(1) ثـلْـجٌ على ثلجٍ !!! إذَنْ جَبلُ ! قـولي: فهل هل لم يزلْ أملُ ؟ ارمي حُمولَكِ وَاصعدي كتفي إنَّـا نُـحِـبُّ ! ومــا بِـنــا جَـدَلُ ! (2) نحنُ الحقـيقةُ كلما اتَّـضَـحَتْ نحنُ الذي يَبْـقَى وَيَـتَّـصِــلُ!! ماذا لِغَـرْغَــرَةِ العُـيـــونُ سِوَى صَدْري أنـا ؟! لا يمكنُ البَدَلُ!! (3) عَطشٌ على عطشٍ على عَطَـشٍ نَــبْـــقى !! ولا بَــلَـلٌ.... ولا كَــلَــلُ لــكــنَّ ثـَــانــيــةً سَــتَــجْــمَـعُــنا ؛؛ كالحَـبَّـهانِ يَــبُـــلــُّـهُ العسلُ!!! اقرأ المزيد
المجتمعات المصابة بعاهة الديمقراطية العوجاء، تحسب الكلام عملا، فالقول فعلها وكفى. خصوصا المجتمعات المحرومة من التعبير الحر عن الرأي، فصارت ترى الديمقراطية ميدانا لتصارع الكلمات وتناطح العبارات، وتقاتل الرؤى والتصورات. وبموجب هذا الفهم تأسست فيها أنظمة حكم، لا تؤمن بوطن ولا بحقوق مواطنين، وغاطسة في الكراسي، وممعنة في استثمارها للاستحواذ على أكبر ما تستطيعه من الثروات والممتلكات، وتصميد الأموال في البنوك الأجنبية. اقرأ المزيد
تُـحِبِّينني؟! (1) تُحِبِّينني قـلتِ؟ حَــقًّـا وَحـَقَّـا ! وقدْ كنْـتُ فعْلاً سِوارًا وَطَوْقَـا ؛ وما بينَ عينيكِ أرْهِقْـتُ صِدْقـَا وجـاوزتُ حَــدَّ الرُّعُـونَــةِ سَبْـقَـا وطُيِّـرْتُ فوقًا !! وطُيِّرْتِ فـوقَـا ! تُحبِّيــنني أنـتِ ! حَـقـا... وَحــقَـا (2) تُحِـبِّيـــنــني أنـتِ أنْهِـكْتِ تَوْقـا ولــكـنَّ للحبِّ في النورِ ذَوْقَــا ! اقرأ المزيد
في مؤتمر جدة المنعقد في (16\7\2022) تكلم بعض القادة العرب وأوضحوا رؤيتهم وتطلعاتهم، وما يريدونه للمنطقة العربية، وألقى الرئيس المصري خطابا قويا وشموليا في منطلقاته ومقترحاته، وما يتوجب على العرب عمله لتحرير الأمة من معاناتها، ومقاساة شعوبها من غياب حقوق الإنسان، وتشردهم وهجرتهم وتيهانهم في أصقاع الدنيا، وهم يمتلكون ما يحقق سعادتهم وضمان حياة حرة كريمة في الحاضر والمستقبل. اقرأ المزيد
(1) إذا ما تعـيـــشيـــنَ الهوَى حسبما يأتي ؛ فلا موقِـفي يرْضَى ولا سامِـــحٌ وقتي!! أنا يا التي دومًــــا ودومًـــــا حــبيـــبتي أنـادي الهَـوَى إلى حيــثُ مـا كُنــــتِ! ولا مَرَّ بي خَوْفٌ ولا رُجْـرِجَـتْ يدي!!! ولا كنتُ يومًا في الهَوَى مًمْكِنٌ صمتي (2) وَيجْــري الذي يجري وأبقى مُــرابِطًا على جِــسْرِ عينـــيكِ الذي رافضٌ فَوْتي أنا بينَ عينيكِ انْـــتَـــهَتْ بي طريقـتي ؛ إلى نُـــقْـــطَـةٍ بينَ البِـدايَـــةِ والمـَوْتِ ! اقرأ المزيد
