ألفُ صـاحْ! (1) تَـتُـوهُ الحَقيـقَـةُ حتى؛ تَــجـيءَ الريـاحْ؛ بما لستَ تَـرْضَى؛ وَما لستَ أنتَ!! فلوْ أنتَ لسـتَ؛ أنـا ألفُ صـاحْ! وَقَـوْلُ الحَقيـقَـةِ دوْمًـا مُتاحْ! وَفي أسْوَأِ الأوضاعِ.../ .... شَرْعًا مُباحْ (2) فَـلا تَـستَكينـي وَلا تَطْمَئِنِّي؛ أنـا ألفُ صاحْ! فـلنْ تستطيعِي الربـاحْ! وَلا تَـتَـمَنِّي! اقرأ المزيد
نزعٌ أخيرٌ! (1) كَـأنَّـكِ مُـظْـلِـمَـةٌ/ في الصباحِ الأخِـيـرْ! إذَنْ ما تَـبَـقَّى؛ سِوَى أنْ يَموتَ الضَّمـيـرْ! وَلا شيءَ يبقَى؛ كسوءِ المَصِـيـرْ! لذلكَ شُكْري؛ جَـزيلٌ كثيرْ! (2) كَـأنَّـكِ مُـظْـلِـمَـةٌ/ في الصباحِ الأخِـيـرْ!! وَذلكَ نَـزْعي؛ وَنَـزْعي الأخـيـرْ!! إذا كنتِ/ مُظْـلِمَـةً في الصباحِ الأخيرْ اقرأ المزيد
رُبَّـما علَّ؛ رُبَّـما عَـلَّ تُـحِسِّيـنْ؛ ربما في أولياتِ الأربعِـيـنْ! أنَّ ما حَصَّـلْـتِ شيْـئًـا تعْـشَـقِـيـنْ أنَّ ما حَـصَّـلْـتِ أتعابَ السنينْ عِنْـدَها قولي وَغَنِّي؛ ما تُـحِـبِّـيـنْ! عِنْدَها قولي وَقولي؛ إنَّـما يُـؤْسِفُني أنْ عِـنْـدَهـا اقرأ المزيد
أحبك والله جدا! أحِـبُّـكِ ما زلتُ جِـدَّا وَيَـبْـدُو....؛ وَلا تسْتـحِقِّـيـنَ وَعْـدَا؛ بأني سأبْــقَى أحِـبُّـكِ جِـدًّا فَـجِـدَّا وَأجْـتـازُ حَـدًّا فَـحَـدَّا؛ وأبْــقَى؛ أكرر أبقى فَلا تسْـتَطِيعـيـنَ عَدَّا! ولا تسطيعين صدا ولا انشغالا وبعدا وأبقى أحبك حتى تُرَدِّين ردا وأبقى أحبك طولا وعرضا اقرأ المزيد
تعابيرُ الوَجْـهِ! لوْ أجْـمَـعُ بعضَ/ تَـعـابيرِ الوجْهِ المُـمْـتَـنَهْ؛ وَأُوَرِّيَـها لابنِ كليلَـةَ منْ دِمـنَـهْ! يَـعْـرِفُ ساعَـتَها؛ كمْ يَـحْـقُـرُ أنَّـهْ! فـَيَـبولَ على الدائمِ حتى؛ يمْـتَنِـعَ وُجُـوبًـا؛ منْ أنْ يَـطَـأَ الجَـنَّـهْ! ************* لوْ أجْـمَـعُ بعضَ/ تَـعـابيرِ الوجْهِ المُـمْـتَـنَهْ؛ فأنا.... كُـلِّي اسْـتِـعْـدادٌ اقرأ المزيد
