تَـرَبُّـصٌ! (1) وَكَـأنَّ "أحبُّـكِ".. رابِـضَـةٌ ... في اللاوَعْيِ تَـرَبَّـصْ! بِـ "أحِـبُّـكِ" في الوَعْيِ فـلاَ تَـنْـقُـصْ! وَأظَـلُّ أموتُ منَ الحبْ! وَتظلُّ تزيدُ وَلا تَـخْلُصْ! وَتكادُ منَ الفَـرْحَـةِ تَـرْقُـصْ! وَأنا ما بينَ الحُـبِّ/ وَبيْـنَ الحُبِّ أفَـصَّصْ! لا أعْـرِفُ كيفَ أنـا..... أتَـخَلَّصْ! (2) وَ"أحِـبُّكِ" في حلقِيَ واقِـفَـةٌ؛ وَ"أحِـبُّـكِ" في الركبَـةِ تَقْـرُصْ! اقرأ المزيد
احْـتِـياجٌ (1) بي اشْتيـاقٌ؛ كاحْتِـراقٍ في الجفونْ! وَالْتِـياعٌ في مَـتاهَـاتِ الظُّـنونْ بي احْـتِـياجٌ وَاحْتياجٌ؛ وَاحْتِياجٌ للتي لوْ أنَّـها عِـنْـدِي تَـكـونْ! كلُّ شيءٍ؛ كلُّ شيءٍ لي يكونْ! بي احْتياجٌ والْتِياعٌ وَاشْتِـياقٌ للجُـنونْ! بي احْتياجٌ أنا جِـدًّا؛ وَلْيَـكُنْ ما لا يكـونْ! (2) بي احْتيـاجٌ ... أنْ أكـونْ! وَالتي كَوني بِها عِنْدِي تَـكـونْ بي احْتياجٌ أنا جِـدًّا؛ وَلْيَـكُنْ ما لا يكـونْ! بي احْتياجٌ والْتِياعٌ وَاشْتِـياقٌ للجُـنونْ! اقرأ المزيد
تَــتَـسـاقَـطُ أسْـــوارُ الـحـُبْ! نَـحْـنُ اجْـتَـزْناهُ بِلا رَيْـبْ!؛ لَـكِـنَّ اجْـتَـزناهُ إلى رَيْبْ! قُـولي لي قـولي؛ يا قـافِـيَـةَ الكَـلْـبْ! كيفَ على عَـيْـنِـكَ يا ربْ! يَـلِـجُ الكَلْبُ مكانَ الكَلْبْ قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛ منْ بَـدَأ الريبَ وقولي إنْ كانَ مُـحِـقَّـا في الريبْ قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛ هلْ كُنْتُ مُحِـقًّا في حُـبِّي حينَ مَنَحْتُكِ هذا الحبْ قولي يا قافِـيَـةَ الكَـلبْ؛ حتَّـامَ سيَسَّـاقَـطُ في القَـلْبْ حَـتامَ سَـيَ اقرأ المزيد
شَجْبٌ غيبيٌّ للتِّكْرارِ! تَـتَـكَـرَّرُ نفسُ الأحْـداثِ/ وَيَـحْسُنُ أنْ تَـتَـكَـرَّرْ!! تَـتَـكَـرَّرُ نفسُ الأحْـداثِ/ وَيَـحْسُنُ أنْ لا نــَتَـكَـرَّرْ! ........... يا صابِـحَـةً كالأمْسِ المَهْزومِ/ وَوَجْـهُـكِ أصْـفَـرْ!! أنتِ اجْـتَزْتِ نهاياتِ الحُبِّ/ على صَـدْري!؛ وَتَـناثَـرْتِ كما السُّـكَّـرْ! ليسَ الـلـهُ يُكـَلِّـمُـنا في وَعْـدٍ! ثُـمَّ يَعـودُ يُـفَكِّـرْ! ليسَ الـلـهُ.../ وليسَ الحُبُّ.../ .... وَلمْ أتَغَـيَّـرْ ..... أنا لمْ أتغَيَّـرْ! ........... يا صابِـحَـةً؛ اقرأ المزيد
