رَقَصَ الحبُّ ابْتِهـاجًـا عِنْدَما...؛ في اللظَى العُنَّابِ ذَوَّبْنـا الفمَا وَاحْـتــَرَقْـنا في لهـيـبٍ ناعمٍ؛؛ وَاخْتَـلَطْـنا فافْـتَرَشْنا السُّلَّمـا!! وَاحْـتَــوَيْـنـانَا جُنـونًا عاقِـلاً؛؛ وَقَـرأنــانـا بَـيـانـــًـا مـُــبْـهَمـا!! كلُّ حُـبٍّ راجِفٍ هـذا أنـا....؛؛ كُـلُّ ما أنتِ حبيبٌ ... كـلُّ مـا؛ أنتِ حُبٌ كلُّ ما أنتِ....... أنا؛ كُلُّ ما أنتِ انْتَمَى لي وَانْتَمَى! وَاحْتَلَبْنا الحُبَّ منْ ثَدْيِ المُنَى؛ وَاتَّـكَـأنَـا فــَلَمَسْـنا الأنْـجُــمَــا! وَالْـــتَـفَـــتْــنا لفــتَـةً؛ يا لَــيْــتَـنا ما الْتَـفَتْنـاها؛! فلمْ نَلْقَ السما اقرأ المزيد
هناك بعض المصطلحات التي تثير الارتباك عند استعمالها حول الكربوهيدرات والسكريات. هناك من يتحدث فقط عن المؤشر السكري للفاكهة أو الطعام ويقرر إن كان الطعام صحياً أو دون ذلك. ولكن هناك أيضاً التحميل السكري للطعام. المؤشر السكري مفهوم تم استحداثه عام ١٩٨١ وكثير الاستعمال في هذه الأيام. ويرتبط بمفهوم التحميل السكري. رغم أن هذه المفاهيم مهمة للمصاب بالسكري من النوع الثاني، ولكن أهميتها في تحسين اقرأ المزيد
تَصَـوَّري صبْرِي الصَّبُـورَ كُــلَّما؛ أرْهَقْتِني.... دَوْمًا ودومًا ربـَّمـا! تَصَوَّري طَعْـمي المَريرَ كُـلَّـمـا؛ ذَوَّبْـتِني في الأغْـنياتِ عَلْـقَــمَا! تصَوَّري صَبْرِي الصبورَ عـندَمـا؛ قَطَّعْـتِ روحي وَنَشَّـفْـتِ الدَّمَــا وَاجْتَزْتِ ألفَ ألفَ خطٍّ أحْمَرِ! وَاغْتَلْتِ حُلْمَنا وَلمْ لمْ تُبْصِري تَـصَـوَّري نارًا كَـحَـدِّ الـخِنْـجَـرِ؛ تَرْعَى بِقلبٍ كالنجيلِ الأخْضَرِ! تَــصَـوَّري ناري إذَنْ تَـصَـوَّري؛ اقرأ المزيد
يمكننا تقسيم قشرة المخ الجبهية (الأمامية) في دماغ الثدييات، إلى جزئين كبيرين خلفي وأمامي يحتوي الجزء الخلفي على القشرة الحركية الأساسية Motor Area في التلفيف قبل المركزي (تقع في أقصى الخلف)، وتتحكم في جميع الحركات الإرادية للجانب المقابل من الجسد، إضافة إلى القشرة الحركية الترابطية أو قبل الحركية Premotor Area اقرأ المزيد
أحِـبُّ أنْ تَحْتَويني وتحتويكِ احْتَوِيني! فلوْ حَضَنْتُكُ ذوبي ولوْ أذوبُ احْضَنيني! أحبُّ أنْ تَحْضِنيني وأنْ تُضيفي حنيـني؛ على لهيبِ اشْتِياقي على احْتراقِ السنـينِ! على احْتِياجِ احتياجي لِـكَعـكَةِ اليـاسَمينِ! أحبُّ أنْ تَـتْرُكيني على هـوايَا اتْرُكـيني اقرأ المزيد
