دونَ مُـداراةٍ للضَّـعْـفِ؛ يا امْـرَأةً؛ تَـتَـمَّـطَّـأُ في رأسي، فإذا أعْـمَـدُ لِلَّـفِّ؛ تَـصَّـاعَـدُ منْ ضَخِّ القلْبِ! دونَ مُـداراةٍ للضَّـعْـفِ؛ يا امْـرَأةً، يَـدُها...، تَخْـرُجُ منْ أذُني والأخْـرَى منْ أنفي! دونَ مُـغـالاَةٍ... في الوَصْـفِ، يـا امْـرَأةً؛ تَسْتَـعْـمِرُني، منْ أخْـمَصِ رِجْـلَيَّ إلى سَـقْـفِي! دونَ مُـداراةٍ للضَّـعْـفِ؛ اقرأ المزيد
عمَّانُ الْيَوْمَ حَزِينَةْ تَبْكِي بِدُمُوعِ رَصَاصٍ وَمَدَافِعْ عَمَّانُ الْيَوْمَ حَزِينَةْ وَوِشَاحُ سَوَادٍ وَدُخَانْ فِي كُلِّ مَكَانْ عمَّانُ الْيَوْمَ حِدَادْ لا صَمْتَ هُنَا وَدُمُوعُ رِصَاصٍ وَمَدَافِعْ يَتَمَزَّقُ سِتْرُ سَكِينَةْ جُدْرَانٌ تَتَسَاقَطُ مِنْ خيْشٍ مُحْتَرِقِ السَّقْفِ وَرَصَاصٌ يَتَدَحْرَجُ فَوْقَ لُحُومِ الْفُقَرَاء بِطَعْمِ الضَّعْفِ أوِ العُنْفِ تَنْطَفِئُ شُمُوعٌ مِنْ خَوْفِي تَنْطَفِئُ ضَمَائِرُ عَالمْ وَسِرَاجُ الْحَقِّ.. تَرَاخَى النُّورُ، وَأَظْلَمَ هَذَا الْعَالَمْ اقرأ المزيد
تحيّاتي إلى زمنِ الريادِ وأبْطالٍ بدائرةِ الجِهادِ * أرانا في دوائرِ مِنْ وَجيعٍ مُدجّجَةٍ بأحْلامِ التعادي * وحوشُ الغابِ قد صالتْ علينا صلاحُ الدين عُدْ، ذهَبتْ بلادي!! * فما بقيتْ بغزّة إنْ تراها عَلائمَ عامرٍ غيرَ المُبادِ * توابعُ حالةٍ سادتْ وكادتْ وما انْتبهتْ لمَكنونِ المُرادِ * هيَ الدنيا تُواجهُنا بغَدرٍ وترْمينا بأوْعيةٍ شِدادِ * فظيعٌ في مَرابعِها تمادى اقرأ المزيد
ما أحْلانا!! (1) مـا أحْـلانا ما أحـلانا؛ حيـنَ يـخـافُ كِـلانـا خـائِـفَـةٌ مِنِّي!، وأنـا منها أخْـوَفْ! وَأكـادُ أكـونُ أنـا الأضْعَـفْ! كيفَ؟ أنـا يا حُلْوَةُ لا أعـرِفْ لـكنْ بِتَـصُـرُّفْ؛ شـاخَ الحُبُّ وَخَـرَّفْ! ما أحْـلانـا ما أحـلانا؛ حينَ يَـخـافُ كِـلانـا كالوَرْدِ الخـائفِ...أنْ يُـقْطَـفْ ما أحْـلانـا ما أحـلانا؛ (2) أتَمَنَّى يا مُلْحَقَتي الوَسْـنـانَـهْ؛ اقرأ المزيد