أمَّةُ العَقلِ وعَقلُ الأمّةِ هَلْ تَنامى الجَهْلُ فَوْقَ القِمّةِ؟ يا شعوباً دونَ عَقلٍ فاعِلٍ كيْفَ تَحْيا أمَّةٌ بالغَفلةِ؟ أمّتي هيّا اسْتَفيقي وارْعَوي فبها العَقلُ أساسُ القِوَةِ وكذا العِلمُ سِلاحٌ فائقٌ وسِراجٌ لتَمامِ الرِحْلةِ غابَ عِلمٌ فتخابَتْ شُعْلةٌ وانْتَهيْنا لزمانِ العُتْمَةِ أيْنَ أصْداءُ وجودٍ باهِرٍ أطْعَمَ الدُنيا رَحيقَ الفِطنَةِ أيْنَ ألبابُ رجالٍ أسْهَمَتْ ببَديْعٍ ببيوتِ الحِكْمَةِ اقرأ المزيد
تعـاليمُ ! (1) أقـولُ التَّـعاليمَ مُــعْـتَــقِـدا ألمْ تفهمي مطلقًا أبدا!؟؟ بِصَحْـراءِ عينيكِ أبقَى أنا!! وَلنْ تُنْقِصي خيْمَـتي وَتَدا مُقِـيمًا على غـيـرِ ما هَــدْأَةٍ عَجـولاً .... وما كنتُ مُتَّـئِدَا! أنا لا أوافِـقُ أنْ تَــهْـرُبي! وَلنْ أقْبَلَ العيشَ مُنْـفِردا وَلـنْ تستقيمُ الحياةُ التي لِغـَيْري وَلنْ تنْفَعي أحَدا (2) أتَــبْـتَعِدينَ اذْكُري ما مَضَى فكمْ منْكِ عني أنا ابْـتَـعَدا؟ وَمنْ تلكَ ظَلَّتْ هناكَ اذْكُري وَكمْ كنتُ في اللهِ مُفْـتَـقَـدَا؟ أتَبْتَعِدينَ اضْحَكي وَاضْحَكي وَما فيكِ فــاقَ الهَوَى مَـددَا ! وَراجِـــعَـةٌ أنْــتِ !! اقرأ المزيد
ما أكثرنا في ميادين الكلام، وما أندرنا في سوح العمل والجد والاجتهاد، فالشخص يُقاس بما أنجز وفعل لا بما قال وهذر. ومجتمعاتنا تعصف بها الأقوال، وتغيب الأعمال، فكل ما نقوم به أن نتكلم وكفى الله القائلين شر العمل. ولهذا تجدنا نتدرع بالمطلبية، فجميعنا يطالب، ويريد، ولا يخطر على باله أن عليه أن يطالب نفسه أولا قبل غيره، وأن يحثها على الإبداع والتواصل مع الطاقات المجتمعية المؤهلة لتحقيق الإرادة اقرأ المزيد
وَما في الحُبِّ بعضٌ منْ رُعُونَـهْ أنـا رجـلٌ يُخَـطِّــطُ في خشونَـهْ! صَحيـحٌ أنْ يَـومًـا قــدْ أعَـــضُّ !! وَيَـوْمًـا قــدْ أنادي في لُـيُـونَــهْ! وَلـكني أحِـبُّـكِ مثــلُ بَــحْـــرٍ ؛ وَجُـنَّ وَلمْ يَعُدْ يُخْفي جُنونَـهْ ! وَلمْ تَزَلي على فَـرْشٍ كسيحٍ !! وَلنْ تَرْضَي ولا أرضَى قُـرونَــهْ فـلا صَبْرًا سأحْـسِنُ لو سَمَحْتِ وَلنْ يُبْقِي "إذا رَجُلٌ!" سُكُونَهْ (2) وَما بـيـــنَ الأصابِــعِ غـيْـرُ فِــطْــرٍ!! وَمــا في حِـضْــنِـهِ إلا السُّخُـونَــهْ! اقرأ المزيد
"هي العروبة لفظٌ لو نطقتَ بهِ ... فالشرقُ والضادُ والإسلامُ معناهُ" عروبة: إسم يُراد به خصائص الجنس العربي ومزاياه، وهو مصدر عَرُبَ. أيها العرب، العروبة تعصمكم من الغرق، فهي طوق نجاتكم وبوصلة مصيركم، وبرهان وجودكم، وعلامتكم الفارقة وهويتكم الصادقة، وبغيرها سيكون حالكم أسوأ مما أنتم عليه. وما أن رفع العرب أيديهم عن عروبتهم، حتى داهمتهم وحوش الغاب المعاصرة، وشرذمتهم وألبتهم على بعضهم، وحولتهم إلى فرائس منهمكة بإضعاف بعضها وإنهاكها، اقرأ المزيد








