ومن عينيَّ تنسلين/ عابثةً بلون الصرخةِ الأولى وخوف اللهفة الظمأى لبعضٍ من فتات الموج/ في عينيك/ اقرأ المزيد
من أنتَ؟! أنا !! صوت الفيروزِ على شفتيكِِ/ وبعضٌ مني بين يديكِ/ أنا موجودٌ خلف إطار الهمسة/ اقرأ المزيد
وتأتي مع الليلِ/ يفسحُ نومي لها مَجْلسهْ وتشربُ عينايَ من خمرها هو الحبُّ : يأتي ويمضي بها هو الليلُ : يغفو ويصحو لها هيامُ ...../ اقرأ المزيد
إلى مَنْ أشتكي بؤسي وحزني إلى منْ والأسى يجتاح ظنِّي إلى منْ سوف أركضُ في اشتياقٍ لحضن الحبِّ في فرحٍ أغني إلى منْ؟ والمدى ظلمٌ كئيبٌ وأيامي ظلامٌ وسْطَ سجنِ إلى منْ؟ بعد عمرٍ نلت فيهِ من الآلامِ ما يكفي ويُغني إلى منْ ؟ إنني أبكي وحيدًا وحتى الحلمُ قال إليكِ عنِّي اقرأ المزيد
سمع الله لمن حمده، كان هذا صوت الإمام. ربنا ولك الحمد لقد قال ربي"ولئن شكرتم لأزيدنكم" ولذلك أنا أشكره علي كل شيء. الله اكبر سبحان ربي الأعلى لا أعلم ماذا أفعل بعد أن فُصلت من عملي لأنني لا أستطيع أن أمدح صاحب العمل كما يفعل زملائي، ولقد اتهمني بأنني إنسان مهمل رغم أني انشط الجميع اقرأ المزيد
المجانين في نعيم يا سيادنا والله ....المجانين في نعيم عاشين دنيا ...غير الدنيا فاصلين كوبس ومرتاحين للأشياء في نظرهم معنى غير معنى الواقع الحزين بالعكس دا يمكن معناها: اقرأ المزيد
وَيوجِعُ النفسُ الذي ومـــا اكتَمَلا يَحتاجُ عينيكِ كلما الهـــــوا دخَـلا! يُواجِـهُ القلبَ مَقْــطُـــوعًا ومُــعْـتَزَلا وكلــما شَـفَــتايَ مَسَّــتـا..ســألا: أيْنَ التي عَرْفُها منْ عَرْفِكَ انْتَحلا وَكُنْتُ في رَجْعِها أستَطيِبُ العَسَلا اقرأ المزيد
والذي ما عادَ يُرْوَى في يَـدي ما الذي ترويـهِ؟ قـلْ يا سيدي أصْبَـحَ الصُّبْحُ احْتِمــالاً زائـفًا ! والظلامُ الحُلْوُ مَمْـدودُ اليَـدِ ! فاخْتَرِ الحُلْوَ الذي في ما يَلي وَارْتَـدِي !! لكنَّ لا لا تَعْـتَدي اقرأ المزيد
(1) وَهـذا نظامُ الكَـبْـحِ فاسْتـَـخْـدِمـيـهِ ! ولا تَـــتْـــرُكيـني هـكذا وَسْــطَ تيـــهي سأوجِـعُ لا لا ... تتْرُكيني ! بداهَـتي؛ عَدُوٌّ !! لِمَا الأحْـلامُ حُـلْـوًا تُـريــهِ! فلا تَتْرُكي شِعْري ولا تـتْركي يـدي؛ ولا تـَتْركي قـــلـبـــيَ لا تَـتْرُكيـهِ ! اقرأ المزيد
(1) فِـعْـلاً إذَنْ فِـعـلاً رَفَـعْـــتُــكِ رايَـهْ ! ! فـعْــلاً ! وَكُـنْـتُ مُـؤَدَّبـًا للغــــايَـهْ ! وَلكَمْ دعوتُ الـلـهَ أبْــقَى هكــذا؛ وَاخْتَرْتُ فَرْضَ العينِ فيِكِ بِدايَهْ ألِذا نَتَفْتِ شَــوارِبي وَلَــعًــا بِها ! وَعَبَــثْـــتِ بالأزرارِ دونَ دِرايَــــهْ ما كنتُ مَحْضَ مُغَفَّلٍ!! يعني أنا ! لابُـــدَّ عنْــدي للضيــاعِ نِهـايَـهْ اقرأ المزيد