أنـا مُسْـتَــعِـدٌّ لكـلِّ احْـتِمالِ!؛ ولنْ نستطيعَ اتِّقـاءَ النزالِ! فلا تسمعي غيرَ صَـوْتِـكِ أنتِ!! لأنَّـكِ وحْدَكِ عِشْتِ الليالي! وَوحْدَكِ جَرَّبتِ ما الموتُ كُنتِ؛ فَـصُوني الهـدوءَ ولوْ بافْـتِعالِ إذا احْمَرَّ خَـدُّكِ! رُدِّي عليهمْ! وَقولي الحقــيقَــةَ دونَ انْفِعالِ فـلابُــدَّ أبْـقَى اقرأ المزيد
ألـمْ تُفَكِّري؟؟ يا ضِحْـكَةً!؛ غابتْ طويلاً عنْ عيوني! هـذا..... أنـا ... على مَشـارِفِ الجـنونِ! أنـا مُقَطَّعٌ هُنـا!؛ وَأنتِ تُرْسَمينَ خِلْسَةً!/ على هُـدوئهِ المَصُونِ! ألمْ تُفَـكِّري.....؟؟ ألمْ تُفـكري!!؟ منِ الذي اسْتَحَقَّ.... في النهارِ أنْ تصـوني؟! منِ الذي اخْتَبَـأتِ منهُ.... في الجُـفونِ! هـذا.....أنـا على مشارفِ الجُـنونِ! اقرأ المزيد
*5* سَرِقَةٌ بيضاءْ! (1) ثَـمِـلاً جـاءْ؛ وَاتَّـكَـأَ التُّفَّـاحُ على صَدْري! ...فأضـاءْ!؛ وَانْسـابَ غِناءً؛... فَغِـناءً فغِـناءْ! (2) كنـتُ كما شاءَ التفاحُ أشاءْ؛ لكني؛ دونَ أنانِيَـةٍ مِني! طَلْسَمْتُ مَـداخِـلَ شِعْري؛ وَسرَقتُ مفاتيحَ الأشياءْ! لكنَّ السرقةَ تبقى بيضـاءْ! (3) كنتُ كما شاءَ التفاحُ أشاءْ وَترَكْتُ الكفينِ... على وعْيٍ مني تَخْـتَرِقانِكِ شـوقًا... ... وحنينًا... وَثَنـاءْ لكني... دونَ مُناقَشَةٍ تَعْـني! اقرأ المزيد
*3* للنَهْدِ روحُ ! (1) بِنَهْـدَيْكِ خاطَبْتِ روحي! إذنْ أنـتِ روحُ! فمهْما اسْتَحاضَتْ جُروحي! وَمَهْما تَحُـزُّ الجـروحُ! فلنْ تَعْـرِفُ الموتَ روحُ! (2) وَمهما ... وَمهما .... ظـلامٌ ظَلـومٌ يـلوحُ؛ فلابُـدَّ يُقْبِـلُ نورٌ صَبـوحُ؛ ويحملُ وجهي، وَيَحْفَظُ شعْـري؛ وَيَكْـنِزُ رُوحي! وَما بينَ نَهْـدَيْكِ يبقى يبـوحُ! (3) إذَنْ أنتِ روحُ وَتَخْطُبُ وُدَّكِ في النورِ روحُ أزيحي الحِجارَةَ عنْ ناهِـديكِ.... أزيحي! اقرأ المزيد
*1* كلامٌ للورْدَتينِ! وَلِلـوَردتينِ الربيعِـيَّتينِ... اسْمَحي لي أقـولْ: بأني الوحيدُ استَطَعْـتُ أفَـتِّحُهُما في الشِتاءْ! وَلمْ تعْرِفا قبلُ أوْ بعْـدُ لـونَ الضِيـاءْ! ولا ذاقَتَا غيرَ طَعْمِ الذبولْ وكنتُ إذا ما أبَسْبِسُ "بِسْ بِسْ"! تَنُطَّـانِ فـوقَ الرداءْ! وَكنتُ إذا ما عرِقتُ تعُومانِ فيَّ! فأصبِحُ شمسًا بلونِ السماءْ! ربيعًا أتى في الشتاءْ! وَيَعْـذُبُ يعـذُبُ منهُ الهطـولْ فللوردتينِ الربيعِيَّتينِ.. اسمحي لي أقولْ اقرأ المزيد
