوات. * في ((العيون الظماء للنور)): أنا مشعل أنا مارج جبار لا الريح تخمدني ولا الإعصار اقرأ المزيد
أحاول التجديد إلى أبعد الحدود، على قاعدة التأصيل إلى أعمق الجذور أول قافية في الشعر الفلسطيني تشربتها الذاكرة على مقاعد الدراسة كانت لشاعر فلسطين يوسف الخطيب، ومن تلك النقطة البداية، كان في القلب عندليب الخطيب يحمل قشة من بيدر البلد، وكانت مسافة القصيدة المضيئة تطرح بذرتها في مساحة الروح. يوسف الخطيب، معبأ بالشعر كسنبلة قمح، ومليء بالأمل كصفحة نهار مشرق، اقرأ المزيد
ـ المجلة الثقافية الجزائرية: ما الذي يجعل اللوبي الصهيوني مؤثراً في الكثير من الدول الغربية ـ أمريكا نموذجاً ـ قبالة ضعف الحراك العربي الإسلامي على كثرة نسمته في القرار السياسي لدول كبيرة مثل أمريكا، أو دول أوروبية أخرى؟ ٠ نازك ضمرة: أطريت الكثرة والحجم أليس كذلك؟ وبدءً أقول لك إن سيارة متوسطة الحجم مليئة بالأسفنج أو القطن المندوف قد تزن حمولتها خمسين كيلوغراماً، بينما قطعة حديد وزنها خمسين كيلوغراماً يحملها شخص ضعيف أو ولد بين أصابع يديه كي يتمرن بها، وهل يُحارب حصان خشبي مهما كبر حجمه؟ اقرأ المزيد
رحل يوم الخميس 16/6/2011 في دمشق عن ثمانين عاما عندليب فلسطين الشاعر الكبير يوسف الخطيب، صاحب العطاء الثرّ، والمجدد الأكثر إصرارا على إعطاء الشعر قوة لا تفتر ولا تذوي، قال لي ذات لقاء معه، وما أكثر اللقاءات الرائعة مع شاعرنا الكبير يوسف الخطيب، الصديق والمعلم والشادي أنا "مواطن عربي فلسطيني، رأيت نور الحياة أول مرة في دورا الخليل يوم السادس من آذار عام 1931، وأستطيع أن أتذكر الآن جيداً أن طفولتي المبكرة كانت مفعمة بالحيوية والإثارة، وأنني ذقت حلو الحياة ومرها في جرعة واحدة، كان أول اقرأ المزيد