حتى الكَـعْـبِ!!!!!!!! نَـكْـذِبُ أحْـيانًـا ... .... حينَ نُـحِبْ! وَنُـخـالِـفُ ما في القَـلْبْ! وَأنا أكْـذِبُ جِـدًّا؛ حينَ أقُـولُكِ بالسَّبْ فأنا أعْشَـقُ جِـدًّا، منْ رأسِيَ حتى الكَعْبْ! وَأنا لا أكْـذِبُ حينَ أحبْ وَأخـالِـفُ ما أحْضِـنُ في اللُّبْ إلا حينَ أقـولُـكِ بالسَّبْ نَـكْـذِبُ أحْـيانًـا ... اقرأ المزيد
عَـلاقَـةٌ!! حُـبُّـكِ فِعْـلاً: كانَ عَـلاقَـهْ! كانَ حَـماقَـهْ! كانَ مُـواطَئَـةً للذِّئْـبِ وَعَـقْـرًا للنَّـاقَـهْ! لكنَّ سأسْألُ دونَ لَـبـاقَـهْ! ما جُرْمُ الذِّئبِ وَما جُرْمُ النَّـاقَـهْ!؟ لوْ ذلكَ كانَ عَـلاقَـهْ!! وَ"الحَـاقَّـةُ ما الحَـاقَّـهْ"! ما كنتِ سِوَى أسفٍ أنتِ وَمُـبارَاةِ حَـمـاقَـهْ! شرَّحْتِ الذئبَ وخدَّرت الناقهْ، فائِـزَةٌ جدا... اقرأ المزيد
أحتاجُ أنا يبدو! (1) حُـبُّـكِ هَـذا يَقْـذِفُني كالْلُقْـمَـةِ في البَـحْـرْ! وأنا أحتاجُ أنا يبدو، حُـبًّـا يَـقْـذِفني؛ كالْلُقْـمَـةِ في البَـحْـرْ! أحتاجُ وأشعرُ أني لا يُـمْـكِنُني الصَّبْـرْ!! (2) يا امْـرَأةً تَصْهَـرُني؛ في فُـرْنٍ شَبِقٍ للغَـدْرْ حُـبُّكِ ليسَ يُعَـذِّبُني؛ اقرأ المزيد
لَحظاتُ المَوْتِ! لَـحَظاتٌ مُثْـقَـلَـةٌ بالموتِ وأخْرَى، مُثـقَـلَـةٌ بالذِّكْـرَى! يا رائِـعَـةَ الموْتِ وَرائِـعَتي، .... شُـكْـرَا!! ما عادتْ تنفَعُني الذِّكْرَى! لحَظاتُ الرَّوْعَـةِ أيـَّا كانتْ؛ لا تَـملأُ شِبْـرَا! لكنَّ الموتَ الرائعَ/ يكسو الروحَ فلا تَعْرَىْ يا رائِـعَـةَ الموْتِ وَرائِـعَتي، اقرأ المزيد
دوَلُ الدُنيا بغابٍ تَلعَبُ وأسودٌ لافْتِراسٍ تَذْهَبُ * بَعْضُهم فيها هَروبٌ أرْنبُ وكثيرٌ برُباها ثَعْلبُ * وقرودٌ حَوْلَ أسْدٍ احْتَفَتْ مِثلُ شيْطانٍ لخيرٍ يَحْجِبُ * وعلى الأرضِ ظباءٌ أذْعَنَتْ لسَبوغٍ لطريدٍ يَغلِبُ * بقوانينِ صِراعٍ قد مَضتْ وتَواصَتْ بقتالٍ يَصْعَبُ اقرأ المزيد
لـلـهِ نِـزاعْ! لوْ أنَّ نِـزاعًـا يُسْفِـرُ عنكِ فأنا أحْـتاجُ نِـزاعْ! لـلـهِ نِـزاعْ!! وأنا لا أمْـزَحُ أو أحْكي!! فأنا "دُهْـوِلْـتُ" صراعًـا فَصِراعْ شرْطي الأوْحَـدُ أنتِ! إيَّـاكِ وَبيْـعي! إيَّـاكِ وَلوْ حتى؛ إيَّـاكِ وَلا حتى: آخِـرَ منْ بـاعْ!! لوْ أنَّ نِـزاعًـا يُسْفِـرُ عنكِ اقرأ المزيد