تَقـولينَ فيـكِ .... وكمْ قُـلتُ فيَّ ! ؛ ولا شيءَ فـيكِ ... ولا شيءَ فيَّ ! لأنَّـا وَمنذُ اتَّحَـدْنا ! ... ؛ ولِـلـهِ عَـدْوًا صَعَـدْنَـا ...؛ شَـرَطْنا انقِسامَ الخَـلِيَّـهْ بِكَـوْنِيَ فيكِ ... ! ؛ وَكَـونِكِ فِيَّ !! فلا شيءَ فيكِ ...؛ سيُصْبِحُ يومًـا جديدًا عليَّ ! ؛ ولا شيءَ فيَّ !! اقرأ المزيد
(1) فإنْ كانَ حُـزنًا ؛ فَمَـرْحَى !! وَمَـرْحى ؛ ... إذا كانَ جُـرْحَـا !! تَصَفَّحْتِ خَطَّ اسْتِـوائي !! فما عادَ يُمْحَى ! وأصْبَحَ ليلُ الخريطَةِ صُبْحَـا فَمَرْحى ... ومرحى ومرحى ! ولو كانَ جُـرْحَـا تَصَفَّحْتِ قطبَ الشمالِ ... وقطبَ الجنوبِ وَأصْبَحْتِ طقْسًا خِـلالي رَقيـقَ الهبوبِ ! وأصْبَحْتُ أعرفُ وَجْهَ التِجائي ؛ وكادَحْـتُ كَـدْحَـا ! ؛ فإنْ كانَ حُـزنًا فمَـرْحى ! ومَـرْحى ... ؛ إذا كانَ جُـرْحِيَ أضْحَى ! (2) أدّقُّ التفاصيلِ تَعـني !! فلا تُـرهِقي حَـبَّ عَيْني !؛ ولا تُتْعِـبي لحْـمَ جَفـني !؛ اقرأ المزيد
(1) نُـطَـلِّعُ اللسـانَ للسماءِ للسـماءْ !؟؟! لَكمْ نَـكونُ أغْـبِياءْ !! أضـاعَنا البَقـاءْ ! وَحُبُّـنا الذي ..... هباءْ !! نُطَلِّعُ اللسانَ للسماءِ للسماءْ !!!! (2) حبيبتي ! ومنْ يديكِ تُمْطِـرُ السماءْ قُـرُنْـفُلاً وَكِسْتِناءْ ! وَنشوَةً .... على مداخِلِ الضياءْ وَمنْ يديْكِ تمنَحُ السماءْ جَمالَـها لمنْ تشاءْ ! أرجـوكِ ليسَ للسماءْ !!! (3) كوني إذَنْ كما تَرَيْنَ ينبغي !! وَأسعِـديهِ ! ربَّـما وَنوِّمي ؛ وَدَغْـدِغي ؛ اقرأ المزيد
1- ماذا يجِدُ الشاعِرُ ؟ ماذا يَجِـدُ الشاعِرُ عندَكِ ؟!/ ماذا يجدُ الشاعِرْ ! إنَّ الكلماتِ تَخَـافُـكِ !! تشْعُـرُ جِـدَّا بِتفاهَتِها ! وَتَـوَرُّمِها الشَّاغِرْ ! ماذا يَـجِدُ الشاعِرْ ؟ ما لمْ تُبْصِرْ عينٌ مثلُ عيونِهْ أو تسمَعْ أذْنٌ !! أوْ خطَرَ على قلبٍ شاعِـرْ ! هـذى الجَـنَّـهْ ! وَالجَنَّـةُ ليسَ تُـغادَرْ ! اقرأ المزيد
(1) كانَ الفجرُ الضَّاحِـكُ / يَسْتَـرِقُ النَّـشْوَهْ ! حِينَ تَذَكَّـرْتُ عُيونَكِ يا حُـلْوَهْ فانْسَبْـتُ معَ الأنغامِ المَزْهُـوَّهْ مُنْتَشِيًـا في سُحُبِ الزَّهْـوَهْ ! (2) مِـثْلُكِ يا ألـلـهُ !! / تُـشاءُ منَ الـلـهِ / وَتَبْقَى مَـرْجُـوَّهْ ! مِثْـلُكِ لا تُؤْخَـذُ عُـنْوَهْ !! وَلذلكَ يَسْقُـطُ / كلُّ السادَةِ في الهُـوَّهْ وَأظَـلُّ الأوْحَـدَ يا حُـلْوَهْ (3) أنتِ !... أنتِ أحِـسُّكِ كالزَّهْـوَهْ ! اقرأ المزيد