كمْ أُسـاوِي؟ (1) تُـسـاويـنَ شَمْسي، وَنفْسي ورأسي، وَكـاسي ومـاسي، وَأهْـلي وَنـاسي؛ تُـساويـنَ سَوِّي وَسـاوِي: وَلكنَّ قولي وَقُـولي؛ بِعَـرْضي وَسُمْكي وطولي؛ لـديـكِ أنـا كمْ أسـاوِي؟؟ (2) وَلَـمَّـا....؛ .... تَـنَـفَّسْـتُ لَـمَّـا؛ نَـفَـثْـتِ غُـبـارَ الهَـزيـمَـةِ جَـمَّـا! تَـشَمَّـمْتُ شَـمًّـا وَوَشْـمَـا تَـكَـوَّمْـتُ لَحْـمًـا وَعَظْـمَـا وَعُـذِّبْـتُ طَـرْقًـا وَفَـرْمَـا اقرأ المزيد
لا وَلا!؛ لا غَـدٌ لا سوفَ يأتي لا وَلا أمـسٌ يَـعـودْ! حـالَـةٌ عُنوانُها.../ ... حـالُ الجُـمـودْ! نَـحْـنُ في زِنـزانَـةٍ!/ مِـفْـتَـاحُـهـا سَدٌّ سَدُودْ والجَدَارُ الصَّلْدُ صَخْرِيٌّ عَنُودْ لا غَـدٌ لا سوفَ يأتي، اقرأ المزيد
كَـثـير!! تَـوَقَّـعْـتُ منْكِ الكثـيـرَ الكـثيـرْ، تَـوَقَّـعْـتُ صَـمْـتَ الخـريـرْ؛ تَـوَقَّـعْـتُ عَـقْـلي يـطيـرْ! تَـوَقَّـعْـتُ جُـبْـنًـا؛ وَغِـشًّـا وَفِـيـرْ! تَـوَقَّـعْـتُ أرْضَى بِبَعْضِ الضميـرْ تَـوَقَّـعْـتُ... لكـنَّ هـذا كَـثيـرْ! فـهـذا اغْـتِيـالُ الإلـهِ الكـبيـرْ!؛ وَخَـفْـضُ السماءِ الأخـيـرْ! اقرأ المزيد
هـزيمهْ! (1) أنـتِ أنـتِ، أنـتِ أوقَـدْتِ المصابيحَ القـديـمَـهْ! أنــتِ أنــتِ؛ أنـتِ أطـفأتِ المـصـابيحَ القـديـمـهْ! يا دَمي الساري ويا روحي الهَضِـيمَهْ (2) إنَّ إطْـلاقَ نفـيرٍ واحِـدٍ للحَرْبِ/ منْ أجْـلِ التي أنتِ جَـريـمـهْ وَاسْـتِـبـاقٌ مُـسْـتَـفِـزٌ للهـزيـمـهْ! أنـتِ أنــتِ، اقرأ المزيد
جُنُودُ الفَتْحِ يَا جُنودَ الفَتْحِ قَدْ آنَ الأوانْ ثَوْرَةٌ شَمّاءُ يَذْرُوها الزّمانْ جَاءَ نَصْرُ اللهِ، وانْداحَ الهَوَانْ ************* كُلُّنا فَوقَ طريقِ المَجْدِ آتِي جاءَ فَتْحٌ من فُتوحِ القَدْرِ في جِراحِ السُّحْبِ، دَمْعِ المَطَرِ في نِداءِ الأرضِ، نَوْحِ الحَجَرِ ************* غِضْبَةٌ سَوداءُ في لَيلِ الطُّغاةِ اقرأ المزيد
مُـخْـتَـصَـرُ الرَّوْعَـةِ! رائِـعَـةٌ أنـتِ؛ ..... يا قَـمَـري الرائِـعْ! حيـنَ تَـبـُوليـنَ عَـلَـيْـهِ! وَهْـوَ يَـبُـولُ على الواقِـعْ! رائـعَـةٌ قِـصَّـتُـنا؛ والمَـوْقِـفُ... أرْوَعُ منْ رائـعْ! مُـخْـتَـصَـرُ الرَّوْعَـةِ أنتِ؛ اقرأ المزيد