النظرية محاولة لتفسير وشرح كيفية حدوث ظاهرة مؤكدة، وهي عرضة للصواب والخطأ، وكلما زاد عدد النظريات بصدد حالة ما، فأنها تشير إلى عدم قدرتها على الإتيان بجواب صائب مبين. اقرأ المزيد
لستُ أقْوَى على الخصامِ اسْمَعيني ليسَ في الإمـكانِ احْتِمالُ الحنـيـنِ؛ لا وَلا إمْـكـانِـيَّـــةُ العيــشِ عِـنْـدِي، لا َ وَلا عِــنْـدي خَــافِـضٌ للأنـيــنِ!! أنـتِ مَـعْـبـودَتي الوحـيـدَةُ أنـتِ!؛ لـيسَ لي لـوْ كَـفَّــرْتِـني أيُّ ديــنِ! ليسَ لــي لـوْ أبْـعَـدْتِـني أيُّ أرْضٍ؛ أوْ سَـمـاءٍ أوْ غَـيْـمَـةٍ تَـحْــتَـوِيـني!! فــوقَ دَوَّامَــــةِ الـمـــرارَةِ أبْـقَـى؛، عـاقِـفَ الوَجْهِ اقرأ المزيد
القائلون بأن تأريخنا أسود، يعمهون في الضلال، ويغطسون في الأوهام، ويغرقون بالمقدس الانفعالي الفتان. هؤلاء ترسخ في وعيهم تكرار المساوئ والخطايا والآثام، فتمترسوا داخل جدران عاطفية سميكة تعطل العقول، وتؤجج النفوس الأمارة بالسوء والبغضاء. ويحسبون الأجيال السابقة ملائكة وليسوا من البشر، ويضعون ما حصل في العصور الغابرات في ميزان المثاليات، والمقدسات، وما تمليه عليهم التخيلات والتصورات. وقد نبه إلى هذه العاهة الوخيمة العلامة ابن خلدون (1332 - 1406) في كتابه "مقدمة إبن خلدون" اقرأ المزيد
أطْـلُبِي لـوْ مَــرَّةً في الهـاتِـفِ؛؛ وارْحَميني منْ جنوني الراجِفِ! ما الذي أذْنَـبْتُ قولي وَضِّحي؛ لا تَــرُدِّي بالهُـــدوءِ العــاصِـفِ!! ما الذي فَـكَّـرْتِ فيهِ اسْتَـرْسِلي؛ ما الذي تَـخْشَيـنَ قولي جـازِفي! لسْتُ أعْطي الحبَّ إلا الحبَّ ما كـنْـتُ يوْمًـا بالحبيبِ الزائـفِ!!! يا جَـناحَ اقرأ المزيد
الطب النفساني في عصرنا هذا يكثر التركيز على دور الصدمة في إصابة الإنسان باضطراب عقلي٬ وهذا يتوازى مع الخطوط العريضة للمدرسة الاجتماعية أو النموذج الاجتماعي في الطب النفساني. تعريف الصدمة لا يخلو من الغموض ولا توجد معايير موضوعية تفصل حدث غير صدمي عن صدمي، وتفسير الإنسان لمعاناته بسبب حدث يصفه بالصدمة لا يخلو من تحيز معرفي٬ وعلى ضوء ذلك التعريف الكثير الاستعمال والمبسط للصدمة على أنه حدث داخلي أو خارجي يؤدي إلى تحفيز العقل إلى درجة لا يتحملها الإنسان. يضع تعريف الصدمة استنادا إلى تجربة الفرد٬ ولكن الصدمة ليست تجربة فردية فحسب وإنما قد تكون تجربة جماعية قد تؤدي إلى تمييز الهوية الاجتماعية للمجموعة اقرأ المزيد