يَـعُـزُّ عليَّ! يَقَعُ الواحِـدُ.../ أحْيـانًـا في مـأزِقْ! يَـتَعَـلَّمُ منْهُ... وَلا ينطِقْ؛ أوْ يَـنْطِقُ إنْ شاءَ يُـمَنْـطِقْ! لكـنَّ يَـعُـزَّ عليَّ/ وَيَضْـرِبُني في مَـزْنـقْ! أنَّ سُقوطَكِ ثانِيَـةً؛ كانَ بِنَـفْسِ المَنْـطِقْ! وَيَـعُـزَّ عليَّ وَيَضْـرِبُني في مَـزْنـقْ أنَّ الوَاحِـدَ..../ إنْ أعْـطاكِ تَـدَفَّـقْ! لَـكِـنَّـكِ.." في غيرِ الحب"/ مُـمَـلَّـقَـةٌ تَـتَـمَـلَّـقْ! وَمُحَـيَّـاكِ مُـلَّـفْـقْ! لا شيءٌ فيكِ مُـوَفَّـقْ! اقرأ المزيد
فَـزَعٌ! (1) يُـفْـزِعُني...... يا رائِـعَـةَ الحبْ؛ تأثيرُ الأشياءِ على القلبْ! وَهْـيَ تقـاعَـسُ..../ منْ حَـولي مُـجْـرِمَـةً؛ لكنَّ تُـحِـبْ! (2) مُـجْـرِمَـةٌ تَـدْخُـلُ.... منْ أيَّـةِ ثُـقْـبْ! يَـدُها سِكِّـيـنٌ مُـحْـدَبْ! اقرأ المزيد
لوْ ذلكَ مِشْوارُ الحُبْ! فـأنـا يا حُـلْـوَةُ مُـتْـعـبْ؛ وَمُـحالُ الأوراقِ إلى الطِّبْ! أقْـدِرُ أحيـانًـا؛ أنْ ألْـعَـبْ؛ لكنِّي لا أقْـدِرُ أتْعَـبْ!! لوْ ذلكَ مِشْوارُ الحُبْ! فـأنـا يا حُـلْـوَةُ مُـتْـعـبْ؛ وَعلى الذِّكْـرِ أنا؛ بالأمسِ الأقْـرَبْ!! جَـرَّبْـتُ امْـرَأةً كانتْ تلعَبْ! بِشَوارِبِ ذي الشاربِ مَـمْـدُودٌ مُسْـهَـبْ! وَشَـوارِبِ ذي العانَـةِ "ليْسَتْ تَتْعَبْ!" كانتْ تلْـعَـبْ؛ اقرأ المزيد
معرفَةٌ تبيَّنَ أنَّها لا تفيدُ! (1) أعْـرِفُ جِـدًّا ما أفْـعَـلُ فيكِ؛ وَلِـغـايَـةِ "فوقَ التَّشْكيكِ"! (2) أعْـرِفُ ما أفْـعَـلُ فيكِ! وَأنا يكفيني الحُـبُّ وَيكفيكِ! لكنَّ المُـؤْسِفَ.../ وَالْمُـقْـرِفَ/ .... والمُـخْـزِي؛ أنَّ هُـنـاكَ لَـدَيْـكِ شريـكي! يَحْسَبُ أنَّ... وَيحْـدُسُ أنَّ/ لغَـايَـةِ "فوقَ التشكيكِ"! وَأنا لا أعْـرِفُ ما أفعَـلُ فيـكِ (3) وأنا أعْـرِفُ... ما أفْـعَـلُ فيكِ! وَأنا لا أعْـرِفُ... ما أفعَـلُ فيكِ وَيَظَلُّ هـناكَ اقرأ المزيد
فَرْطُ الرَّوْعَـةِ بالْخَـلْـطَـهْ! (1) لاَ بُـدَّ تَمُـرِّينَ بِهـذي النُّقْـطَـهْ أيًّـا كانَ مَسيرُ الخِـطَّـهْ! لا بُـدَّ تَـمُرِّينَ هنا عِـندِي وَحْـدي وَحْـدي يا قِـطَّـهْ!! وَحْدِيَ عِـنْدِي النُّـقْـطَـهْ! أيًّـا كانَ مَسيرُ الخِـطَّـهْ! (2) بَـعْـدَ الحـادِثِ يا قِـطَّـهْ؛ أيًّـا كانَ مَـآل الجَـلْـطَـهْ! فرْطُ الرَّوْعَـةِ باقٍ بالخَـلْـطَـهْ وَالعَصَبُ العَيْنِيُّ بِـلا غَـلْـطَـهْ! اقرأ المزيد