(1) عَقْلُكِ يطلبُ تبريرًا لي !! وأنا منْ ما ليسَ يُـبرَّرْ وَجمالُكِ من ما ليسَ يُـكرَّرْ ! عَقْـلُكِ لا يُـدْرِكُ ما يفعلُ أوْ يَتَصَـوَّرْ ! عَقْـلُكِ يطلبُ تبريرًا : لمَقـولَةِ "سبحانَ الـلـهِ" كأنْ ليسَ تُفَسَّـرْ !!! (2) لا شيءَ يُـبَرِّرُني !! فأنا شيءٌ في الداخِلِ يُسْتَرْ لا نحتاجُ نقولُ ! ولا أحَـدٌ يَسْتَفْسِـرْ ! وأنا في الواقِعِ جِـدًّا مُتَشَـكِّرْ !! اقرأ المزيد
(1) مُـزَوَّدٌ بساعةٍ دقـيقةٍ أنا تُحَـدِّدُ المَطَـرْ تقـولُ لي : متى سَيَنْعِـمُ المَطَـرْ ! ولا تُـعَـوْلِمُ الخَبَـرْ تقـولُهُ هنا لنا ! وقد أتتْ هنا .... وَقالَـتِ الخَـبَرْ !! ألمْ تَـقُـلْ ؟؟ مُزَوَّدٌ بساعةٍ دقيقةٍ ألمْ أقلْ ؟؟ (2) عُـيونُنا لا تستطيعُ ربما لكنْ شِفاهُـنا تَبيعُـنا وَتُـتْقِنُ الكَـذِبْ ! وَكُـلُّنا جميعُنا مُصَـدِّقـونَ للكَـذِبْ لأننا عُـيونُنا ! وَلمْ تَعُـدْ عيونَنا ! فلمْ تَعُـدْ تَـرى ! (3) وَواقِـفانَ والسُّـحُبْ : خَـبِيئَـةٌ منَ التَّـعَـبْ ! تَضُـمُّها السُّحُـبْ ! اقرأ المزيد
(1) شِـتاؤنا الذي مَضَى ! وَمنْ عصيرِ الحزنِ / في عُيونِنا تَمَضْمَضَ ! وَربما الذي شَـرِبْ ! شِتاؤنا هُـوَ السببْ !! (2) شِتاؤنا الذي مَضَى : كانَ الجمالَ والرِّضى ! لكنَّ شَمسَـهُ التَّعَـبْ ! ولا تَـروقُـهُ السُّحُبْ ! شِتاؤنا الذى أمامَ نفسِهِ تنـاقَضَ ! مُسَّـاقِطًا منَ الكَـذِبْ !! شِتاؤنا الذي مَضَى هوَ السَّبَـبْ ! (3) شِتاؤنا الذي مضى ! وَفاتَ وَانْقَضَى ! وَمنْ عصيرِ الحقِّ !/ في عيونِنا تَمَضْـمَضَ ! على الشتاءِ لمْ يَـعُـدْ ! اقرأ المزيد
نـهايَةٌ جميلـةٌ كأنَّها البدايـهْ ! أحاوِلُ البقاءَ ساكِنًا !! / وسوفَ أستطيعْ ! إلى متى ؟! نُحاوِلُ المسيرَ واقِفَيْنِ / يا حبيبتي كذا نَضيـعْ !!! ماذا نقـولُ للقـطيـعْ ! هذي إذَنْ نهايَةُ الحِكـايَهْ ! اقرأ المزيد
(1) عَـجَبًـا ! ! وَيا جَبَروتَها الشمسُ الصَّمُوتْ ! لابُـدَّ منْ يَبْقى يـموتْ ! هـذي أواخـرُ ما لدى أسطورتي حتى نـموتْ ! وَلَقَدْ نَـوَيْتُ صَـراحَةً أنْ لا أموتْ ! (2) أسطورتي.... فَضَّتْ شِباكَ الليلِ تَرْنو في سُكـوتْ ! لمْ تأتِ ذنْبًا ! / إنما داسَتْ "رِيمُوتْ"! أسطورتي : هذا جنوني بالْـ "ريموتْ" اقرأ المزيد