صِحَّـةُ القناعِ! (1) أحـاوِلُ البكاءَ لستُ أستطيعْ! أحُـبُّـنا ....؛ حَتْمًا.... وَمَحْتومًا يضيعْ! لأنَّهُ أتى ..... كَفَجْـأةٍ! وَقَـرَّرَ الربيـعْ! لأنَّـهُ صَعْبٌ قَـوي!! بأنْ نُواجِهَ الجميعْ!! كأنَّني اخْـتِيارُكِ الوضـيعْ!! أحـاوِلُ البكاءَ لستُ أستطيعْ!! (2) وَهـكـذا ... وَهـكـذا؛ تَعَلَّمَ التاريخُ منكِ أنْ يضـيعْ! اقرأ المزيد
إيَّـاكِ أنْ!: يكونَ حُبِّي نُقـطَةً بينَ النِقاطْ! فرُبَّـما تَجاهُـلٌ لها!...وَربَّما الْـتِقاطْ! أرجوكِ إنَّني الْتَهَبْتُ....مُـتْعَـةً! مِنَ السياطْ!! إيَّـاكَ أنْ يكـونَ حبي نُـقْطَةً بينَ النِقاطْ! إيَّـاكِ ذاكَ الموقِفَ المشؤومَ! "بيـنَ بَيْـنْ"! مِثْلي! ولا يُباعُ مَـرَّةً!! فهَـلْ يُـباعُ مَـرَّتينْ!؟! إيَّـاكِ منْ؛ لِبسِ القناعِ في الحُسَينْ!! اقرأ المزيد
(1) وَلوْ تريدينَ انْقِـلابًا! فاقْـلِبي! ولو تريدينَ انْسِحابًا؛ فاسْحَـبي! وَجَـرِّبي.... وَجَـرِّبي!؛ أحِـبُّ أنْ تُجَـرِّبي! نعَـمْ ! أحبُّ أنْ تُفَكِّري، بأمرِ الحبِّ هذا وَاتْعَـبي! وَجَرِّبي.... أبقى أنا؛ الذي أنـا! وجَـرِّبي! (2) مـنَ الصَبِيَّـةِ الصَبي! فما تريدينَ اطْــلُبي!! فصاحِبي.... وعاجبي! وَقَـرِّبي.... وغَـرِّبي! وَقَـلِّبي.... وَشَقْلبي! وَلا يَـهُمُّـكِ الْعَـبي! فكمْ يُحِـبُّكِ الصَّبي! وكمْ تُحبينَ الصبي! فَجَـرِّبي.... وجَـرِّبي؛ منَ الصَّـبيَّـةِ الصبي! اقرأ المزيد
(1) الواحِـدُ نـوعٌ واحـدْ! ليسَ منَ الواحـدِ أنواعْ! ليسَ منَ الوَجْهِ الواحِدِ بـُدٌّ! يا أسـتاذُ قِـناعْ! (2) نَتَعَـلَّمُ بينَ يَـديْكَ العَـزْفَ على المجهـولْ! والخَوْفَ منَ الصاحِبِ والغُـولْ! نَتَعَـلَّمُ أنَّ الصدقَ كـلامٌ بهلـولْ! نتعـلَّمُ يا أستاذُ قناعْ! كيفَ نَبُـولُ مكـانَ نقـولْ! شُكْرًا.... يا أستاذُ قِـناعْ! (3) نتعَلَّمُ أنَّ الوجهَ الأبيضَ مَغْسولْ! والوجْهَ اللامِعَ مَصْـقولْ! وجميعُ الشِّعْـرِ كلامٌ معسولْ! اقرأ المزيد
حُـلـمُ الـفـُـسـتـُـق هـل آنَ لـصـاحـب الـثـوب الأبيـض والـعـمـامـة الـبـيـضـاء أن يـتـحـقـق لـه حُـلـمُ الـفـُـزدُق وهـل تـرضى صـاحـبـة الـرداء الـفـُـزدقي الـتي ارتـدتـهُ أن تـخـطـو مـعـهُ نـحـو الـفـُـنـدُق إنـهُ حُـلـمٌ فـُــزدُق فـُــزدُق اقرأ المزيد